Notice: file_put_contents(): Write of 4750 bytes failed with errno=28 No space left on device in /var/www/tg-me/post.php on line 50

Warning: file_put_contents(): Only 8192 of 12942 bytes written, possibly out of free disk space in /var/www/tg-me/post.php on line 50
‏ ‏📜 إنّما بالصّالحاتِ الأممُ ‌‏📜 | Telegram Webview: takwaAllah_dz/6878 -
Telegram Group & Telegram Channel
ما الفرق بين فهم الآية وتدبرها ؟

قد يظن ظان أن فهم الآية = تدبرها .

مع أن الفرق كبير بينهما ..

🔶 فهم الآية أن تقول مثلاً:
﴿وَمَنْ يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾

معنى هذه الآية: أن الذي يطيع الله ورسوله حقق نجاحاً كبيراً في الدنيا والآخرة، ( هذا فهم الآية ) .

🔶 أما تدبر الآية: أن تسأل نفسك:

🔹 أين أنا من هذه الآية؟
🔹 هل أنا مطيع لله عز وجل؟
🔹 وإذا كنت كذلك هل شعرت بالفوز؟
🔹 هل أعيش هذه الآية؟.

التدبر أن تسأل نفسك دائماً: أين أنا من هذه الآية؟.

🔴 فإذا قرأت القرآن، وأردت أن تتدبره, ينبغي أن تسأل نفسك دائماً هذا السؤال:

🔸 أين أنا من هذه الآية؟ ..
🔸 هل أنا مطبق لها؟ ..
🔸هل أطبق هذه الآية تطبيقاً كلياً أم جزئياً أم تطبيقاً يسيراً؟ ..
🔹هل تنطبق عليّ آيات النفاق؟ ..
🔹 هل تنطبق عليّ آيات المؤمنين؟
🔹 هل أنا في الموضع الذي ينبغي أن أكون ؟
🔹 أم في موضع لا ينبغي أن أكون؟

🔸 فمحاسبة النفس في أثناء تلاوة القرآن هو التدبر،
لذلك قال تعالى:﴿أَفَلَا يَتَدَبّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾

🔴 مثال آخر🔴

🔶(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنّهُ حَيَاةً طَيّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
هل تحيا أنت -أيها المؤمن- الحياة الطيبة التي وعد الله بها؟

🔸 أم أن قوله تعالى:
﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾
تنطبق علي ؟
🔸 أتنطبق عليك الآية الأولى أم الآية الثانية؟

كلما قرأت عن صفة مؤمن أو منافق أو كافر كن جريئاً ..

🔷ضع نفسك على المحك : أين أنا من هؤلاء؟ أي:
﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ﴾

🔸 هل أنا خاشع في الصلاة؟:
﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصّبْرِ وَالصّلَاةِ وَإِنّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾
🔸 هل ترى أن الصلاة كبيرة, مجهدة، متعبة؟.

🔴 صنف نفسك مع القرآن


https://www.tg-me.com/takwaallah_dz



tg-me.com/takwaAllah_dz/6878
Create:
Last Update:

ما الفرق بين فهم الآية وتدبرها ؟

قد يظن ظان أن فهم الآية = تدبرها .

مع أن الفرق كبير بينهما ..

🔶 فهم الآية أن تقول مثلاً:
﴿وَمَنْ يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً﴾

معنى هذه الآية: أن الذي يطيع الله ورسوله حقق نجاحاً كبيراً في الدنيا والآخرة، ( هذا فهم الآية ) .

🔶 أما تدبر الآية: أن تسأل نفسك:

🔹 أين أنا من هذه الآية؟
🔹 هل أنا مطيع لله عز وجل؟
🔹 وإذا كنت كذلك هل شعرت بالفوز؟
🔹 هل أعيش هذه الآية؟.

التدبر أن تسأل نفسك دائماً: أين أنا من هذه الآية؟.

🔴 فإذا قرأت القرآن، وأردت أن تتدبره, ينبغي أن تسأل نفسك دائماً هذا السؤال:

🔸 أين أنا من هذه الآية؟ ..
🔸 هل أنا مطبق لها؟ ..
🔸هل أطبق هذه الآية تطبيقاً كلياً أم جزئياً أم تطبيقاً يسيراً؟ ..
🔹هل تنطبق عليّ آيات النفاق؟ ..
🔹 هل تنطبق عليّ آيات المؤمنين؟
🔹 هل أنا في الموضع الذي ينبغي أن أكون ؟
🔹 أم في موضع لا ينبغي أن أكون؟

🔸 فمحاسبة النفس في أثناء تلاوة القرآن هو التدبر،
لذلك قال تعالى:﴿أَفَلَا يَتَدَبّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾

🔴 مثال آخر🔴

🔶(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنّهُ حَيَاةً طَيّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)
هل تحيا أنت -أيها المؤمن- الحياة الطيبة التي وعد الله بها؟

🔸 أم أن قوله تعالى:
﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾
تنطبق علي ؟
🔸 أتنطبق عليك الآية الأولى أم الآية الثانية؟

كلما قرأت عن صفة مؤمن أو منافق أو كافر كن جريئاً ..

🔷ضع نفسك على المحك : أين أنا من هؤلاء؟ أي:
﴿قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ﴾

🔸 هل أنا خاشع في الصلاة؟:
﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصّبْرِ وَالصّلَاةِ وَإِنّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلّا عَلَى الْخَاشِعِينَ﴾
🔸 هل ترى أن الصلاة كبيرة, مجهدة، متعبة؟.

🔴 صنف نفسك مع القرآن


https://www.tg-me.com/takwaallah_dz

BY ‏ ‏📜 إنّما بالصّالحاتِ الأممُ ‌‏📜


Warning: Undefined variable $i in /var/www/tg-me/post.php on line 283

Share with your friend now:
tg-me.com/takwaAllah_dz/6878

View MORE
Open in Telegram


‏ ‏ إنّما بالصّالحاتِ الأممُ ‏‏ Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

Telegram and Signal Havens for Right-Wing Extremists

Since the violent storming of Capitol Hill and subsequent ban of former U.S. President Donald Trump from Facebook and Twitter, the removal of Parler from Amazon’s servers, and the de-platforming of incendiary right-wing content, messaging services Telegram and Signal have seen a deluge of new users. In January alone, Telegram reported 90 million new accounts. Its founder, Pavel Durov, described this as “the largest digital migration in human history.” Signal reportedly doubled its user base to 40 million people and became the most downloaded app in 70 countries. The two services rely on encryption to protect the privacy of user communication, which has made them popular with protesters seeking to conceal their identities against repressive governments in places like Belarus, Hong Kong, and Iran. But the same encryption technology has also made them a favored communication tool for criminals and terrorist groups, including al Qaeda and the Islamic State.

‏ ‏ إنّما بالصّالحاتِ الأممُ ‏‏ from us


Telegram ‏ ‏📜 إنّما بالصّالحاتِ الأممُ ‌‏📜
FROM USA