يا من يرى ما في الضمير ويسمع

جد بالنوال فرزق الله متصل

غير ما قال أهل العلم :

القراءة في المصحف أفضل لأمور منها :
- القراءة في المصحف شعيرة ظاهرة ، فصاحبها يُظهر العبادة بها ، فيقتدي به غيره ، وينصت من رآه ، ويتأدب معه فلا تُقطع عليه تلاوته

- القراءة في المصحف للحافظ لا يعدلها شيء ، فالوجه الأيمن غير الأيسر ، وهذا لا يراها في الجوال

- أن القراءة في المصحف له شعيرة الوضوء والطهارة المؤكدة بخلاف الجوال ، والدخول للعبادة باستعداد وتهيؤ لا يعدلها شيء

- أن القراءة في المصحف فيها مَلمحٌ من الهدي الأول ، والسمت الصالح ، وهذه تُورث للجيل الجديد ، وانقطاعها عن نظره يُخشى أن تُبعده عنها حتى يراها في مظهر الغرابة

منقول بتصرف

إن المرأة إذا كان لها رأي ديني ترجع إليه، وكان أمرها مجتمعاً في هذا الرأي، وكانت أخلاقها محشودة له، مُتحفلة به، فتلك هي الياقوتة التي تُرمَى في اللهب ولا تحترق.

- الرافعي.