هذه المباهج الحقيقية!
أتمَّوا صغيرات المنزل حفظ أوَّل مرحلة من مستويات المتون بجدارة وإمتياز، وقد رأيت بنفسي دموعهنَّ عندما أيقظهنَّ من نومهنَّ في الصَّباح الباكر لدخول الحلقة، وذلك اليأس الظَّاهر في أسارير وجههنَّ من عدم ثبات أحدى جمل الحديث الصَّعبة، والملل الطَّويل من تكرارها.
ثمَّ: أينع الثَّمر، وذهب تعب الأمس، وصار حديثًا يُحكى بجلسة عابرة!
نعم .. لا نحتفل معهن بأعياد الميلاد، والأعياد الأخرى المحرَّمة، ولكن نحتفل بالإنجازات الرَّائعة .. ليعلموا يقينًا أنّ الفرح والاحتفال يكون لإنجاز ما، أو لتميّز في حُسن خُلق، أو ولأي صفة نحب أن تُنمى فيهم، فيكون منها خير ونفع في دينهم ودُنياهم.
هذه المباهج عزيزة جدًّا 🎈.
أتمَّوا صغيرات المنزل حفظ أوَّل مرحلة من مستويات المتون بجدارة وإمتياز، وقد رأيت بنفسي دموعهنَّ عندما أيقظهنَّ من نومهنَّ في الصَّباح الباكر لدخول الحلقة، وذلك اليأس الظَّاهر في أسارير وجههنَّ من عدم ثبات أحدى جمل الحديث الصَّعبة، والملل الطَّويل من تكرارها.
ثمَّ: أينع الثَّمر، وذهب تعب الأمس، وصار حديثًا يُحكى بجلسة عابرة!
نعم .. لا نحتفل معهن بأعياد الميلاد، والأعياد الأخرى المحرَّمة، ولكن نحتفل بالإنجازات الرَّائعة .. ليعلموا يقينًا أنّ الفرح والاحتفال يكون لإنجاز ما، أو لتميّز في حُسن خُلق، أو ولأي صفة نحب أن تُنمى فيهم، فيكون منها خير ونفع في دينهم ودُنياهم.
هذه المباهج عزيزة جدًّا 🎈.
tg-me.com/Fasila11/3619
Create:
Last Update:
Last Update:
هذه المباهج الحقيقية!
أتمَّوا صغيرات المنزل حفظ أوَّل مرحلة من مستويات المتون بجدارة وإمتياز، وقد رأيت بنفسي دموعهنَّ عندما أيقظهنَّ من نومهنَّ في الصَّباح الباكر لدخول الحلقة، وذلك اليأس الظَّاهر في أسارير وجههنَّ من عدم ثبات أحدى جمل الحديث الصَّعبة، والملل الطَّويل من تكرارها.
ثمَّ: أينع الثَّمر، وذهب تعب الأمس، وصار حديثًا يُحكى بجلسة عابرة!
نعم .. لا نحتفل معهن بأعياد الميلاد، والأعياد الأخرى المحرَّمة، ولكن نحتفل بالإنجازات الرَّائعة .. ليعلموا يقينًا أنّ الفرح والاحتفال يكون لإنجاز ما، أو لتميّز في حُسن خُلق، أو ولأي صفة نحب أن تُنمى فيهم، فيكون منها خير ونفع في دينهم ودُنياهم.
هذه المباهج عزيزة جدًّا 🎈.
أتمَّوا صغيرات المنزل حفظ أوَّل مرحلة من مستويات المتون بجدارة وإمتياز، وقد رأيت بنفسي دموعهنَّ عندما أيقظهنَّ من نومهنَّ في الصَّباح الباكر لدخول الحلقة، وذلك اليأس الظَّاهر في أسارير وجههنَّ من عدم ثبات أحدى جمل الحديث الصَّعبة، والملل الطَّويل من تكرارها.
ثمَّ: أينع الثَّمر، وذهب تعب الأمس، وصار حديثًا يُحكى بجلسة عابرة!
نعم .. لا نحتفل معهن بأعياد الميلاد، والأعياد الأخرى المحرَّمة، ولكن نحتفل بالإنجازات الرَّائعة .. ليعلموا يقينًا أنّ الفرح والاحتفال يكون لإنجاز ما، أو لتميّز في حُسن خُلق، أو ولأي صفة نحب أن تُنمى فيهم، فيكون منها خير ونفع في دينهم ودُنياهم.
هذه المباهج عزيزة جدًّا 🎈.
BY قناة: فَسِيلَة!


Share with your friend now:
tg-me.com/Fasila11/3619