البارُّ بوالديه لا يموت ميتة السوء

سعيد بن المسيب

بين العبد وبين السعادة والفلاح صبر ساعة وشجاعة نفس وثبات قلب
              
أبن القيم .

فَلَعمري لأقتلن بكُليبٍ
كُل قيلٍ يًسمى من الأقيالٍ

الزير سالم

ولَعمري لقد وطئتُ بني بكرَ
بِما قد جنُوهُ وطئ النعاليِ

الزير سالم

قّربا مربطَ النّعامةِ منّي
لا يُبع الرجالُ بيع النعالي

الحارث ابن عباد

لأبيدنّ تغلباً بُبجيرٍ
أو يذوق الحُتوفَ كُل الرجالٍ

الحارث ابن عباد

و كيف يتِمُّ بأسُك في أُنَاسٍ
تُصيبُهُمُ فَيُؤلِمُكَ المُصَابُ

المتنبي

لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ
ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياكِ
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
ما نالَ مِنَّيَ  ما نالتْهُ عيناكِ

المتنبي

أعظم رسائل ملوك المسلمين إلى أعدائهم : 
١. رسالة نقفور إلى الرشيد ورده عليها

«من نقفور ملك الروم إلى هارون ملك العرب، أمَّا بَعْدُ؛ فإنَّ الملكة التي كانت قبلي أقامتك مقام الرُّخِّ، وأقامت نفسها مكان البيدق، فحملت إليك من أموالها ما كنتَ حقيقًا بحمل أضعافها إليها، لكنَّ ذلك ضعفُ النساء وحمقهن، فإذا قرأت كتابي هذا فاردد ما حصل لك من أموالها، وَافْتَدِ نفسك بما تقع به المصادرة لك، وإلاَّ فالسيف بيننا وبينك».

فلما قرأ «الرشيد» الكتاب استفزَّه الغضب، حتى لم يقدر أحدٌ أن ينظر إليه دون أن يخاطبه، وتفرَّق جلساؤه، فدعا بدواة، وكتب على ظهر الكتاب: «بسم الله الرحمن الرحيم، من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم؛ قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة، والجواب ما تراه دون ما تسمعه، والسلام».

وخرج «هارون» بنفسه في 187 هـ 803م، حتى وصل هرقلة وهي مدينة بالقرب من القسطنطينية، واضطر «نقفور» إلى الصلح والموادعة، وحمل مال الجزية إلى الخليفة كما كانت تفعل «إيريني» من قبل، ولكنه نقض المعاهدة بعد عودة الرشيد، فعاد «الرشيد» إلى قتاله في 188هـ 804م، وهزمه هزيمة منكرة، وقتل من جيشه أربعون ألفا، وجُرح «نقفور».

إنَّ العُمر غالٍ! فلا تقبل له ثمنًا إلا الجنَّة

ابن القيم

الموت سهم ارسله إليك بالفعل
ولكن عمرك بقدر سفر السهم اليك..

الشعراوي

لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشرى على الدوام، وأن دمعتكَ ستُمسح مهما كان الظرف، وأن يدكَ لن تترك مهما بدا الوضع شائكًا

أدهم الشرقاوي

اعبر الأسلاك هاجم..❤️‍🔥

إذا التقيتُ الأعادي يومَ معركة ٍ
تَركْتُ جَمْعَهُمُ المَغْرُور يُنْتَهَبُ

عنتر بن شداد

قدْ كُنْتُ فِيما مَضَى أَرْعَى جِمَالَهُمُ
واليَوْمَ أَحْمي حِمَاهُمْ كلَّما نُكِبُوا

عنتر بن شداد

إلى اللهِ أشكو جهلَ نفسي فإنها
تميلُ إلى الراحاتِ والشّهواتِ

أبو إسحق الألبيري

و يظل الرجل يخْرج للدنيا بدرْعه و سيفه و لا يهْتز لمصَائب الدنيا و ضرباتها، حتىٰ يُظَن أنه صخر لا قلب له.

حتىٰ يلقاها -هي دون سَواها- فيلقىٰ أسلحته و يخلع درعه فترىٰ جراحه..

هي فقط.. من يأتمنها علىٰ جراحه.

وجدان العلي

العيدُ عندي إن رضيتَ وزُرتني

الرافعي

يتداوى الإنسان كلما ضحكت أمه.

نجيب محفوظ