إِذا هَجَرتَ فَمَن لي ؟
وَمَن يُجَمِّلُ كُلّي
وَمَن لِروحي وَراحي
يا أَكثَري وَأَقَلّي
أَحَبَّكَ البَعضُ مِنّي
وَقَد ذَهَبتَ بِكُلّي
يا كُلَّ كُلّي فَكُن لي
إِن لَم تَكُن لي فَمَن لي
يا كُلَّ كُلّي وَأَهلي
عِندَ اِنقِطاعي وَذُلّي
ما لي سِوى الروحِ خُذها
وَالروحُ جُهدُ المُقِلِّ
وَمَن يُجَمِّلُ كُلّي
وَمَن لِروحي وَراحي
يا أَكثَري وَأَقَلّي
أَحَبَّكَ البَعضُ مِنّي
وَقَد ذَهَبتَ بِكُلّي
يا كُلَّ كُلّي فَكُن لي
إِن لَم تَكُن لي فَمَن لي
يا كُلَّ كُلّي وَأَهلي
عِندَ اِنقِطاعي وَذُلّي
ما لي سِوى الروحِ خُذها
وَالروحُ جُهدُ المُقِلِّ
"أنتِ الوحيدة إن سمعتُ حديثَها
ما همّني الأخطاءُ والإعرابُ!
أخطأتِ، لكن لا أدقّق في الهوى
وإذا رفعتِ «الحالَ» قلتُ: صوابُ!"
ما همّني الأخطاءُ والإعرابُ!
أخطأتِ، لكن لا أدقّق في الهوى
وإذا رفعتِ «الحالَ» قلتُ: صوابُ!"
وقد شتَّتِ الأهواءُ كلٌ ودينهُ
ولا زِلتُ شيعيًا على دينِ جَدّتي
أوالي عليًا ، لَستُ أعبأُ بعدها
على أيِّ جنبيها البلادُ إستقرتِ.
ولا زِلتُ شيعيًا على دينِ جَدّتي
أوالي عليًا ، لَستُ أعبأُ بعدها
على أيِّ جنبيها البلادُ إستقرتِ.
جبار رشيد بفترة من الفترات كتب :
ادري بيك تحبني ما داعي الكلام
وادري بدموعك صدك تبچيلي
رجع ورة فترة گال :
وانت الما تحبني شلون بالله وياك
امرن بيك ما امر باليحبوني
عفت الي شروني ومن ارد شلوَن
هم اسوه وبعد وانوب يشروني
ادري بيك تحبني ما داعي الكلام
وادري بدموعك صدك تبچيلي
رجع ورة فترة گال :
وانت الما تحبني شلون بالله وياك
امرن بيك ما امر باليحبوني
عفت الي شروني ومن ارد شلوَن
هم اسوه وبعد وانوب يشروني
فَتُراكَ تَدري أَنَّ حُبَّكَ مُتلِفي
لَكِنَّني أُخفي هَواكَ وَأَكتِمُ
إِن كُنتَ ما تَدري فَتِلكَ مُصيبَةٌ
أَو كُنتَ تَدري فَالمُصيبَةُ أَعظَمُ
لَكِنَّني أُخفي هَواكَ وَأَكتِمُ
إِن كُنتَ ما تَدري فَتِلكَ مُصيبَةٌ
أَو كُنتَ تَدري فَالمُصيبَةُ أَعظَمُ
كانَّ رَجلاً لا يعرف ما يُريد
و أنا إمرأة تكرهُ الإحتمالات
كان رَجلاً يَهربُ فِي المواقفِ الصعبة
و أنا إمرأة تحبَّ المُواجهة
كُنتُ مَعهُ إمرأة بِسبعينَ رَجلاً
بَينما عَجز أن يكون مَعي رَجلاً وَاحد .
و أنا إمرأة تكرهُ الإحتمالات
كان رَجلاً يَهربُ فِي المواقفِ الصعبة
و أنا إمرأة تحبَّ المُواجهة
كُنتُ مَعهُ إمرأة بِسبعينَ رَجلاً
بَينما عَجز أن يكون مَعي رَجلاً وَاحد .