Telegram Group & Telegram Channel
Forwarded from جبهة الوعي للثقافه القرأنيه أنصارالله (فدائي السيدالقائد قاهر اليهود وحارقهم)
نقول لهم: نحن وأنتم علينا ضغوط من الله, ما ضغوط الله أشد؟ ضغوط الله، تهديد وراءه جهنم, أنت تقول لي أبطِّل وأنت تريد تتوقف أنت وتعمل كلما يريدوا لأن هناك ضغوطاً من أمريكا, ضغوط الله هي أشد وهي أخطر, وواجب عليَّ وعليك أن تحسب حساب الضغوط من الله، التي هي أوامر بعدها تهديد بجهنم, بعدها تهديد بالخزي في الدنيا والعذاب في الآخرة.طيب فهم لماذا ينطلقوا ويروا لأنفسهم حق أن ينطلقوا؛ لأن عليهم ضغوط من أمريكا, أما نحن لا.. وإن كان هناك ضغوط من الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم, ضغوط من أمريكا على لسان السفير الأمريكي، وضغوط من قبل الله في كتابه، الذي هو كلامه سبحانه وتعالى.فالشعار هذا أثبت عندما مسحوه, عندما تراه ممسوح هو يشهد - وهو ممسوح - بماذا؟ أنه مؤثر على الأمريكيين, عندما تراهم يخدشوه يشهد بأنه مؤثر على الأمريكيين, أيضاً مؤثر على الوهابيين, مؤثر على الوهابيين أيضاً بشكل كبير, ما ندري كيف سووا حتى أصبحوا هكذا يعني نافرين منِّه, ما كان المحتمل أنهم يتقبلوه ويرفعوا الشعار هذا؟ وأيضاً لم يعد محسوب عليهم وهو ظهر من عند ناس آخرين, لماذا نفروا منه! لماذا حاولوا أن لا يرفعوه! لماذا يحاربوه حتى؟! يحاربوه حرب, ما أدري ماذا معهم من أهداف في هذه.هو يشهد بأنه ما كان يعرف عنهم أنهم باسم دعاة للإسلام, وأنهم أعداء لأعداء الله, وأشياء من هذه, أنها عبارة عن كلام, عبارة عن كلام؛ لأنهم لو كانوا أعداء حقيقيين لأمريكا, أعداء لإسرائيل, أعداء لليهود والنصارى لكان لهم من المواقف أعظم مما لنا, شعارات, مظاهرات, هم الآن في الساحة عبارة عن حزب كبير تحت اسم حزب الإصلاح, حزب كبير, ما باستطاعته أن يكون له مظاهرات؟ مثلما يعملون في لبنان, الشيعة في لبنان, مثلما يعملون الشيعة في إيران, مظاهرات ضد أمريكا, مظاهرات ضد إسرائيل, يكون لهم شعارات يرفعونها, يوزعونها. ولا كلمة ولا موقف, هذا يعني يثير الشك فيهم هم, يثير الشك فيهم هم؛ أو أنهم ليسوا موفقين إلى أنه يكون له موقف مشرف ضد أعداء الله.يثير الشك - أيضاً - في رموزهم أن لهم علاقات, لهم علاقات هذا الذي كشف أخيراً عندما كانوا من بحين يشجعوا أن الشباب.., يأخذوا شباب اليمن يسيروا يقاتلوا في أفغانستان، أيام كان الإتحاد السوفيتي محتل لأفغانستان. وإذا أمريكا هي التي كانت توجه بهذا وتموله, وأخذت تصريح من الرئيس بهذا وغيره, فهي كانت أوامر أمريكية تأتي لهؤلاء وتوجيهات أمريكية وتمويل أمريكي, وعندما أصبح الجهاد ضد أمريكا انتهى الجهاد, وكأنه أقفل باب الجهاد ضد أمريكا, لماذا أما ضد الإتحاد السوفيتي أنه مشروع وضد أمريكا وإسرائيل ما كأن عاده مشروع؟. احتمال الشيء الآخر أنه قد يكونوا مثلاً يحاولوا أن لا يحصل من جانبهم ما يجرح مشاعر أمريكا, ربما يحتاجوا أمريكا, سيحتاجوها في الوصول إلى السلطة, وأشياء من هذه, فلا يحاولوا يجرحوا مشاعرها, معناه إن ما هم حركة دينية، تنطلق لخدمة الإسلام والدفاع عن الإسلام, حركة لها مقاصد أخرى ممكن تضحي بالإسلام من أجل مقاصدها, مثلما حصل في الماضي, في الماضي اتفقوا هم والإشتراكيين أيام كان عاد الحزب الإشتراكي حزب قوي، يسكتوا من مصنع الخمر في عدن, وهم يسكتوا من المعاهد حقتهم.طيب أنت كحركة إسلامية تسكت من مصنع خمر مقابل أن يسكتوا من المعاهد حقتك, هذا يعني ماذا؟ أنك لست حركة إسلامية صحيحة, ولا هو موقف إسلامي هذا, المفروض أن لا تسكت عن هذا المصنع وإن أدى إلى إقفال المعاهد, وإن أدى إلى أن يدرسوا طلابك ومعلميك تحت الأشجار أو في الجروف, وإن أدى مقايضة على مساجد ولو كان على مساجد, تكون أنت بين خيار أن المصنع هذا إذا أقفل تدمر مساجدكم, يقفل على أية حال, والأرض قد جعلها رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) مسجداً وطهوراً, إذا كان ما هناك استطاعة لحماية المساجد فلو دمرت المساجد ولا أن يبقى مصنع خمر, ما اتخذوا الموقف هذا!.الآن يعملون بجد على محاربة هذا النشاط ومحاربة الشعار هذا, وأحياناً يضاربوا, ما هذا فضحهم؟ هو يفضحهم حقيقة, هو محرج لهم الشعار محرج, مؤثر جداً على مكانتهم وعلى شعبيتهم في البلاد؛ لأن المطوع الذي أمامك قبل قليل يظهر وكأنه داعية للإسلام, وكأنه من المجاهدين في سبيل الله, ويظهر أمامك وكأنه عدو لأعداء الله وإذا هو لا يريد يطلّع كلمة من هذا, وإذا هو يعارض بشدة.هو نفسه يرى إما لكونه لا يريد يجرح مشاعر إسرائيل وأمريكا أو هم يعني غير صادقين في طبالهم الكثير، ولأنه سيحرجه, سيؤدي إلى ماذا؟ إلى إضعاف مكانتهم، ويؤدي إلى أن الناس يرونهم بشكل آخر، يشمئزوا منهم، لماذا أنت تعارض الكلام على أمريكا وإسرائيل واللعنة على اليهود، وأنت تلعن الشيعة في المساجد وعلى المنابر.! لأنهم كانوا يلعنوا الشيعة؟ يلعنوا الشيعة ويحكموا عليهم بأسوء الأحكام.لكن هذا الشعار ما بإمكانهم أن يرفعوه، ومحرج جداً أن ينتشر، يؤثر على مكانتهم؛ لأنهم أصبحوا هم قاعدة عريضة في البلاد، يؤثر على مكانتهم، وبالتالي ما معهم خيار إلا يحاولوا يقولوا: بدعة



tg-me.com/shalilyemen/790
Create:
Last Update:

نقول لهم: نحن وأنتم علينا ضغوط من الله, ما ضغوط الله أشد؟ ضغوط الله، تهديد وراءه جهنم, أنت تقول لي أبطِّل وأنت تريد تتوقف أنت وتعمل كلما يريدوا لأن هناك ضغوطاً من أمريكا, ضغوط الله هي أشد وهي أخطر, وواجب عليَّ وعليك أن تحسب حساب الضغوط من الله، التي هي أوامر بعدها تهديد بجهنم, بعدها تهديد بالخزي في الدنيا والعذاب في الآخرة.طيب فهم لماذا ينطلقوا ويروا لأنفسهم حق أن ينطلقوا؛ لأن عليهم ضغوط من أمريكا, أما نحن لا.. وإن كان هناك ضغوط من الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم, ضغوط من أمريكا على لسان السفير الأمريكي، وضغوط من قبل الله في كتابه، الذي هو كلامه سبحانه وتعالى.فالشعار هذا أثبت عندما مسحوه, عندما تراه ممسوح هو يشهد - وهو ممسوح - بماذا؟ أنه مؤثر على الأمريكيين, عندما تراهم يخدشوه يشهد بأنه مؤثر على الأمريكيين, أيضاً مؤثر على الوهابيين, مؤثر على الوهابيين أيضاً بشكل كبير, ما ندري كيف سووا حتى أصبحوا هكذا يعني نافرين منِّه, ما كان المحتمل أنهم يتقبلوه ويرفعوا الشعار هذا؟ وأيضاً لم يعد محسوب عليهم وهو ظهر من عند ناس آخرين, لماذا نفروا منه! لماذا حاولوا أن لا يرفعوه! لماذا يحاربوه حتى؟! يحاربوه حرب, ما أدري ماذا معهم من أهداف في هذه.هو يشهد بأنه ما كان يعرف عنهم أنهم باسم دعاة للإسلام, وأنهم أعداء لأعداء الله, وأشياء من هذه, أنها عبارة عن كلام, عبارة عن كلام؛ لأنهم لو كانوا أعداء حقيقيين لأمريكا, أعداء لإسرائيل, أعداء لليهود والنصارى لكان لهم من المواقف أعظم مما لنا, شعارات, مظاهرات, هم الآن في الساحة عبارة عن حزب كبير تحت اسم حزب الإصلاح, حزب كبير, ما باستطاعته أن يكون له مظاهرات؟ مثلما يعملون في لبنان, الشيعة في لبنان, مثلما يعملون الشيعة في إيران, مظاهرات ضد أمريكا, مظاهرات ضد إسرائيل, يكون لهم شعارات يرفعونها, يوزعونها. ولا كلمة ولا موقف, هذا يعني يثير الشك فيهم هم, يثير الشك فيهم هم؛ أو أنهم ليسوا موفقين إلى أنه يكون له موقف مشرف ضد أعداء الله.يثير الشك - أيضاً - في رموزهم أن لهم علاقات, لهم علاقات هذا الذي كشف أخيراً عندما كانوا من بحين يشجعوا أن الشباب.., يأخذوا شباب اليمن يسيروا يقاتلوا في أفغانستان، أيام كان الإتحاد السوفيتي محتل لأفغانستان. وإذا أمريكا هي التي كانت توجه بهذا وتموله, وأخذت تصريح من الرئيس بهذا وغيره, فهي كانت أوامر أمريكية تأتي لهؤلاء وتوجيهات أمريكية وتمويل أمريكي, وعندما أصبح الجهاد ضد أمريكا انتهى الجهاد, وكأنه أقفل باب الجهاد ضد أمريكا, لماذا أما ضد الإتحاد السوفيتي أنه مشروع وضد أمريكا وإسرائيل ما كأن عاده مشروع؟. احتمال الشيء الآخر أنه قد يكونوا مثلاً يحاولوا أن لا يحصل من جانبهم ما يجرح مشاعر أمريكا, ربما يحتاجوا أمريكا, سيحتاجوها في الوصول إلى السلطة, وأشياء من هذه, فلا يحاولوا يجرحوا مشاعرها, معناه إن ما هم حركة دينية، تنطلق لخدمة الإسلام والدفاع عن الإسلام, حركة لها مقاصد أخرى ممكن تضحي بالإسلام من أجل مقاصدها, مثلما حصل في الماضي, في الماضي اتفقوا هم والإشتراكيين أيام كان عاد الحزب الإشتراكي حزب قوي، يسكتوا من مصنع الخمر في عدن, وهم يسكتوا من المعاهد حقتهم.طيب أنت كحركة إسلامية تسكت من مصنع خمر مقابل أن يسكتوا من المعاهد حقتك, هذا يعني ماذا؟ أنك لست حركة إسلامية صحيحة, ولا هو موقف إسلامي هذا, المفروض أن لا تسكت عن هذا المصنع وإن أدى إلى إقفال المعاهد, وإن أدى إلى أن يدرسوا طلابك ومعلميك تحت الأشجار أو في الجروف, وإن أدى مقايضة على مساجد ولو كان على مساجد, تكون أنت بين خيار أن المصنع هذا إذا أقفل تدمر مساجدكم, يقفل على أية حال, والأرض قد جعلها رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) مسجداً وطهوراً, إذا كان ما هناك استطاعة لحماية المساجد فلو دمرت المساجد ولا أن يبقى مصنع خمر, ما اتخذوا الموقف هذا!.الآن يعملون بجد على محاربة هذا النشاط ومحاربة الشعار هذا, وأحياناً يضاربوا, ما هذا فضحهم؟ هو يفضحهم حقيقة, هو محرج لهم الشعار محرج, مؤثر جداً على مكانتهم وعلى شعبيتهم في البلاد؛ لأن المطوع الذي أمامك قبل قليل يظهر وكأنه داعية للإسلام, وكأنه من المجاهدين في سبيل الله, ويظهر أمامك وكأنه عدو لأعداء الله وإذا هو لا يريد يطلّع كلمة من هذا, وإذا هو يعارض بشدة.هو نفسه يرى إما لكونه لا يريد يجرح مشاعر إسرائيل وأمريكا أو هم يعني غير صادقين في طبالهم الكثير، ولأنه سيحرجه, سيؤدي إلى ماذا؟ إلى إضعاف مكانتهم، ويؤدي إلى أن الناس يرونهم بشكل آخر، يشمئزوا منهم، لماذا أنت تعارض الكلام على أمريكا وإسرائيل واللعنة على اليهود، وأنت تلعن الشيعة في المساجد وعلى المنابر.! لأنهم كانوا يلعنوا الشيعة؟ يلعنوا الشيعة ويحكموا عليهم بأسوء الأحكام.لكن هذا الشعار ما بإمكانهم أن يرفعوه، ومحرج جداً أن ينتشر، يؤثر على مكانتهم؛ لأنهم أصبحوا هم قاعدة عريضة في البلاد، يؤثر على مكانتهم، وبالتالي ما معهم خيار إلا يحاولوا يقولوا: بدعة

BY المكتب الٳعلامي شليل


Warning: Undefined variable $i in /var/www/tg-me/post.php on line 283

Share with your friend now:
tg-me.com/shalilyemen/790

View MORE
Open in Telegram


المكتبالٳعلاميشليل Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

How Does Bitcoin Mining Work?

Bitcoin mining is the process of adding new transactions to the Bitcoin blockchain. It’s a tough job. People who choose to mine Bitcoin use a process called proof of work, deploying computers in a race to solve mathematical puzzles that verify transactions.To entice miners to keep racing to solve the puzzles and support the overall system, the Bitcoin code rewards miners with new Bitcoins. “This is how new coins are created” and new transactions are added to the blockchain, says Okoro.

Why Telegram?

Telegram has no known backdoors and, even though it is come in for criticism for using proprietary encryption methods instead of open-source ones, those have yet to be compromised. While no messaging app can guarantee a 100% impermeable defense against determined attackers, Telegram is vulnerabilities are few and either theoretical or based on spoof files fooling users into actively enabling an attack.

المكتبالٳعلاميشليل from us


Telegram المكتب الٳعلامي شليل
FROM USA