This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أَيَعجُبكَ الرَحيل؟!💔
مَنعكَ كُلَ شيء كُلَ شيء
غُلقَ بابُك ، ضَجت الإِوز في دارُك،
فُلَّ حُزامُك، تَعالت أَصوات الإِملاك في سَمائُك
علي لاتَذهب 💔.....
رأَيت سَيف قاتِلك لِمْ لَم تَدعه💔،
لِمْ قُلت له الصَلاة خَيرٌ مِن النَوم💔،
سَيدي أَيَّ صَلاة يُصلي ؟!!
أَتُقبل صَلاته بِضرب رَأَسك؟!💔
دَعه مَن لَنا سِواك؟!💔
مَن لِزينب؟!💔
أَستعجَلت الرَحيل💔
كُنتَ مُستَبشِراً وتَقول إِنّها الليلة
التي وَعدني رَسول الله بِها💔...
ليلة_علي
ايات_الغزي
مَنعكَ كُلَ شيء كُلَ شيء
غُلقَ بابُك ، ضَجت الإِوز في دارُك،
فُلَّ حُزامُك، تَعالت أَصوات الإِملاك في سَمائُك
علي لاتَذهب 💔.....
رأَيت سَيف قاتِلك لِمْ لَم تَدعه💔،
لِمْ قُلت له الصَلاة خَيرٌ مِن النَوم💔،
سَيدي أَيَّ صَلاة يُصلي ؟!!
أَتُقبل صَلاته بِضرب رَأَسك؟!💔
دَعه مَن لَنا سِواك؟!💔
مَن لِزينب؟!💔
أَستعجَلت الرَحيل💔
كُنتَ مُستَبشِراً وتَقول إِنّها الليلة
التي وَعدني رَسول الله بِها💔...
ليلة_علي
ايات_الغزي
Forwarded from للحُسين ننتمي ¹²⁸🌱💛﴾
حينَما رَحَلَ علِيِّ رَحلَ الأمان، ماتَ كُلّ شيء
زيــارة الأمام الحُسَين ( عليهِ السلام) :
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ آدَمَ صَفوَةِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ نُوحٍ نَّبِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ إِبرَاهِيمَ خَلِيلِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُوسَى كَلِيمِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عِيسَى رُوحِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ ، اَلسّّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ وَلِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ مُحمَّدٍ المُصْطَفَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابنَ عَليٍّ المُرْتَضَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ خَدِيجَةَ الْكُبْرَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللهِ وَابْنَ ثَأْرِهِ وَالْوِتْرَ الْمُوْتُورَ ، أَشهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكَاةَ ، وَأمَرْتَ بِالْمَعرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ المُنْكَرِ ، وَأَطَعْتَ اللهَ وَرَسُولَهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتِ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ ، يَا مَولايَ يَا أَبَا عَبدِ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَالأَرْحَامِ المُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا ، وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِن مُّدْلَهِمَّاتِ ثِيَابِهَا ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ وَأَرْكَانِ الْمُؤمِنِينَ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإِمَامُ البَرُّ التَّقِيُّ ، الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ ، الْهَادِيُ الْمَهْدِيُّ ، وَأَشهَدُ أنَّ الأَئِمَّةَ مِن وُّلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوَى ، وَأَعْلامُ الْهُدَى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقَى ، وَالْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنيَا ، وَأُشهِدُ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ وأَنْبِيَاءَهُ وَرُسُلَهُ أَنِّي بِكُم مُؤمِنٌ وَّبِإِيَابِكُمْ مُوْقِنٌ بِشَرَائِعِ دِينِي وَخوَاتِيمِ عَمَلِي وَقَلْبِي لِقَلْبِكُم سِلْمٌ وَأَمْرِي لِأَمْرِكُم مُتَّبِعٌ ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكُم وَعَلَى أَرْوَاحِكُم وَعَلَى أَجْسَادِكُم وَعَلَى أَجْسَامِكُم ، وَعَلَى شَاهِدكُم وَعَلَى غَائِبِكُم وَعَلَى ظَاهِرِكُمْ وَعَلَى بَاطِنِكُمْ .
بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَابْنَ رَسُولِ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَجَلَّتِ الْمُصِيبَةُ بِكَ عَلَيْنَا وَعَلَى جَميعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ والْأَرْضِ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتَالِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ قَصَدتُّ حَرَمَكَ ، وَأَتَيْتُ إِلَى مَشْهَدِكَ ، أَسْألُ اللهَ بِالشَّأْنِ الَّذي لَكَ عِنْدَهُ وبِالْمَحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ ، أَن يُّصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَن يَّجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ .
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ آدَمَ صَفوَةِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ نُوحٍ نَّبِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ إِبرَاهِيمَ خَلِيلِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُوسَى كَلِيمِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ عِيسَى رُوحِ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ ، اَلسّّلامُ عَلَيْكَ يَا وَارِثَ أَمِيرِ المُؤمِنِينَ وَلِيِّ اللهِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ مُحمَّدٍ المُصْطَفَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابنَ عَليٍّ المُرْتَضَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ فاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَابْنَ خَدِيجَةَ الْكُبْرَى ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللهِ وَابْنَ ثَأْرِهِ وَالْوِتْرَ الْمُوْتُورَ ، أَشهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكَاةَ ، وَأمَرْتَ بِالْمَعرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ المُنْكَرِ ، وَأَطَعْتَ اللهَ وَرَسُولَهُ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَتِ بِذَلِكَ فَرَضِيَتْ بِهِ ، يَا مَولايَ يَا أَبَا عَبدِ اللهِ أَشْهَدُ أَنَّكَ كُنْتَ نُوراً فِي الأَصْلابِ الشَّامِخَةِ وَالأَرْحَامِ المُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا ، وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِن مُّدْلَهِمَّاتِ ثِيَابِهَا ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ وَأَرْكَانِ الْمُؤمِنِينَ ، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإِمَامُ البَرُّ التَّقِيُّ ، الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ ، الْهَادِيُ الْمَهْدِيُّ ، وَأَشهَدُ أنَّ الأَئِمَّةَ مِن وُّلْدِكَ كَلِمَةُ التَّقْوَى ، وَأَعْلامُ الْهُدَى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقَى ، وَالْحُجَّةُ عَلَى أَهْلِ الدُّنيَا ، وَأُشهِدُ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ وأَنْبِيَاءَهُ وَرُسُلَهُ أَنِّي بِكُم مُؤمِنٌ وَّبِإِيَابِكُمْ مُوْقِنٌ بِشَرَائِعِ دِينِي وَخوَاتِيمِ عَمَلِي وَقَلْبِي لِقَلْبِكُم سِلْمٌ وَأَمْرِي لِأَمْرِكُم مُتَّبِعٌ ، صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكُم وَعَلَى أَرْوَاحِكُم وَعَلَى أَجْسَادِكُم وَعَلَى أَجْسَامِكُم ، وَعَلَى شَاهِدكُم وَعَلَى غَائِبِكُم وَعَلَى ظَاهِرِكُمْ وَعَلَى بَاطِنِكُمْ .
بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَابْنَ رَسُولِ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ ، لَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَجَلَّتِ الْمُصِيبَةُ بِكَ عَلَيْنَا وَعَلَى جَميعِ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ والْأَرْضِ ، فَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلْجَمَتْ وَتَهَيَّأَتْ لِقِتَالِكَ ، يَا مَوْلايَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ قَصَدتُّ حَرَمَكَ ، وَأَتَيْتُ إِلَى مَشْهَدِكَ ، أَسْألُ اللهَ بِالشَّأْنِ الَّذي لَكَ عِنْدَهُ وبِالْمَحَلِّ الَّذِي لَكَ لَدَيْهِ ، أَن يُّصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَّآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَن يَّجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تَفهم روحي حقاً تِلكَ الحَقيقه حَقيقة جَمال إِنْصاتُكَ لِي
في كُلِ مَرةٍ تَجول في خَاطِري مُعضِلة او هَم أَصاب قَلبي
او شَكوةٍ لَنَّ يَفهمها الصَديق قبل الغَريب
وإِنَّ روحي تَفهم جَيداً كيف إَنَّ هُموم السَيدة زينب تَنْجَلي عِند إِنْصاتُكَ لها ،لَم تَراكَ عَيّني لكن رأَك قَلبي وأَصابهُ العِشق
وتَزداد حَيرتي كيف كان حال تِلكَ السَيدة بِفقدِكَ
كُنتَ الروح لَها قبل أَنَّ تَكون أَباً
آيات الغزي
في كُلِ مَرةٍ تَجول في خَاطِري مُعضِلة او هَم أَصاب قَلبي
او شَكوةٍ لَنَّ يَفهمها الصَديق قبل الغَريب
وإِنَّ روحي تَفهم جَيداً كيف إَنَّ هُموم السَيدة زينب تَنْجَلي عِند إِنْصاتُكَ لها ،لَم تَراكَ عَيّني لكن رأَك قَلبي وأَصابهُ العِشق
وتَزداد حَيرتي كيف كان حال تِلكَ السَيدة بِفقدِكَ
كُنتَ الروح لَها قبل أَنَّ تَكون أَباً
آيات الغزي
أَبا الفَضلِ ، إِنّ سَاءْت النَفس
وَجفْ عَنها فَضلك ،
فأَيّن السَبيل للنَجاةِ أَخبْرني،
وَضَائِقةٍ قَد حُلت بي فأَيّنَ المَخرجُ،
إِذا عن بَابِكَ أَرجَعو
فَكم مِن مُعضِلةً قَد حَلَلْتَها
أَفّيّ أَصغَرِها تَمنَعو
ايات الغزي
وَجفْ عَنها فَضلك ،
فأَيّن السَبيل للنَجاةِ أَخبْرني،
وَضَائِقةٍ قَد حُلت بي فأَيّنَ المَخرجُ،
إِذا عن بَابِكَ أَرجَعو
فَكم مِن مُعضِلةً قَد حَلَلْتَها
أَفّيّ أَصغَرِها تَمنَعو
ايات الغزي
سَتَأْتِي تِلْكَ اللَّحْظَةَ التّي
أَدْرِكُ فِيهَا حَقِيقَة
إِنَّنِي تِلْكَ الشَّمْسَ التِي تَدور حَوْلَهَا
تِلْكَ الكَواكِبْ
كَواكِبْ أَهل البيت
حُبْ ، إِهتِمام ،سَكِينه
دَفْع السَّوْءِ
مَا أَنْ يَخْتّل هَذَا النِظام
فإِنَّ القَبْر مَوتي
آيات الغزي
أَدْرِكُ فِيهَا حَقِيقَة
إِنَّنِي تِلْكَ الشَّمْسَ التِي تَدور حَوْلَهَا
تِلْكَ الكَواكِبْ
كَواكِبْ أَهل البيت
حُبْ ، إِهتِمام ،سَكِينه
دَفْع السَّوْءِ
مَا أَنْ يَخْتّل هَذَا النِظام
فإِنَّ القَبْر مَوتي
آيات الغزي
زَهـرة الـمهديـ³¹³✨🍁
https://www.tg-me.com/tarekeshk313
ممكن متابعه❤️
Forwarded from нαωαα ┊حَــــواء (زهـراء)
أللَّهُمَّ بِلَيْلَةِ الجُمعَة المُبارَكة
بـِطُهرِ دُعاءِ كُمَيْلٍ
بـِلَيلَة أستِشهادِ مَولانا " البَاقِر " ( ع )
-نسألُكَ قَضاءَ الحَوائجِ وتَعجيلَ الفَرَجِ
يارَبَ العالَمين 🤍.
بـِطُهرِ دُعاءِ كُمَيْلٍ
بـِلَيلَة أستِشهادِ مَولانا " البَاقِر " ( ع )
-نسألُكَ قَضاءَ الحَوائجِ وتَعجيلَ الفَرَجِ
يارَبَ العالَمين 🤍.
اُبايعُكَ لا لأجلِ مثوبةٍ لكنّ عقلي
بوَلائكَ مؤمنٌ و قلبي بحُبّكَ نابضٌ.
بوَلائكَ مؤمنٌ و قلبي بحُبّكَ نابضٌ.