"ولا تنْسَوْا منَ الدعَوَاتِ قوْمًا
مَضَوْا عنكم إلى دارِ المنَايَا."
لأنك العيد للّحظةِ التي تتحرّاك، والمكان الذي تنقصه. لمقعدك وسط مجلسٍ مُحِبّ، وحديثك حين تتلهّف له أسماعٌ توّاقة، وحلوى تشبه روحك.. لا تنسَ كم أنت جديرٌ بالفرح، وتليق بك المسرّات. وأنّ كل أيامك مناسبةٌ للاحتفال إذا كنت تحمل العيد في قلبك

‏عيدكم مبارك يا رفاق 🤍
-
«العيدُ عزُّ جمالهِ العيديّة
والشَرعُ قالَ تحابَبوا بهديّة

هذي الحروفُ وما استطعتُ مقالهُ
والفهمُ فيكم وافرٌ وكفيّا :))».
لا أتخلى عن طبيعة كوني امرأة دافئة
‏ترى والله فيه من يحب عاديتك وبساطتك ويناظر فيها بعين الدهشة، بس أنت لا تتكلّف
‏أرفض أن تُشكلني صنائع الأذى، لذا لا أقف عند القرب الزائف، وأصمّ سمعي عن الكلمة المواربة، وأصبّ الحدّ الأدنى من الإنفعال، وأدفن داخلي شهيّة الرد، وأغلق عوالمي في وجه تراشق السوء والنقاش الأبتر، وأثق أن النقيصة وإن وقفت على أعتابي فلن تعنيني بقدر ما تمسّ قلب صاحبها .
‏«في هذه الحياة التي تُشبه الحلم، كل
شيء يأتي ويختفي إلى الأبد»
يُغريكَ هذا النّور بي ؟ لا تقتربْ
نارٌ أنا .. في موطنٍ رثً خَرِبْ
لو كنتَ تحسبُني بلادًا .. إنّنِي
مَنفَى إذا منْهُ أقتربتَ ستغتربْ
أو كنت تحسبُني هدوءًا ما أنا
إلا الهياج فلو دنوتَ ستضطربْ.
‏-كافكا:كيف لهذه المحادثة البسيطة أن تضع هذا الكمَّ الهائِل من المشاعر في صدرِكَ دون لقاء؟
‏-ميلينا: كنّا نتعانق بين النصّوص.
مُصابة بِداء اللطَّافةِ ، كُلمّا جالسنِي أحَد
أحَبنِّي 😌😉💕
اكو بيت شُعر فصحى يگول:
وكَم علمتهُ نظمَ القوافِي
فلما قَال قافيةً هَجاني .

واكو بيت لجَبار يگول:
لسَانك يا حلاته مِن هَجاني
الهَجاء عفتة وسمَعت الشاعرية .
‏لا أستطيع نطق كلمات لا أعنيها حتى
ولو كانت تحية بسيطة، الرغبة الصادقة
هي الدافع الأول لكل تصرفاتي .
‏"العالم لا يراك إلّا في مشهدك الأخير؛ كواليسك لا تشفع لك أبدًا مهما فعلت."
‏"إنَّ قوة العادة تغلب كل خوفٍ داخلنا، تهزم كل ولعٍ بجوفنا، يعتاد الإنسان مهما كان الاعتياد مرًا، يتأقلم مهما كان الأمر صعبًا، يتكيّف مهما كان الوضع فظًا، مع مرور الوقت كل ظنٍ كان مستحيلًا يُصبح ممكنًا وعاديًا."
"إن الإنسَان ليكفيهِ من كلّ هذه الدُّنيا وقلقها، وصَخبها، ونِزاعها قلبٌ دافِئ غَض يلين له إذا خشنت عليهِ الحياة"
مُر حباً أو مُر كرهاً فما عدتُ أُبالي
أفلت ما كان بقاؤه في حياتك مرهونًا
بشدة تشبثك به .
‏ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺟﺖَ ﻣﻨﻪُ ﺑﺘﻤﺎﻡ ﺭﻏﺒﺘﻚ ﻭﻛﺎﻣِﻞ
ﺇﺭﺍﺩﺗﻚ ﻻ ﺗُﻔﻜّﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻗﻪِ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ، ﺑﺎﻟﺪﺍﺧِﻞ
ﺣﺪﺛَﺖ ﺗﻐﻴُّﺮﺍﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﻤﻘﺎﻳﻴﺲ ﻻ ﺗَﺤﺘﻤِﻞ
ﻭﺟُﻮﺩﻙ أو النظر إليكَ حتّى، ﻭَﻟَﻦ ﺗﻌُﻮﺩ .
أنت دائمًا تحت مجهر الأحكام الخاطئة، لا أحد يعرفك جيدًا، لا أحد يُداريك، أو يدري ما الذي دفعك لكل هذا، أي مشقة واجهت في طريقك كي تستريح على الرصيف، إنهم لا يذكرون عنك سوى تمددك الذي ظنوا أنك عليه منذ ولدت، بينما هو استراحة جندي خارج من حربٍ ذاهب لأخرى .
2024/07/01 14:06:01
Back to Top
HTML Embed Code: