يعلمنا التكبير ألا نحزن ..
‏كيف نشكو علة والله أكبر ..
‏الله أكبر ..
‏عندها الأحزان في الأعماق تصغر ..
‏الله أكبر ..
‏كل قلبٍ بعد كسرٍ سوف يجبر 🌸💚

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : *( استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود ).*
صححه الألباني في السلسلة الصحيحة 3/436 (حديث رقم 1453 ) وفي صحيح الجامع برقم(943).

السلام عليكم ورحمۃ الله وبركاته

تذكير :

استمروا بالتكبير ولا تكونوا من الغافلين


يستمر التكبير الى غروب شمس اليوم

بعد وصول درجة الحرارة في الظل إلى 51.8° وصل عدد حالات الوفايات بين الحجاج هذا الموسم إلى 577 من بينهم 7 ليبيين .

إنا لله وإنا إليه راجعون .

"‏ولو فُتحت خزائن الغيب أمام عبدٍ مُنع من الإجابة -بعد طول تضرّعه- لعلم أن اللحظة الواحدة في مقام المناجاة خيرٌ له من حصول مطلوبه أبد الدهر، وأن حكمة افتقاره إلى ذلك المطلوب كانت في فتح أبواب المناجاة أمامه لا في حصول مطلوبه، ومن فُتح له باب الرضا عن ﷲ أعاضهُ أضعافَ أضعاف ما فاته!"

‏من سوء الأدب مع الله:

أن يفرج الله كرب إنسان
ويزيل همه ويكشف غمه؛ ثم يقول:
طلع الأمر سهل وأعطيته أكبر من حجمه.

قال عبدالله المزني رحمه الله :
ينزل بالعبد الأمر فيدعوا الله فيصرفه عنه فيأتيه الشيطان فيضعف شكره، فيقول إن الأمر كان أيسر مما تذهب إليه.

- الشكر / لابن ابي الدنيا | 📚🪞

حكم المقاطعة
.
جواب الشيخ / ‎#عبدالله_القصير رحمه الله

.📞من آداب المتصل:

النية الصالحة.

📞من آداب المتصل:

عدم الاتصال في أوقات غير مناسبة.

📞من آداب المتصل:

عدم نقر الهاتف لأكثر من ثلاث، لأنه بمثابة دق جرس الباب عند الاستئذان.

📞من آداب المتصل:

عدم التطويل في الكلام لغير ضرورة.

📞من آداب المتصل:

أن يكون المتصل هو من ينهي المكالمة، لأنه بمثابة الزائر، وطارق الباب.

📵من محذورات الهاتف :

تسجيل المكالمات الهاتفية دون إذن المُتَكَلِّمِ وَعِلْمِهِ، وهذا تَخَون فِي الْأَمَانَةِ، وَضُمُورٌ فِي الحَيَاءِ.

📵 مما ينهى عنه عند الاتصال:

هجر التحية الإسلامية المباركة، والعدول عنها إلى نحو: صباح الخير صباح النور».

📞من آداب المستقبل للاتصال:

عدم إجابة المرأة على الهاتف حال استيقاظها من نومها.

📞من آداب المستقبل للاتصال:

عدم ترك الصغار من غير المميزين يجيبون على الهاتف.

📞من آداب المستقبل للاتصال:

الإجابة عن الهاتف بقول: "من؟".

- ﺍﻟﺤﻴَﺎﺓ فِتَن .. ﻭَ ﺍﻟﺜَّﺒﺎﺕْ ﺻَﻌﺐْ !!

" الثَّبات "
ﻻَ‌ ﻳَﻜﻮﻥ ﺑِﻜﺜﺮَﺓ ﺍﻻ‌ﺳﺘَﻤَﺎﻉ ﻟِﻠﻤَﻮﺍﻋَﻆ!
ﺇﻧَّﻤﺎ ﻳَﻜﻮﻥ " ﺑِﻔﻌﻞِ " ﻫَﺬﻩ ﺍﻟﻤَﻮﺍﻋَﻆ!

قال تعالى {ﻭَ ﻟﻮ ﺃنّهم ﻓَﻌﻠﻮﺍ ﻣَﺎ ﻳُﻮﻋَﻈﻮﻥ ﺑﻪِ ﻟﻜَﺎﻥ ﺧﻴﺮًﺍ ﻟﻬُﻢ ﻭَ ﺃﺷﺪّ تَثبيتًا}

كثيرٌ منّا تمُرُّ عليه أوقات يهتم فيها لشعور الناس تجاهه؛ يخاف أن يُفهم على غير ما أراد، أو يُظن فيه ما ليس فيه، أو يَتلمَّس ماذا قيل عنه..
فإن استرسل في ذلك تعِب، وإن وقفَ معه شقي، والسعيد من علم علما يقينيا أن الله يعلم مكنونات الضمائر وماتخفي الصدور، وأن الناس في نهاية المطاف لن يغنوا عنه من الله شيئا، وأن ماتوَهَّموه تجاهه مجرّد ظنون.. وأن الظنّ لا يغني من الحق شيئا !

من أحسن الظن بربه وتوجّه إليه بقلبه
وآمن به وعبده حق عبادته فإن الله سيكفيه ويُدافع عنه .. إن الله يُدافع عن الذين ءامنوا..
حينها يطمئنّ البال وترتاح النفس
"كن مع الله يكن الله معك"
.