بحشود مليونية "تاريخية" .. صوتُ يمن الإباء والشجاعة والإيمان يلبي قائد الثورة.. ويتوعد النظام السعودي بعواقب وخيمة على تصعيده العدواني الخياني الهادف لإيقاف مساندة اليمن لغزة ..
مليونية "ثابتون مع غزة وسنتصدى لأمريكا ومن تعاون معها" #ميدان_السبعين ميدان السبعين - #صنعاء

🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://www.tg-me.com/auem_yemen

بسم الله الرحمن الرحيم

■حديث كربلاء■
✍️عبدالإله عبدالقادر عبدالله الجنيد .
••كاتب وباحث ومفكر
إسلامي

هل أتاك حديث كربلاء؟ وهل علمت ماذا جرى في يوم عاشوراء؟!
يوم سفكت دماء الأصفياء وبقية الله في أرضه من أهل الكساء الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب -سلام الله عليه- سبط الرسول الأعظم -صلوات الله وسلامه عليه وعلى أله الطاهرين- وابن علي المرتضى وفاطمة الزهراء ، ووارث الكتاب وعلم الهدى وأهل بيته الكرام النجباء ، وثلة من أصحابه الذين آمنوا بالله ورسوله من أهل الشرف والكرم والعزة والقوة الأتقياء .
هناك في أرض كربلاء في يوم عاشوراء حلَّ بآل بيت النبي المصطفى الكرب العظيم والبلاء الشديد ، وحُوصر العطشى من الماء ، وقُتل ساقي العطشى وحامل اللواء أبو الفضل العباس بن علي بن أبي طالب صلوات الله عليهم أجمعين ، وسُبيت النساء، وأصبح البقية من آل بيت النبي المصطفى -صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله- في هذه الأرض هم الغرباء !!
أوتدرون من ذلك العظيم الذي قُتل في يوم كربلاء وسُفكت دماؤه في يوم عاشوراء، وقُطع رأسه الشريف، وذُبح طفله الرضيع بلا رحمة من ذلكم الأشقياء؟!
إنه الحسين بن علي بن أبي طالب وارث النبوة وعلم الهدى ..
هذا هو أبو عبدالله الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام ، عندما خرج إلى العراق خرج إليها مصلحاً في أمة جده رسول الله -صلوات الله عليه وآله وسلم- من بعد أن بايعه الناس فيها وجاءته كتب مسلم بن عقيل بالبشرى كونه الذي قام بأخذ البيعة للإمام الحسين ، لكنه قتل مظلوماً ، وأولئك الذين بايعوه خذلوه ولم ينصروه فجرى عليه الذي جرى.

خرج الحسين إذ خرج بعد أن صار أمر الأمة إلى يزيد بن معاوية الدعيّ بن الدعيّ لعنه الله .
خرج إذ خرج من بعد أن ركز له يزيد بين السلة والذلة ، فرد عليه بالقول: مثلي لا يبايع مثله ، وهيهات منا الذلة .
هذا هو الحسين بن علي وارث علم كتاب الله من جده ، فكيف لا يخرج وقد صار الأمر إلى الطغاة والمفسدين في الأرض ، وتحول دين الله إلى ملك تُستباح فيه دماء الأبرياء ويذل فيه الخلق ، ويتحول دين الله إلى غطاء يتستر تحته الأشقياء المتبعون للأهواء ، وساد في الناس ظلم الأمراء والظلال من بعد الهدى.
ومن هو قاتله يا ترى؟!
إنه الدَّعيُّ ابن الدَّعيِّ وطاغية العصر يزيد بن معاوية لعنه الله ، إنه ابن مرجانة اللعين الذي وقف قائلاً لما وصلت إليه السبايا مكبلاتٍ أسيراتٍ جائعاتٍ عاطشاتٍ ومعهن بعض الأسرى الأطفال وهو يردد :
ليت أشياخي ببدر شهدوا
جزع الخزرجي من وقع الأسل
لاستهلوا وأهلوا فرحاً
ثم قالوا يا يزيد لا تُشَل لعبت هاشم بالملك فلا
خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل

قاتله الله من كافر لا دين له.
وجدُّه أبو سفيان الذي قال في يوم من الأيام بعد أن صارت السلطة والحكم لبني أمية في عهد عثمان بن عفان- : "عضوا عليها بالنواجذ ، فإنه لا جنة ولا نار" ، وابنه معاوية الذي قال عنه النبي صلوات الله عليه وعلى آله وسلم : "إذا رأيتم معاوية يرتقي منبري هذا فاقتلوه" ، فلما لم يستجب المؤمنون لأمر الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- كانت كربلاء ، وكانت الفاجعة الكبرى فاجعة الفواجع والمأساة التي ليس قبلها وليس بعدها مأساة ، والجريمة النكراء التي راح ضحيتها نخبة من الأولياء الصالحين الشرفاء في جريمة كان مهندسها اليهود وأحبارهم الذين ادَّعوا الإسلام كذباً وزوراً ، ومدبرها هو الدَّعيُّ ابن الدَّعيِّ ابن الدَّعيِّ والطليق ابن الطلقاء يزيد الكافر ابن الكافر ومعه عبيدالله بن زياد قائداً ، ومنفذها عبيدالله بن زياد ذلك اليهودي ابن الحبر اليهودي "زياد ابن أبيه" الذي ادَّعى كذباً وزوراً أنه ابن أبي سفيان بالزنا ، وهو حبر يهودي وقد عمد إلى ذلك ليدخل الإسلام ويتسلق عبر إسلامه الزائف إلى هرم السلطة فيعمد إلى تنفيذ الجريمة بيد ابنه الخبيث ، وقد شاركه في ذلك عمر بن سعد طلباً لملك الرَّيْ الذي لم ينل منه شيئاً ، إلا أنه خسر الدنيا والأخرى ، وابن ذي الجوشن ذلك الكافر الذي لم يعرف الإسلام قط ، وكان عبداً مأجوراً ليزيد وحزب الطلقاء ، ومعهم بقية من المسلمين المدعين للإسلام وهم إلى النفاق أقرب ، فرفعوا سيوفهم في وجه ابن بنت رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وبضعة المصطفى سيدة نساء الدنيا والأخرى فاطمة البتول الزهراء لقتل الحسين بن علي ذلك الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : "حسين مني و أنا من حسين ، أحبَّ الله من أحبَّ حسيناً" .
وقال عنه :"حسينٌ سبطٌ من الأسباط"

فالويل لمبغضيه وقاتليه ، فكأنما رفعوا سيوفهم في وجه رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- دون حياء أو خجل !!
الحسين بن علي -سلام الله عليه- ذلك الذي بكاه سيد المرسلين وخاتم النبيين محمد -صلوات الله عليه وآله وسلم- فجعلها يوم عاشوراء يوم صيام حداداً على ما سيجري على ابن بنته في طفِّ كربلاء . كانت أم سلمة -رضوان الله عليها تراقب تلك التربة التي نزل بها ملاك من السماء إلى رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- فأخبره أنه إذا تغير لونها إلى اللون الأحمر فإن حسيناً قد قُتل في كربلاء ، وحينما كان ذلك ، خرجت أم سلمة -رضوان الله عليها- من فورها تندب وتبكي حسيناً وتصيح بالمسلمين في المدينة وتقول : "الويل لقتلة الحسين ، لقد قُتل الحسين في أرض كربلاء".
كان الإمام الحسين قد خرج مع كثير من المسلمين إلى كربلاء ، ولكنهم تفرقوا وهم في طريقهم إلى كربلاء لما علموا أن يزيد قد حشد جنده للنيل من ابن بنت رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ولم يبق مع الإمام الحسين -عليه السلام- إلا ثلة من الصادقين ، نصفهم من آل بيته وبني عمه من آل أبي طالب -سلام الله عليهم أجمعين- والنصف الآخر معظمهم من أرحب اليمن التي تشرفت بأن يستشهد ثلة من أبنائها مع الإمام الحسين -عليه السلام- في أرض كربلاء .
ولم يكن الإمام الحسين بن علي -عليهما السلام- ليرضى بأن يسلم حكم المسلمين إلى الفاجر يزيد الطليق الكافر بن الكافر والدعيّ بن الدعيّ ؛ لأنه بذلك سيمحو ما تبقى من معالم دين جده -صلوات الله عليه وآله وسلم- فخرج من المدينة ثم إلى مكة المشرفة ليؤدي الحج ويتوجه إلى كربلاء رافعاً سيفه معلناً ثورته على طغاة الأرض وعلى رأسهم يزيد الدعيّ بن الدعيّ قائلاً : "إنما خرجت مصلحاً في أمة جدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم". وبعد أن ركز الدعي ابن الدعي يزيد الفاجر بين السلة والذلة، فهيهات للحسين أن يختار المذلة، فكانت السلة ، وكانت كربلاء ، حينها نادى الحسين بالمسلمين ألا من ناصر ينصرني؟ ألا من ناصر ينصر الحق الذي خرجت من أجله؟ ألا من ناصر ينصر دين محمد الذي أريد أن يُطمس من هذه الأرض؟ ألا من مؤمن لا زالت لديه غيرة على دين الإسلام وعلى دين رسول الله؟!
ثم قال لهم متسائلا :ماذا تقولون في صلاتكم؟ قالوا: نقول اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت وباركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ، فقال لهم: فكيف تصلون علينا ثم تقاتلونا وتسفكون دماءنا؟ فقالوا: إنما أنت خارج عن الشرعية متمرد عنها شققت عصا الطاعة وفرقت الجماعة ، فقال لهم: أيها الناس ، أنتم تقاتلون المظلوم وتنصرون الظالم ، وتواجهون الحق وتدعمون الباطل ، إن لم يكن لكم دين فكونوا أحراراً في دنياكم ، فقالوا : إن لم تبايع فسنقاتلك ، فقال لهم: إن لم يكن إلا كذلك
ولاحول ولاقوة الا بالله
العلي العظيم
لكن أحدهم لم يسمع ولم يستجب لذلك النداء العظيم ، كلهم ذهبوا إلى المال واتجهوا إلى الدنيا طمعاً فيما بيد يزيد من فتات المال الذي كان مقدراً أن يكون لكل المسلمين في هذه الأرض ، لكنهم أبوا إلا أن يكونوا متسولين على أبواب يزيد ، فخذلوا الحسين وتركوه وحيداً يواجه قوى الكفر والطاغوت ، فانتصر الإمام الحسين بنيل الشهادة، وخسرت الأمة بعد استشهاده دينها ودنياها وأخراها ، وكُتب عليها التيه حتى اليوم
فهل أتاك حديث كربلاء يوم اهتزّ عرش الرحمن من حول الفاجعة الكبرى والجريمة النكراء ، يوم ضجت السماء بالبكاء ورددت الملائكة قوله تعالى :[يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ] .
ويا حسرة على شقاء على هذه الأمة التي قتلت أعلامها وأئمتها وقادتها إلى الحق والهدى ..
ويا أسفاه على أمة انحازت إلى الظالمين ضد المظلومين وإلى الباطل ضد الحق ..
يا أسفاه على الحسين والذين معه ، ولعنة الله على القوم الظالمين .
واليوم بعد أن عاد الحسين -عليه السلام- بثورته من جديد بحُلّة جديدة وفي صفه أعلام هدى وقادة من أحفاده وأحفاد رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ليطهروا الأرض من رجس أولئك الأغبياء الطلقاء ، ويعيدوا مسار الإسلام إلى مساره الحقيقي بعد ذلك الانحراف الذي طرأ على الأمة، وبعد ذلك التيه الذي كتب على الأمة وشقائها الذي أدخلت نفسها فيه ، وهم اليوم يواجهون كل طغاة العالم ، ويواجهون يزيد وبرنامجه الخبيث "برنامج الداعشية" التي سلّطت سيوفها وذبحت أبناء أمتها المسلمة ، وتركت المستضعفين في فلسطين وباقي الأرض فريسة لليهود والنصارى والماسونية والمجرمين ، وتركت الغرب الكافر ينال من الإسلام ومقدساته كما يشاء دون أن يعلو صوتاً لأحدهم ، فسيوفهم لا تزال مسلطة على رقاب المسلمين ، أولئك [الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعَا] .

وهنا في اليمن الميمون خرج الإمام الحسين -سلام الله عليه- والتفّ حوله الأنصار من جديد ، وناصرته الأمة فاستعاد مجد الإسلام ، وعمل بمنهج القرآن ، فرأيت أولئك الأخيار من آل بيته ، وأولئك النجباء الأطهار ممن حملوا سيفه وهتفوا بشعاره ليدافعوا عن عزة الأمة وكرامتها ، وخرج الناصر من أبناء الأمة ليدفع عن الأمة ما أرادنا بها الظالمون ، وكُسرت شوكة يزيد ومن معه ، فها هو يعيش الذل والهوان في موطنه ، وذلك عمر بن سعد ما بين الإمارات وقطر وتركيا ومصر والسعودية والساحل الغربي يطمح في الملك مرة أخرى وهيهات أن يكون له ذلك ، وهناك في مارب يتبختر شمر ابن ذي الجوشن ؛ لينال من سبط المصطفى مرة أخرى ، لكنه في هذه المرة سيسقط تحت أقدام المجاهدين الأباة الكرماء الأعزاء ، وها هو الحر بن يزيد الرياحي يستعد في المحافظات الجنوبية ليلتحق بركب الحسين ليكون في الثائرين الصادقين المؤمنين، وكذلك الصادقون في شبوة وحضرموت ولحج وعدن وغيرها من المحافظات التي لا تزال تعيش تحت وطأة العدو المحتل الكافر ، لكنها ستثور يوماً ما ، وسنلتحق بالصادقين الأحرار في أرض الإباء والكرامة ، وسيتجه قائد الأمة بهم في يوم ليس بالبعيد إلى أرض فلسطين ليطهرها من رجس اليهود والنصارى ، وسيطهر أرض الحرمين الشريفين من يزيد وأعوانه السفهاء المجرمين ويملأ الأرض عدلاً كما مُلئت ظلماً وجوراً ، والله ولي المؤمنين.
"لبيك يا حسين ، لبيك يا أبا عبدالله" ، رددوها بأعلى أصواتكم ، واهتفوا بها من صميم قلوبكم ، وأينما كنتم ، وإلى الحسين فولٌّوا وجوهكم ، وأينما كنتم فولُّوا وجوهكم شطره لعلكم تفلحون .

(والعاقبة للمتقين)

والحمد لله رب العالمين

• الله أكبر
• الموت لأمريكا
• الموت لإسرائيل
• اللعنة على اليهود
• النصر للإسلام

بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ
مُلتَقَىٰ كُتَّابْ ٱلعَرَبْ وَٱلأحرَٱر
- في دول محور المقاومة وأحرار العالم..
🇾🇪 🇸🇾 🇵🇸 🇮🇷 🇱🇧 🇮🇶


✍️ابوجراح شليل #
( حرملة العصريقتل اطفال ضحيان)
أننا عندمانتكلم ونذكر ذالك التاريخ الاسود لبني امية الذي اكثروا في الأرض الفساد، وطغوا حتئ تبرأ الطغيان منهم وتشيطنوا حتى تبرأ الشيطان منهم، الذين حاربوا وقاتلو وانتهكوا واعتدوا، طوال قرون من زمن على الإسلام والمسلمين ومازالوا مستمرين في ذالك الطغيان، وعندما نتكلم عن المضلومية الذي حصلت على آل البيت عليهم السلام، يجي واحدمن أولئك المتشدقين ويقولك،، تلك امةًً قدخلت لها ماكسبت وعليها مااكتسبت،، ويزيف ويضلل ويحرف التاريخ، نحن نقول له ولامثاله، لا أن ماحصل في صحراء نينواء وفي يوم عاشوراء هو حاصل اليوم في اليمن، حتى وأن تغيرت الشخصيات والاسماء والمكان والزمان، لكنها لم تتغير الثقافة والمنهج والقدوه، والطريق، فأن من يعتدون ويقتلون ويحاصرون اليمن العزيز يمن الإيمان والحكمة، هم امتداد لمشروع وثقافة بني امية وبشكل اوسع، وأن من يحاصر ويقتل ويعتداء عليه هوالشعب اليمني، الذي يحمل الثقافة القرآنيه والمنهج المحمدي والذي يسيرفي طريق الحسين عليه السلام، والذي يصرخ بكل وعي وبصيرة هيهات منا الذله، أن تحالف العدوان على اليمن هو حرملة ويزيد وابن زياد وكل من شارك في قتال آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وأن الشعب اليمني هو الحسين وعبدالله ابن الحسين والعباس وزينب وكل من كان في ركب الحسين عليه السلام،،
ويريدونا ان ننسى ماحصل في عاشوراء، بقولهم تلك امةً قدخلت،، لا سوف نقول لهم كما قالت أم احد أطفال ضحيان،،، لالالالن ننسى ومحنا متناسيين،،،
حرملة الذي قتل عبدالله بن الحسين عليه السلام، وحرملة الذي قتل أطفال ضحيان، أثناء رحلتهم على متن الباص..

https://www.tg-me.com/arabbookforum

بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ
مُلتَقَىٰ كُتَّابْ ٱلعَرَبْ وَٱلأحرَٱر
- في دول محور المقاومة وأحرار العالم..
🇾🇪 🇸🇾 🇵🇸 🇮🇷 🇱🇧 🇮🇶

https://www.tg-me.com/arabbookforum

✍️ابوجراح شليل #
(اليمن شعره بيضاء في جسم اسود)

عندما يتأمل العاقل، إلى صفحات هذه المرحلة التي تعيشها الامة العربية والإسلامية في هذا الزمن الذي تجلة فيه الحقيقة وانكشف فيه واقع الشعوب، سيجد فيه، مصداقية، قول :الشهيد القايد /حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه حين قال في احد محاضراته (نحن في زمن كشف الحقائق، فيه يغربل الناس إلى قسمين، مؤمن صريح أو منافق صريح)
هذه حقيقه تجلةواتضحة وضوح الشمس، فإن واقع الامة العربية والإسلامية واقع مظلم يتخبط فيه كل من زاغ ومال وانعوج عن حبل الله عن الصراط المستقيم، واقع، مثله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم _مثل قطع الليل المظلم فقال (سيأتي على أمتي زمن تكثر فيه الفتن كقطع الليل المظلم يمسي فيه الإنسان مؤمن ويصبح كافر ويصبح فيه مؤمن ويمسي فيه كافر) صدق رسول الله.
نعم، أن الأعراب قد سارعوا إلى التطبيع والاطاعه العمياء لأهل الكتاب اليهود والنصارى، امريكاء وإسرائيل، فاصبحوا كافرين،
تخلو عن اخلاق الإسلام وباعوا الدين بدنياء وتكالبوا واجتمعوا من كل حدباً وصوب، ليشنوا عدوان بقيادة امريكاء الشيطان الأكبر على الشعب اليمني العظيم شعب الإيمان والحكمة، يريدوا اطفاء الثوره الحسينية، واستأصال الشجرة المباركة من جذورها، فاعتدوا وقتلوا النساء والأطفال ورجال والعجزه لم يفرقوا بين صغير ولا كبير ولا حيوان ولا جماد، جعلوها حرباً شعواء وحصار شامل، جعلو من اليمن كربلاء العصر،
بعدوانهم الاجرامي هذا لم يحسبوا حساب واحد هو أن الشعب اليمني ليس ذالك الشعب الذي تخلى عن الإمام الحسين وآل بيته عليهم السلام، بعد أن توعد بنصرته،
نعم، أن الشعب اليمني شعب الإيمان والحكمه، إذا قاموا لنصرة الحق لن يتركوه ولن يتخلوا عنه حتى يسود أرجاء المعموره وأن قام لقتال الباطل قام قومة رجلاً واحد بكل مالديه من قوه حتى يجعله في التراب دفينا،
ونحن في هذه المرحله أصبح الأعراب فيها خدام لمشاريع اليهود والنصارى امريكاء وإسرائيل في المنطقه،
فإن الشعب اليمني وحيداً تحرك بكل طبقاته لمواجهة المخطط الأمريكي الإسرائيلي وادواته في المنطقة والعالم، فأصبح كشعره بيضاء في جسم أسود،
ولاكننا نأمل من أحرار وشرفاء الشعوب العربية والإسلامية في التحرك والوقوف مع الشعب اليمني ليشعلوها ثورة ضد المشروع الأمريكي الإسرائيلي وادواته في المنطقه واسقاط تلك الانظمه القرود التي تسلقت العروش لتطويع وتدجين الشعوب للامريكي.
✍️ابوجراح شليل #

بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ
مُلتَقَىٰ كُتَّابْ ٱلعَرَبْ وَٱلأحرَٱر
- في دول محور المقاومة وأحرار العالم..
🇾🇪 🇸🇾 🇵🇸 🇮🇷 🇱🇧 🇮🇶

https://www.tg-me.com/arabbookforum

*✍️ ابوجراح شليل*

*يا غزة هاشم ، نحن أنتم وأنتم نحن فلا يشعر بكم سوانا ، انا اليمني*

لا، ولم، ولن ، يشعر بكم سواي ، انا اليمني ، لا،ولم،ولن، يحس بألآمكم ،سواي انا اليمني ، لا،ولم،ولن، يعرف ،ويدرك، ماتعانوه ، سواي انا اليمني ، انا اليمني ولا سواي احد، فأنا من ذقت وتجرعت وعشت الأوجاع وألألآم الونآ، فلن ، يقدر ألآم ،وأوجاع فلسطين وغزة هاشم ،سواي انا اليمني ، انا اليمني ، من ذاق علقم الغدر ،والخذلان،والتأمر، والظلم والعدوان أعواما ، فيا فلسطين فيا غزة هاشم ، انا اليمني.

أن الشعب اليمني الوحيد في بقعاء العروبة والإسلام من يعرف معنى ،الجرائم والمجازر الجماعية من عرف القتل ظلماً وعدوانا من عرف وجرب وذاق قصف المنازل على رؤوس ساكنيها ، من عاش التجربة ،في انتشال أشلاء الأطفال والنساء ، والعجزة من تحت أنقاض منازلهم ، من عرف وعاش تجربة الإبادة الجماعية لشعباً بأكمله ظلماً وعدوانا ، فنحن ياقدس ياغزة هاشم قد عشنا حياتكم وتذوقنا مرارتها ،تسعة أعواماً متتالية.

فنحن نشعر بكم لا سوانا ،نحن من يعرف شعوركم ، وجرب ألآمكم ،وأوجاعكم، يا غزة هاشم ، ياغزة الصمود والحرية ،أن صرخات الثكالى ، وأنات الجرحى ، تدوي في مسامعنا ،فقوافل الشهداء نشاهدها ومشاهدها تتكرر أمام أبصارنا ، فلأحزان والآلام والاوجاع ، تهز جوانحنا ، وتقطع افأدتنا.

أن أطفال ضحيان صعدة اليوم يقتلون في غزة ، وضحايا الصالة الكبرى في صنعاء ، قد قصفوا اليوم في المعمداني وغزة ، أن مساجد ومدارس ومشافي ، ومزارع ومصانع وطرق وجسور ووسائل النقل والاباء والسدود ، والمنازل وكل ما يمتلك الشعب اليمني من بنية تحتية ومقومات الحياة والمعيشة اليوم يتكرر تدميرها في فلسطين وغزةهاشم، فيا أبناء الشعب الفلسطيني ، نحن أنتم وأنتم نحن.

أن ماتعانوه اليوم من حصار مطبق على جميع المنافذ البرية والبحرية والجوية ، فمنع عنكم الزاد القوت والماء منع عنكم الملبس والمسكن والدواء منع عنكم كل شي عداء الاكسوجين والهواء ، يريدون قتلكم جوعاً وعطشاً وتألمآ ، فنحن نشعر بكم ، وقد عشنا تجربة وضعيتكم اليوم ،تسعة أعواماً ومازلنا نعيشها فيكم فنحن أنتم وأنتم نحن ، نشعر شعوركم ونحس بأحساسكم ، ونتألم بألآمكم ، ونعيش كل لحظة تمر بكم وتعيشونها.

ياابناء الشعب الفلسطيني يا أبناء غزة هاشم ، غزة الصمود والحرية ، فبالله ثقوا وعليه توكلوا ، وبحبل الله اعتصموا وصمدوا وصبروا وتجلدوا وكونوا جبالاً أمام ضربهم وقصفهم وحصارهم ، فلن يضروكم إلا أذئ وأن سقط منكم المئات والالاف فهم شهداء.

يا أبناء الشعب الفلسطيني يا أبناء غزة هاشم ، لا تسمعوا ألآمكم ،صهاينة العرب وأمم أتحدة ونصب خنزير ليترأسها لشيطان الأكبر ذيلاً وذنب ، فإن آذانهم صما واعينهم عمياء وقلوبهم لايفقهون بها ، شعورهم قلق ودموعهم دموع التماسيح زوراً وكذبا ، فأنسانيتهم كأنسانية الأسماك ، القوي يأكل الضعيف ، والكبير يأكل الصغير ، وهم ينظرون لمن يقتل ظلماً وعدوانا وجوراً وحقدا، صغير ، يتسابقون لأكله ، ويستغلون مظلومية لمصالحهم.

فأكتموا ألآمكم ، بصبر وصمود ومقاومته وثبات وجهاد وتضحية ، فإن النصر بإذن الله لكم ، فإنهم يتألمون كما تتألمون وترجون من الله مالا يرجون ، فلا تعولوا على أحد منهم فإن الشكوى لغير الله مذله ،وان العزة لله ورسوله والمؤمنين.
*ياغزة هاشم نحن أنتم وأنتم نحن فلا يشعر بكم سوانا ،انااليمني*

*✍️ ابوجراح شليل*

علمتنا كربلاء

مُشيرة المحاقري


بات قلمي مُهلكًا؛ من جور مايَوّد أن يكتبه،  لم يستطع أن يُدِوّن ذلك الأسى القاسي ولكنه استلهم الدروس والعبر من تلك الفاجعة الظالمة وبدأ بالكتابة عن ماعلمتنا كربلاء:
علمتنا أن التضحية دائمًا تنتصر، أن الدماء المُنهمرة لنصرة الحق تنتصر، أن الصمود وعدم الإستسلام للأعداء نهايتة تجليات نصرٍ عُظيم دون انتكاس او خسران.

علمتنا أن مُحاربة الطغاة واجب ديني لابد منه.
علمتنا أن الجهاد لمواجهة الظلم ونصرة الحق أمرٌ إلهي، علمتنا كربلاء أيضًا أن السكوت عن الحق مذلة وأن النفاق والخوف خسران ووقوف مع الباطل، علمتنا أن الصبر والتوكل على الله هو أساس القوة.

لقد تعلمنا من تلك الفاجعة الكبرى أدهى الدروس العظيمة فلو لم يخرج إمام الشُهداء والتزم الصمت عن الحق لكانت الأمة ذليلة إلى يومنا، هذا لكان الكل منافق وصامت دون استثناء، ولكن اليوم كربلاء تشهد واقعنا، والفئة المتحركة مع الظلم، الساكتة عن الحق، والصامتة عن إجرام يزيد اليهود بحق كربلاء غزة هي نفسها تلك الفئة التي خذلت الإمام الحسين وانضمت إلى صفوف المُنافقين. 

وتجليات التدبير الإلهي أعادت بالتشابه التام كل ماحدث؛ فأولئك المُنافقين كانوا هم الفئة الأكبر ضد الحُسين والوقوف مع الحق، واليوم أيضًا هؤلاء المنافقين هم الفئة الاكبر، مقارنةً بالمؤمنين الثابتين مع الحق الأقلية من وسط هذه الأمة المُسلمة، فلو لم يخرج الإمام الحُسين ولا تلك الفئة القليلة لما تحركت اليوم هذه الفئة القليلة من أُمتنا لنصرة الحق، لباتت الأمة الإسلامية متدمرة منذ زمنٍ بعيد، فقد كان وحي عاشوراء دروسًا مُلهمة ومدرسة تعلمت منها كُل الأجيال الحُرة ونجحت أتقاها بالإنظمام إلى صفوف ذلك الإمام الشهيد، أمّا أضلّها فقد نجح بالإنظمام إلى صف يزيد العصر ويهود الزمان القردة الشياطين.

فقد كانت لنا كربلاء مدرسةً مُلهمة يا إمامي الشهيد وأنت رائدها أعظم إمام.


#كاتبات_وإعلاميات_المسيرة.
https://www.tg-me.com/arabbookforum

🇾🇪 الإتحاد.العربي.للإعلام.الإلكتروني.ee فرع اليمن 🇾🇪..
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ

🚩📝
🚩 https://www.tg-me.com/auem_yemen


*بعزم وأرادة الضالع تبني حضارتها*

هاهم أبناء الضالع، بنفير عام وبخطى ثابتة وبعزم وأراده، يشمرون سواعدهم لتشييد البناء الإعماري للبنية التحتية.

بدون كلل، ولا ملل، وبصفوفاً، متراصة، وإحسان صادق منبعث من الثقة المتبادلة، بين أبناء المجتمع، والقيادة، عندما يتوحد الهدف والمقصد، تتآلف القلوب، فتألفت القلوب وتراصة الصفوف عندما وجد ابناء محافظة الضالع، ضالتهم التي طلما بحثوا عنها، بأن توجد قيادة للمحافظة تحمل الخصال الحميدة تخالط المجتمع تتلمس احتياجاتهم ومعاناتهم وتعمل على حلها وسيعملون بكل جد وصدق وإخلاص في تقديم المعونه لها، فعندما وجدت الضالع ربان سفينتها، فأنت اليوم تشاهد العشرات بل المئات من المبادرات المجتمعية بالمحافظة في مختلف مديرياتها الاربع، دمت، وجبن، قعطبة، والحشاء، تعمل على أنجاز المئات من المشاريع التنموية والخدمة الهامة برعاية محافظ محافظة الضالع اللواء /عبد اللطيف الشغدري حفظه الله وأعانه ووفقه في جميع أعماله الذي يقدمها في بناء المحافظة وخدمة إبنائها، وبدعم وحدة التدخلات المركزيه التنموية الطارئه لدعم المبادرات المجتمعية بالمحافظة.

فكل تلك المبادرات المجتمعية لم تكتفي المحافظة بها فدعوة قيادة المحافظة لابناء المجتمع تدعوهم إلى المزيد، في تشكيل مبادرات مجتمعية لإنجاز مشاريع تنموية وخدمية ووعدة برعاية لها والاهتمام بها ودعمها وما على أبناء المحافظه الا تلبيت دعوة القيادة التي تعمل بكل اخلاص في تقديم الخدمه لهم.

*يد بيد نبني حضارة الضالع#*

ماذا تحتاج منطقتك من المشاريع الخدمية؟

هل تحتاج تعبيد ورصف طريق؟
هل تحتاج حاجز مائي سد؟
هل تحتاج مدرسة؟
هل تحتاج وحدة صحية؟
إي مشروع خدمي عام تريد أنجازه في منطقتك ما عليك إلا تشكيل لجنة مبادره مجتمعه و إنزال مهندس يعمل على دراسة المشروع وخطته فتقدمها إلى قيادة المحافظة لاعتمادها وصرف احتياجاتها من مادة الديزل والأسمنت.

*معاً نبني محافظتنا#*
*✍️ابوجراح شليل#*

🟥 المجلس السياسي الأعلى:
هذا العدوان لن يمر دون رد مؤثر على العدو


#لن_نترك_فلسطين
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
www.tg-me.com/almasirah3

#المسيرة_عاجل
@almasirah3