أنا مثلاً لست فزّاعة على الاطلاق ، و لا أنا غول اخلاقي ..
بل إنني من طبيعة نقيضة لذلك الصنف من البشر الذين ظل الناس الى حد الان يُقدسونهم كأمثلة الفضيلة ..
بل لأقولها بيني و بينكم : إن ذلك بالذات هو ما يبدو لي أحد عناصر اعتزازي بنفسي ، و إني لأفضّل أن اكون مهرجاً على أن اكون قديساً !!


- فريدريك نيتشه / من كتاب (هذا هو الانسان)
الصفحة 8
ترجمة : علي مصباح
" إن المجتمع، مجتمعنا الحالي البائس، الرديء، هو الذي يجعل الإنسان القريب من الطبيعة، الذي يأتي من أعالي الجبال، أو من المغامرات الطويلة في البحر، في ان يتحول إلى مجرم : لأن هناك حالات حيث أمثال هذا الرجل يكون أكثر قوة من المجتمع المؤطر (المدني)".

- فريدريك نيتشه / من كتاب "غسق الأوثان"
‏"كيف يمكنك أن تغدو جديداً إن لم تتحول أولاً إلى رماد! ".

- نيتشه
على تلك النساء النبيلات ذوات العقل المتحرر اللاتي يجعلن من تربية الجنس الانثوي و الارتقاء بهِ مهمة لهن ، أن لا يغفلن وجهة نظر مهمة و هي : ان الزواج منظوراً إليه من جهة مفهومهُ الأرقى كصداقة روحية بين شخصين من جنسين مختلفين لغرض انجاب و تربية جيل جديد ، أي وفقاً لما يؤمل من تلك الصداقة في المستقبل ..
مثل هذا الزواج الذي لا يدخل الجانب الحسي فيه كوسيلة نادرة و عابرة من اجل هدف اكبر ، نخشى ان يكون بحاجة الى مكمل طبيعي في اتخاذ الخليلات ، ذلك اذا ما كان على الزوجة حرصاً منها على حفظ صحة الرجل ، ان توجه مهمتها حصراً نحو ارضاء حاجياته الجنسية ، سيكون هناك خطأ يتخلل عملية اختيار القرينة و يتعارض و الهدف المذكور من الزواج : ستصبح غاية النسل رهينة الصدفة و التربية الموفقة أمراً مستبعداً ، ان زوجة جيدة يفترض فيها ان تكون صديقة ، مساعدة ، منجبة ، ربة عائلة و مديرة شؤون ، و قد يكون عليها ايضاً أن تهتم بشؤونها و وظيفتها الخاصة بأستقلال عن الرجل ، لا يمكنها ان تكون خليلة : سيعني ذلك عموماً انه يُطلب منها ما يفوق طاقتها ..

- فريدريك نيتشه / من كتاب (انسان مفرط في انسانيته)
الصفحة 299 و 230
ترجمة : علي مصباح
في كل نوع من الحب لدى المرأة .. هناك ايضاً شيء من الحب الأمومي يطل برأسه !

- فريدريك نيتشه / من كتاب (انسان مفرط في انسانيته)
الصفحة 288
ترجمة : علي مصباح
غالباً ما يكون المرء أكثر شجاعة عندما يتمالك نفسه و يغض الطَرف ، كي يوّفر طاقتهِ لعدو أكثر جدارة !

للعدو الأكثر جدارة ينبغي أن توفروا طاقتكم يا إخوتي ، لذلك ينبغي ان تغضوا الطرف عن الكثير و تمروا ..
وخاصة عن الكثير من الرعاع الذي يصدعون آذانكم بضجيجهم !

- فريدريك نيتشه / من كتاب (هكذا تكلم زرادشت)
الصفحة 395
ترجمة : علي مصباح
في كتابه " هكذا تكلم زرادشت " ، صوّر نيتشه نبياً عجوزاً ، ناضجاً مليئاً بالحكمة ، قرر أن يهبط من قمة الجبل ليُبلغ الناس ما تعلّمه . ومن بين جميع الأفكار التي دعا اليها ، ثمة فكرة يعتبرها من " أقوى أفكاره " ، وهي فكرة العود الأبدي . إذ يقول زرادشت متحدياً : ماذا لو عشت الحياة نفسها مراراُ وتكراراً إلى الابد ، كيف سيغيرك ذلك ؟ والكلمات التالية المرعبة أول وصف له لتجربة " العود الأبدي " الفكرية . كنت أقرأها في كثير من الأحيان بصوت عالٍ للمرضى ، حاول أن تقرأها لنفسك بصوت عال :
( ماذا لو تسلل شيطان ذات يوم أو ذات ليلة إلى وحدتك الأكثر عزلة ووحدة وقال لك : " هذه الحياة التي تعيشها الآن والتي عشتها ، ستعيشها مرة أخرى ، مرات لا حصر لها ، ولن يطرأ عليها شيء جديد .لكن كل ألم وكل بهجة وكل فكرة وكل تنهيدة وكل شيء مهما كان صغيراً أو عظيماً في حياتك سيرجع اليك ، كل ذلك في نفس التتابع والتسلسل ، حتى هذا العنكبوت وضوء القمر هذا الذي يتسلل من بين الأشجار ، وحتى هذه اللحظة ، وأنا نفسي . وأن ساعة الوجود الرملية الأبدية تُقلب رأساً على عقيب ، المرة تلو الأخرى ، وأنت معها ، لست سوى ذرة تراب " ألن تلقي بنفسك أرضاً وتصر على أسنانك وتلعن الشيطان الذي تكلم هكذا ؟ أم هل شعرت ذات مرة بلحظة عظيمة كنت ستجيبه فيها :" أنت إله ولم أسمع في حياتي شيئاً أكثر ألوهية من هذا " . إذا استحوذت عليك هذه الفكرة ، فإنها ستغيرك كما أنت ، أو ربما تسحقك " ) .
قد تكون فكرة أن تعيش حياتك كما كانت مراراً وتكراراً إلى الأبد مزعجة ، نوعا خفيفاً من العلاج بالصدمة الوجودية . تكون غالباً بمثابة تجربة فكرية واقعية ، تقودك إلى التفكير بجدية في الطريقة التي تعيشها حقاً . ومثل شبح عيد الميلاد الذي لم يأت بعد ، فإها تزيد من وعيك بأن هذه الحياة ، حياتك الوحيدة ، يجب أن تعيشها بشكل جيد وكامل ، وتراكم فيها أقل قدر من الحسرة والندم . وهكذا يصبح نيتشه بمثابة مرشد يقودنا بعيداً عن الانشغال بشواغل تافهة ويوجهنا الى هدف أن نعيش حياة تضج بالحيوية .

إرفين د. يالوم من كتابه " التحديق في الشمس "
إنك إذا ما تفرست في رجال المدن، لتشهد لك نظراتهم بأنهم لا يرون في الأرض شيئًا أفضل من مضاجعة امرأة! في أغوار أرواحهم تترسب الأقذار، وأشقاهم من تمرغ عقله بأقذاره. ليتك حيوان اكتملت حيوانيته على الأقل، ولكن أين منك طهارة الحيوان؟ ما أنا بالمشير عليك بقتل حواسك، إنما أوجبه هو طهارة هذه الحواس. ما أنا بالمشير عليك بالعفة، لأنها إذا كانت فضيلة في البعض فإنها تكاد تكون رذيلة في الآخرين، ولعل هؤلاء يمسكون عن التمتع، غير أن شبقهم يتجلى في كل حركة من حركاتهم. إن كلاب الشهوة تتبع هؤلاء الممسكين حتى إلى ذرى فضيلتهم، فتنفذ إلى أعماق تفكيرهم الصارم لتشوش عليه سكينته!


فريدريك نيتشه / من كتاب (هكذا تكلم زرادشت)
الصفحة 44
ترجمة: فليكس فارس
الشخص الذي يمنحنا ثقته لا يعني بالضرورة أننا يجب أن نبادله نفس القدر من الثقة أو أن نمنحه ثقتنا كرد للجميل. إن هذا التفكير يعد ساذجًا للغاية. قد يكون هذا الشخص قد وضع ثقته بنا، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أنه أهل لثقتنا أيضًا.

إن الثقة ليست مجرد أخذ وعطاء أو هدية تُمنح، بل هي تعتمد على سلوكيات ومواقف وأفعال تحدد طبيعتها واستمرارها وكيفية التعامل معها.

وهذا بالفعل ما أوضحه الفيلسوف "نيتشه" في عبارته التي أسيء فهمها من قبل الكثيرين، حيث قال في الصفحة 259 من كتاب "إنسان مفرط في إنسانيته" بترجمة علي مصباح: "الناس الذين يمنحوننا ثقتهم الكاملة يعتقدون أنهم قد اكتسبوا بذلك الحق في ثقتنا، إن هذا استنتاج خاطئ، فالهبة لا تمنح حقًا!"

إن الثقة شيء ثمين يجب أن نمنحه فقط لمن يستحقها بناءً على أفعاله وسلوكياته، وليس لمجرد أنه منحنا ثقته.
السيول القوية تجرف معها الكثير من الحصى و الاشواك ..
و العقول القوية تجرف معها الكثير من العقول السخيفة والمشوشة!

- فريدريك نيتشه / من كتاب (انسان مفرط في انسانيته)
الصفحة 358
ترجمة: علي مصباح
أثر التحريم
القوة التي تحرم، والتي تعرف كيف تزرع الخوف فيمن تحرم عليه شيئاً ما، تولد تبكيت الضمير (أي الرغبة بفعل شيء ما مقرونة بفكرة كون تلبية تلك الرغبة ستكون خطيرة، وعليه ضرورة كتمان السر، وسلوك طرق ملتوية، واتخاذ الحيطة والحذر). يفسد التحريم طبع الذين لا يقبلونه طوعاً بل بالقوة!

- فريدريك نيتشه / من كتاب (إرادة القوة)
الصفحة 262
ترجمة: محمد الناجي
تسترجل النساء لقلة ما يتصف بالرجولة الرجال. وما يحرر المرأة ويخلق فيها المرأة الحقيقية إلا من تكاملت الرجولة فيه.

فريدريك نيتشه
هكذا تكلم زرادشت
أخافكِ في القرب، وأحبكِ في البعد. فراركِ يجذبني، وسعيكِ يجمدني. أتعذب، لكن أي عذاب لا أذوقه طوعاً من أجلكِ. بردكِ يُلهب، وحقدكِ يغوي. فراركِ يشدني، وسخريتكِ تحرك المشاعر.

ترى من لم يحقد عليكِ، أيتها المقيدة الكبرى، الحاضنة، الغاوية، الباحثة، الواجدة! ومن ترى لم يعشقكِ، أنتِ البريئة، القلقة، المنفلته كالريح، الآثمة بعين طفل بريء!

إلى أين تجرين بي الآن، أيتها البديعة الخارقة المارقة؟ والآن ها أنتِ تفرين مني مجدداً، أيتها الطائر المتوحش والمتنكر الجميل!

أألحقكِ راقصاً؟ أأتتبعكِ متقفياً أقل أثر؟ أين أنتِ؟ مدي لي يدكِ أو أصبعاً فقط!


نيتشه متحدثاً عن الحياة، من كتاب "هكذا تكلم زرادشت"، الصفحة 423، ترجمة: علي مصباح.
النساء هن اللواتي يشحب لونهن إذا خشين أن لا يكون عشيقهن جديرًا بهن، والرجال هم الذين يشحبون لونهم إذا خشوا أن لا يكونوا جديرين بعشيقاتهم. أقصد هنا النساء الكاملات والرجال الكاملين. أولئك الرجال الذين تكون لهم في الأوقات العادية ثقة بالنفس واحساس بالقوة يشعرون حين يحبون بالخجل وبنوع من الشك في أنفسهم. ولكن هؤلاء النسوة يعتبرن أنفسهن مخلوقات ضعيفة، مستعدات للاستسلام، غير أنهن إذا أحببن تسائل كبرياؤهن وإحساسهن بالقوة: من هو الجدير بي؟

فريدريك نيتشه / من كتاب (الفجر) الصفحة 215
ترجمة: محمد الناجي
لو سألنا طفلاً شجاعاً وقوياً .. هل تريد أن تكون فاضلاً؟ لنظر إلينا بسخرية ..
ولو سألناه: أتريد أن تصبح اقوى من زملائك؟ لنظر إلينا بعينين واسعتين!



- فريدريك نيتشه/ من كتاب ( إرادة القوة)
الصفحة 344
ترجمة : محمد الناجي
أليس مضحكاً أن نؤمن بقانون مقدس يقول لا تكذب، لا تقتل، في حياة طابعها الكذب والقتل المستمر !!

- فريدريك نيتشه
▪️#نيتشه_عدو_الأخلاق_الغربية : فقرات قصيرة من أجل فهم فلسفة نيتشه.

▪️ترجمة وإعداد يوسف اسحيردة
.


- تنطلق فلسفة نيتشه برمتها من ملاحظة دقيقة حول التناقض الصارخ الموجود في الحضارة الاغريقية بين الطريقة التي اتبعها الكُتاب الإغريق القدماء في التعامل مع الانفعالات، و الطريقة التي سيتبعها سقراط وتلامذته لاحقا من أجل التعامل معها (الفلسفة في العصر المأساوي الإغريقي). ما يسميه نيتشه بالديونوسية ليس سوى التعامل التراجيدي (المأساوي) مع هذه الانفعالات العنيفة من طرف هوميروس وسوفوكليس والبقية، في مقابل التعامل الأخلاقاوي والتقشفي عند كل من سقراط وأفلاطون. فقد حاول هؤلاء بكل قواهم ردع ومحاربة الانفعالات وكل ما هو حسي لصالح النظام، الوعي، العقل (اللوغوس)...بكلمة وحيدة: لصالح الفضيلة. في حين أن الإغريق، إبان العصر التراجيدي، كانوا يعتبرون بأن أساس الواقع ليس هو العقل، وإنما الانفعالات، الرغبات، الفوضى، اللامعقول، الصراع، التناقض...

- قام نيتشه بالاستدلال على هذه التأملات مستاعينا بفكر شوبنهاور، زاده الفلسفي الوحيد. وبالتالي احتفظ بثنائية الإرادة_التمثل : كنه الواقع هو الارادة (الرغبة) العمياء وبدون غاية، والتي تدفع الإنسان (مجرد لعبة غير واعية في يد الإرادة) نحو أهداف واعية ومضللة. جوهر الواقع عند نيتشه هو الانفعالات (الواقع اللاواعي، الفوضوي، اللامعقول...)، وبأن التفكير الواعي ( العقل، الفلسفة، الأخلاق) ليس سوى تجريد ثانوي وسطحي.

- فكرة نيتشه المركزية هي أن الغرب، مع سقراط والفلسفة، قام بحل مشكلة الشر، الحرب، المعاناة، بكلمة واحدة الانفعالات، عن طريق الطعن في مصداقية الجسد، الحس والحياة، وبالتالي تجريم كل هذه الأشياء لصالح العقل، المنطق، العدل، الوعي، الفضيلة. إلا أن هذه الاستعانة المتواصلة بالعقل، والتي يدعوها نيتشه بالأخلاق، ليست سوى نفي للانفعالات، وفي نهاية التحليل، مجرد مرض عضال : "الضعف" أو "الانحطاط" اللذان، في ظل غياب سيطرة محكمة على الانفعالات، يحاولان نفيها وتأثيمها (وهو ما يسميه نيتشه بالضغينة) من خلال جعلها مصدرا لكل الشرور.

- انطلاقا من الفكرة السابقة، قام نيتشه بتشبيه المسيحية بأفلاطونية معدة على مقياس الشعب، وبالتالي بداية هجومه الشرس والشهير على الأخلاق المسيحية. القيم والمثل، في نظره، لا تملك وجودا مفارقا كالخير في ذاته، ولكنها مجرد أعراض جسد مريض وتقييمات منحطة.

- تأويل اللغة المشفرة التي تحول حالات جسدية وانفعالية إلى مثل أخلاقية تخفي خلفها مصدرها الحقيقي، هو ما يدعوه نيتشه بالجينالوجيا، والتي تقوم بتعقب مصدر الوعي داخل اللاوعي، مصدر المثل داخل الجسد، مصدر القيم داخل الانفعالات..وبالتالي داخل إرادة القوة. مفهوم إرادة القوة يعني تنظيما لمختلف الرغبات: أن تريد ليس معناه فقط أن ترغب بهذا الشيء أو ذاك بشكل واعي ومحدد بدقة، ولكن أن تنمي قوتك، باستغلال جيد لكل النزوات المتصارعة على السيادة داخل جسدك.

- أن تكون قويا معناه أن تسيطر على الفوضى التي تخلفها الرغبات المتناحرة داخلك: تنمية القوة هذه ( وليس السلام الداخلي الذي يمر عن طريق نفي الرغبات)، هي ما يدعوها نيتشه بالفرح، أو بالمزاج الجميل، والذي هو دليل على التمتع بصحة عظيمة. في المقابل، يعتبر نيتشه العقلانية والأخلاق الغربية مجرد أعراض لمرض مستشري في جميع المجالات : المؤسسات، الإيديولوجيات السياسية، العلوم، الفن، الفلسفة، علم اللاهوت...كلها تعمل وفقا لما يسميه نيتشه ب "المثل التقشفية" التي تدعو إلى الزهد،النفي، الاتهام. ما يفسر سبب الحرب التي شنها نيتشه على فاجنر،الفلاسفة، المسيحية، وكل المثل والايديولوجيات "المعادية للحياة". المثل ليست سوى أصنام مقعرة هدفها التنكر للحياة وتمجيد اللاشيء : العدمية. كل قيم ومثل الغرب منذ لحظة سقراط حتى شوبنهاور لم يكن لها من هم لها سوى محاربة هذه الحياة.

- فيما وراء الخير والشر، يدعو نيتشه إلى إنشاء قيم إثباتية (الديونوسية) ويتناول فكرته العملاقة حول العود الأبدي للمطابق والمتشابه، والتي يتصدى من خلالها لفكرة التقدم والخلاصة التي استحوذت على العالم الغربي-المسيحي. الإنسان الأعلى هو الإنسان القادر على حب كل الواقع مهما كان مرعبا وإشكاليا، كل القدر، كل ما هو موجود، كل ما يأتي ويضمحل، كل ما يعود، رغم غياب كل معنى أو خلاص.
الإنسان الذي يفشل في شيء ما ، يُفضل إحالة هذا الفشل إلى سوء النية عند فلان من الناس على أن يحيلها إلى المصادفة ، يتعزّى شعوره ويرتاح إذ يتخيل شخصاً وراء فشله وليس شيئاً ، لأن الانتقام من الأشخاص يقع في إطار الممكن، لكن يصعب أن نبتلع شتائم القدر ، ولذلك اعتادت حاشية الأمير، عندما يزعجه فشل ما، أن تسمي له شخصاً واحداً تجعله سبب الفشل وتضحي به لصالح جميع جلساء الأمير ، وإلا فإن هذا الأخير سيفرغ شحنات حقده عليهم جميعاً لأنهُ غير قادر على الانتقام من القدر بالذات ..!!

- فريدريك نيتشه / من كتاب (العلم المرح)
👑 يوفر مكتب عشتار عدة خدمات:


🟠كتابة رسائل الماجستير (الماستر)
🟠كتابة بحوث التخرج
🟠كتابة التقارير والأوراق البحثية (العلمية والأدبية، إلخ.. )
⚫️تنضيد البحوث وتنسيقها
⚫️توفير المصادر باللغة العربية واللغات الأخرى 🧾📜
⚫️مراجعة البحث والتدليل على الأخطاء ومساعدة صاحب البحث
⚫️توفير الكتب التي لا تتوفر ( باللغة العربية واللغات الأخرى)
⚫️توفير الكتب المدفوعة (روايات - كتب
📚pdf +كتب صوتية 🎧) بأسعار رمزية



🟧 ملاحظة

▶️ كتابة البحوث وخدماتنا الأخرى غير مجانية ولكن الأسعار مناسبة.


🌟لتفاصيل أكثر تواصل معنا:
😀@Ishtar_11 ✔️
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/06/29 11:04:23
Back to Top
HTML Embed Code: