﴿وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ﴾
لاتُهلك عقلك في التفكير في كيفية التدبير، أمر الله نافِذ، ولو كانت كل الطُرق مُغلقة، وكل الأمور ليست مُيسَّرة، وكل الأسباب توحي بالعكس، مايريده الله يكن، مَهما كانت الأحوال والظروف، إرادة الله فوق كل شيء أما عن كيف ومتى فتلك أمور يختص الله تعالى بها.
يا عبدي لو علمت كيف أدبر لك أمورك لعلمت يقيناً أني أرحم من أبيك وأمك و لذاب قلبك محبهً لي.
{لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا ۚ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا}
لبيكَ اللَّهُمّ لبيك
لبيكَ لا شريك لك لبيك
إنَّ الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
لبيكَ لا شريك لك لبيك
إنَّ الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك