بين_البقيع_وكربلاء___نزار_القطري_
<unknown>
بيَنْ البَقْيعِ وَ كَربْلاَء ..🥀
هدية لإمامنا لحفظه وسلامتة وتعجيل فرج مولانا صاحب العصر والزمان عليه السلام
Anonymous Poll
30%
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ١٤ 💚
20%
دعاء الفرج (اللهم كن لوليك) ..🌺
17%
التوحيد ٣ مرات🌹
33%
كل ما سبق 🕊
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الإِمَام اَلحَسَنْ اَلمُجتَبىٰ (عَ).
لَا يَحِيفُ عَلَى مَنْ يُبْغِضُ، وَلَا يَأْثَمُ فِيمَنْ يُحِبُّ، وَلَا يَدَّعِي مَا لَيْسَ لَهُ، وَلَا يَجْحَدُ حَقّاً هُوَ عَلَيْهِ، وَلَا يَهْمِزُ وَلَا يَلْمِزُ وَلَا يَبْغِي ..
الإِمَام اَلحَسَنْ اَلمُجتَبىٰ (عَ).
لَا يَحِيفُ عَلَى مَنْ يُبْغِضُ، وَلَا يَأْثَمُ فِيمَنْ يُحِبُّ، وَلَا يَدَّعِي مَا لَيْسَ لَهُ، وَلَا يَجْحَدُ حَقّاً هُوَ عَلَيْهِ، وَلَا يَهْمِزُ وَلَا يَلْمِزُ وَلَا يَبْغِي ..
مُتَخَشِّعٌ فِي الصَّلَاةِ، مُتَوَسِّعٌ فِي الزَّكَاةِ، شَكُورٌ فِي الرَّخَاءِ، صَابِرٌ عِنْدَ الْبَلَاءِ، قَانِعٌ بِالَّذِي لَهُ، لَا يَطْمَحُ بِهِ الْغَيْظُ، وَلَا يَجْمَعُ بِهِ الشُّحُّ ..
الإِمَام اَلحَسَنْ اَلمُجتَبىٰ (عَ).
مُتَخَشِّعٌ فِي الصَّلَاةِ، مُتَوَسِّعٌ فِي الزَّكَاةِ، شَكُورٌ فِي الرَّخَاءِ، صَابِرٌ عِنْدَ الْبَلَاءِ، قَانِعٌ بِالَّذِي لَهُ، لَا يَطْمَحُ بِهِ الْغَيْظُ، وَلَا يَجْمَعُ بِهِ الشُّحُّ ..
يُخَالِطُ النَّاسَ لِيَعْلَمَ، وَيَسْكُتُ لِيَسْلَمَ، يَصْبِرُ إِنْ بُغِيَ عَلَيْهِ لِيَكُونَ إِلَهُهُ الَّذِي يَنْتَقِمُ لَهُ .
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
مِنْ وَصيّة الإمام علِي إلىٰ الإمام الحَسن عليهما السَّلام :
يَا بُنَيَّ اجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزَاناً فِيمَا بَيْنَكَ وبَيْنَ غَيْرِكَ - فَأَحْبِبْ لِغَيْرِكَ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ واكْرَه لَه مَا تَكْرَه لَهَا ، ولَا تَظْلِمْ كَمَا لَا تُحِبُّ أَنْ تُظْلَمَ . وأَحْسِنْ كَمَا تُحِبُّ أَنْ يُحْسَنَ إِلَيْكَ واسْتَقْبِحْ مِنْ نَفْسِكَ مَا تَسْتَقْبِحُه مِنْ غَيْرِكَ - وارْضَ مِنَ النَّاسِ بِمَا تَرْضَاه لَهُمْ مِنْ نَفْسِكَ .
- نَهجُ البَلاغَةِ.
يَا بُنَيَّ اجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزَاناً فِيمَا بَيْنَكَ وبَيْنَ غَيْرِكَ - فَأَحْبِبْ لِغَيْرِكَ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ واكْرَه لَه مَا تَكْرَه لَهَا ، ولَا تَظْلِمْ كَمَا لَا تُحِبُّ أَنْ تُظْلَمَ . وأَحْسِنْ كَمَا تُحِبُّ أَنْ يُحْسَنَ إِلَيْكَ واسْتَقْبِحْ مِنْ نَفْسِكَ مَا تَسْتَقْبِحُه مِنْ غَيْرِكَ - وارْضَ مِنَ النَّاسِ بِمَا تَرْضَاه لَهُمْ مِنْ نَفْسِكَ .
- نَهجُ البَلاغَةِ.
مِنْ وَصيّة الإمام علِي إلىٰ الإمام الحَسن عليهما السَّلام :
ثُمَّ جَعَلَ فِي يَدَيْكَ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِه بِمَا أَذِنَ لَكَ فِيه مِنْ مَسْأَلَتِه فَمَتَى شِئْتَ اسْتَفْتَحْتَ بِالدُّعَاءِ أَبْوَابَ نِعْمَتِه واسْتَمْطَرْتَ شَآبِيبَ رَحْمَتِه ، فَلَا يُقَنِّطَنَّكَ إِبْطَاءُ إِجَابَتِه فَإِنَّ الْعَطِيَّةَ عَلَى قَدْرِ النِّيَّةِ ، ورُبَّمَا أُخِّرَتْ عَنْكَ الإِجَابَةُ لِيَكُونَ ذَلِكَ أَعْظَمَ لأَجْرِ السَّائِلِ ، وأَجْزَلَ لِعَطَاءِ الآمِلِ ، ورُبَّمَا سَأَلْتَ الشَّيْءَ فَلَا تُؤْتَاه ، وأُوتِيتَ خَيْراً مِنْه عَاجِلًا أَوْ آجِلًا ، أَوْ صُرِفَ عَنْكَ لِمَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ ، فَلَرُبَّ أَمْرٍ قَدْ طَلَبْتَه فِيه هَلَاكُ دِينِكَ لَوْ أُوتِيتَه ، فَلْتَكُنْ مَسْأَلَتُكَ فِيمَا يَبْقَى لَكَ جَمَالُه ، ويُنْفَى عَنْكَ وَبَالُه. فَالْمَالُ لَا يَبْقَى لَكَ ولَا تَبْقَى لَه .
- نَهجُ البَلاغَةِ .
ثُمَّ جَعَلَ فِي يَدَيْكَ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِه بِمَا أَذِنَ لَكَ فِيه مِنْ مَسْأَلَتِه فَمَتَى شِئْتَ اسْتَفْتَحْتَ بِالدُّعَاءِ أَبْوَابَ نِعْمَتِه واسْتَمْطَرْتَ شَآبِيبَ رَحْمَتِه ، فَلَا يُقَنِّطَنَّكَ إِبْطَاءُ إِجَابَتِه فَإِنَّ الْعَطِيَّةَ عَلَى قَدْرِ النِّيَّةِ ، ورُبَّمَا أُخِّرَتْ عَنْكَ الإِجَابَةُ لِيَكُونَ ذَلِكَ أَعْظَمَ لأَجْرِ السَّائِلِ ، وأَجْزَلَ لِعَطَاءِ الآمِلِ ، ورُبَّمَا سَأَلْتَ الشَّيْءَ فَلَا تُؤْتَاه ، وأُوتِيتَ خَيْراً مِنْه عَاجِلًا أَوْ آجِلًا ، أَوْ صُرِفَ عَنْكَ لِمَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ ، فَلَرُبَّ أَمْرٍ قَدْ طَلَبْتَه فِيه هَلَاكُ دِينِكَ لَوْ أُوتِيتَه ، فَلْتَكُنْ مَسْأَلَتُكَ فِيمَا يَبْقَى لَكَ جَمَالُه ، ويُنْفَى عَنْكَ وَبَالُه. فَالْمَالُ لَا يَبْقَى لَكَ ولَا تَبْقَى لَه .
- نَهجُ البَلاغَةِ .