إنَّ ثنائية الإيمان بين الغيب والشهادة توصلان العبد إلى مقام التطامن ، وتبلغان به حياض العبودية الحقَّة ، ولو تأمل الإنسان الكتاب العزيز لوجد أن الإيمان بالغيب وعمل الصالحات أساس الكمالات ، ولب المقامات ، ولذا وُصِف المتقون بأنهم { يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ } فمن لم يؤمن لا تُقام صلاته بالمعنى الباطني التام ، ومن لم يصل لا يعطي ولا ينفق فتأمل .
ولذا يسعى أهل الذوق إلى عمارة مسجد القلب بلُبنات الإيمان بالغيب كي تكون الصلاة حقيقية ، ويكون غورها أبعد من الحركات دون الخشوع ، والايماءات دون الخضوع ، والتلويحات دون الرجوع !
وحين نتأمل صلاة سادة الخلق المعصومين (عليهم السلام) ندرك هذا المعنى الدفين ، والكنز الثمين ، فقد ورد أن مولى الموحدين (عليه السلام) كانت تنتابه صرعة اذا خشع لربه (جل جلاله) ، وضراعات سيد الساجدين ، ومناجاة مولانا موسى بن جعفر الكاظم (عليهم السلام) .
ويصل المريد إلى ذلك بالإرادة والعزم والهمة العالية ، والسالك بحرق العجل وعقر الجمل ، والعارف برفع الحجاب وفتح الباب ، والولي بالإذن والتكليف والإرسال ، وكل ذلك لا يحصل الا بتوفيق الله تعالى ومنِّه (وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) وعنايات إمام الزمان ولذا كان دأب السالكين التوسل الشديد بحضرته ، والتعلق القلبي به (عجل الله تعالى فرجه الشريف) والسلام .
إنَّ ثنائية الإيمان بين الغيب والشهادة توصلان العبد إلى مقام التطامن ، وتبلغان به حياض العبودية الحقَّة ، ولو تأمل الإنسان الكتاب العزيز لوجد أن الإيمان بالغيب وعمل الصالحات أساس الكمالات ، ولب المقامات ، ولذا وُصِف المتقون بأنهم { يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ } فمن لم يؤمن لا تُقام صلاته بالمعنى الباطني التام ، ومن لم يصل لا يعطي ولا ينفق فتأمل .
ولذا يسعى أهل الذوق إلى عمارة مسجد القلب بلُبنات الإيمان بالغيب كي تكون الصلاة حقيقية ، ويكون غورها أبعد من الحركات دون الخشوع ، والايماءات دون الخضوع ، والتلويحات دون الرجوع !
وحين نتأمل صلاة سادة الخلق المعصومين (عليهم السلام) ندرك هذا المعنى الدفين ، والكنز الثمين ، فقد ورد أن مولى الموحدين (عليه السلام) كانت تنتابه صرعة اذا خشع لربه (جل جلاله) ، وضراعات سيد الساجدين ، ومناجاة مولانا موسى بن جعفر الكاظم (عليهم السلام) .
ويصل المريد إلى ذلك بالإرادة والعزم والهمة العالية ، والسالك بحرق العجل وعقر الجمل ، والعارف برفع الحجاب وفتح الباب ، والولي بالإذن والتكليف والإرسال ، وكل ذلك لا يحصل الا بتوفيق الله تعالى ومنِّه (وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) وعنايات إمام الزمان ولذا كان دأب السالكين التوسل الشديد بحضرته ، والتعلق القلبي به (عجل الله تعالى فرجه الشريف) والسلام .
That strategy is the acquisition of a value-priced company by a growth company. Using the growth company's higher-priced stock for the acquisition can produce outsized revenue and earnings growth. Even better is the use of cash, particularly in a growth period when financial aggressiveness is accepted and even positively viewed.he key public rationale behind this strategy is synergy - the 1+1=3 view. In many cases, synergy does occur and is valuable. However, in other cases, particularly as the strategy gains popularity, it doesn't. Joining two different organizations, workforces and cultures is a challenge. Simply putting two separate organizations together necessarily creates disruptions and conflicts that can undermine both operations.
How to Use Bitcoin?
n the U.S. people generally use Bitcoin as an alternative investment, helping diversify a portfolio apart from stocks and bonds. You can also use Bitcoin to make purchases, but the number of vendors that accept the cryptocurrency is still limited. Big companies that accept Bitcoin include Overstock, AT&T and Twitch. You may also find that some small local retailers or certain websites take Bitcoin, but you’ll have to do some digging. That said, PayPal has announced that it will enable cryptocurrency as a funding source for purchases this year, financing purchases by automatically converting crypto holdings to fiat currency for users. “They have 346 million users and they’re connected to 26 million merchants,” says Spencer Montgomery, founder of Uinta Crypto Consulting. “It’s huge.”