يجتاحني ذلك التعب الذي يجعلني أسئم فكرة التبرير، فأتقبل تلك الخطيئة.. واستقر عليها، بالرغم أنها لا تخصني.
"وأقْبَلَ العيدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًا
يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي
وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِي القَلْبِ عَاطِرَةً
هُنِيْتُمُ العِيْدَ في أنسٍ وأطيَابِ"
يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي
وبَلّغِيْهُمْ تَهَانِي القَلْبِ عَاطِرَةً
هُنِيْتُمُ العِيْدَ في أنسٍ وأطيَابِ"
" نرشد التائهين ولا نعرف كيف نغادر المتاهة " وأيضاً ، أهدي حيارى الدرب وأحتار ويني ..
- و على هذا الأساس ..
- و على هذا الأساس ..
"حلم حياتي أكون دائمًا أبسط، أرحب، أسمح.. في كل موضع، لا تاخذني الحياة بالصعوبة، ولا أنا استصعب أمورها، آخذها يسر وسهولة ما استطعت: تبسيط مرحها، تعويد عقلي بساطة التفكير، ولساني:"ما فات شيء" في التأخر،"وميّخالف" في الشدّة،"وتزين" في العسرّ، رجوةً: حياة رغيدة وقلب خضرّ."
إن الخطأ هوَ الميزة الوَحيدة ،
التي يَمتاز بِها الكائِن الإنْساني عَن سائِر الكائِنات .
مَنْ يُخطئ ، يَصل إلىٰ الحَقيقة .
التي يَمتاز بِها الكائِن الإنْساني عَن سائِر الكائِنات .
مَنْ يُخطئ ، يَصل إلىٰ الحَقيقة .
—
فيودور دوستويفسكِي .