Telegram Group Search
Forwarded from ملاذ الرُوح ツُ . (ㅤㅤ)
-
عزيزتي المنسية قريبًا:
هل تسمحين لي أن أتَذكرك هذه الليلة..!؟
هذه الليلة فقط ، إنها ليلة العيد كَم تَمنيت أن تَكوني معي دائِمًا للوقت الذي أرى فيه خصلات شعركِ البيضاء ، الوقت الذي نشتري فيه عكازاتنا لكِ اللون الأزرق و لي الأسود الألوانُ المفضلة لِكلينا..!!
على الرغم من أنكِ لا تستحقين كل هذا لكني أشعرُ باشتياقٍ شديدٍ حتى يأتي صباح العيد و أستيقظ على رسالةٍ تضيئُ شاشةَ هاتفي و تحمل أسم أحب الأشخاص لي مع جملِ تهنئةٍ جميلة بخصوص العيد ، ولكن للأسف لم تعودي منهم !
-
رسالة للمهمشين القابعين في مستنقع الذكريات الأليم ، لمن خاب ظنه بعيدية تليق به ممن يحب.
لك ولها ، لمن حاول أن ينام ليتناسى ثم استيقظ وبحث عنها ولم يجدها ، تصله مرارًا رسائل من الجميع إلا الشخص المنشود فيلتفت فزعًا ويخيب ظنه ، لمن نام على أمل قراءتها ، لمن فارقهُ قائلها وفقدَ في داخلهِ لذتها ، لصاحب بوابة الأمل السرية الذي يبارك العيد الجميع دون مقابل ، لكل من تمناها و لم يحصل عليها ، لك مني و أتمنى أن تفي بغرضها :

" كل عام وأنت بخير وحياتك كلها تملؤها البهجة ، كل عام وأنت السعادة لهذا العالم "♥️

صه ! لا تُعد النظر بمن يستغفلك ولو لمرة.
-
قم بتوجيه هذا المنشور لمن تحبّ وادعوه إلى
قناة " ملاذ الرُوحツ "

- قائلًا بأنانية:
" أنت عيدي كل عام وأنت معي يا ملاذ روحي و مأمنه "

- تفضل كل ما كُتب هُنا من منشورات حبٍ أنت المقصود بها يا حبّي.♥️😍
-
يسرنا من الآن حتى نهاية ملامح العيد أن نستقبل تهانيكم العيدية فطوبى للسابقين😅♥️
@AlMotasem7 💌
-
الغريب أن القريب مني جدًا يجهلني، والأغرب أن البعيد عني ما إن يدقق في الأحرف هنا يعرفني.
-
00:00
-
"وأرعبتني فكرة أنني أهدر وجودي وأستهلكه هباءً في المكان والزمان الخاطئين، لكن هل ثمة مكان وزمان صحيحان سوى في الوهم..؟"
-
"حَصدتُ ما يَكفي من سوءِ اختياراتي
اللهم اخْتَر لي ولا تُخَيرني
فإني لا أُحسنُ الاختيار"
-
‏لم تعد لدي القُدرة مرةً أُخرى أن أعرف شخصًا آخر، وأن أبدأ في شرح نفسي، أفتقد إلى حس الكلام والتفاصيل، لا أودّ من جديد أن يعرفنِي أحد.
-
إذا مررتُ ببالك صدفة، أو تعمدت أن تذكرني، أو قرأت نصًا لي، إذا حدثك أحدٌ عني.
إذا صادفت شخصًا يحمل نفس اسمي، أو وجدت في أحدٍ ما صفة ما من صفاتي، إذا وقعت عيناك على شيء يذكرك بي، إذا تباعدت أخباري، وتمزقت حبال الوصال، ووجدت الجميع حولك دوني،
فقط ادعُ لي، ادعُ لي.

ادع لي في أوقاتك الخاصة، مع كل قطرة مطر، في ظلام الليل الحالك، في هدوء الأيام، في معترك الحياة، ادع لي في صلاتك وقيامك وفي أيام صيامك.

" لا تنسني "

- المعتصم.
-
الحدس الذي يداهمك في وقتٍ ما، لا يأتي من فراغ، يجب أن تعطيه حقه.
-
#رسالة_لك:
" إذا أحببت أحدهم يومًا، لا تجعله يُغادر وفي صدره كلمات كثيرة، عانقه للمرة الأخيرة، حدثّه عن أسبابك، أخبره عن حُبّك له وعن عجزك، لا تُشعره بأنه لم يكن كافيًا أو أنك سيئًا. فالعلاقات وجدت رحمةً للإنسان ولطفًا بهِ، فلا تجعلوها سببًا لانكساره وخضوعهِ لوحدته وحزنهِ!
-
القلوب لاتلوى كالأذرعة، ولا تساوم على جراحها مقابل الحب.
-
رغم الإفصاح والوضوح أحيانًا ، دائمًا فيه كلمات لاتنطق ، شعور لايفصح عنه ، هزائم بينك وبين ذاتك ، صمتك عنها يقوّيك.
-
عِندما جُرحتَ وأنتَ صغير صرَخت بأعلى صوتك، بكيتَ كثيرًا، احتضنكَ والدك وطبطبت عليكَ جدتك وإخوتك الكبار ونمت بحضنِ والدتك وعلمَ الجميع أنكَ جُرحت وسارَعوا لتهوينِ الجرحِ الصغيرِ عليك والتخفيفِ من حدةِ بكائك، الآن في هذهِ اللحظة، أنتَ تخوضَ معركتكَ لوحدكَ، تضمدُ جروحكَ بلا صوتٍ بعيدًا عن الآخرين، وتحلُّ مشاكلكَ في زاويةِ غرفتك، تحصلُ معكَ أسوأ الأمور ولا تقولُ لأي شخصٍ من الذينَ بكيتَ لهم عندما جرحتَ ذلك الجرح حتَّى أمك، حجمَ الجرحِ كبرَ كثيرًا ولكنكَ لم تصرخ ولم تبكِ كما يليقُ بهكذا جراح، لقد كبرتَ فقط يا صديقي. 🌻💔
-
🖤
-
"يتعافى المرء حين يُحرر عاطفته من الذي أذاقه الألم، فلا يكرهه، ولا يُحبه، ولا يضعه بينهما، أو حتى على تخوم علاقاته، بل عابر سبيل إن مر."
-
"كلما زاد العمر، أيقنت أن هذه الحياة لا تستحق كل هذا الألم ترحل متاعب وتأتي غيرها، تموت ضحكات وتُولد أخرى، يذهب أناس ويأتي آخرون مجرد حياة."
-
00:01
Forwarded from رمادِي 🖤.
-
أستيقظتُ كـ المعتاد متأخرًا عن الجامعة أرتدي ملابسي، أعدل تسريحة شعري و أخرج من المنزل بسرعة ، لحظة خروجي من المنزل يدخل أبي و هو يحمل حاجيات المنزل أردد له: " صباح الخير أبي " لكنه لا يرد و لا يتهم. ربّما لاستيقاظي متأخرًا !!
لذا ذهبت للجامعة مسرعًا وصلت للمحاضرة
دخلت و أنا جاهز لسماع ما سيقوله الأستاذ عن تأخري لكنّه لم يفعل !! هذا جيد.
جلستُ في آخر الصف لازلت أشعر بنعاس. بالطبع أجلس في الأخير إمّا للنوم أو للتحديق في تلك التي أحبها ، لكنّها أحيانا تلتفت و تنظر لآخر الصف ، بعد كل دقيقة ودقيقة تفعل ذلك ، تلتف إلي ، لما قد تفعل ذلك..؟
ياترى هل عرفت أنّني مهتم بها..!!
في نهاية اليوم ، عدت لمنزلي بخطوات ثقيلة ، دخلت.
" مساء الخير " لكن لا أحد يهتم، لا أمي و لا أبي و لا أخي الصغير، أنتظر العشاء ، لكن لا أحد يناديني للعشاء !!
أنزل للمطبخ و إذا بي أردد:
" أنا جائع و أنتم تأكلون بدوني"
إقتربت نحو المائدة ، لأرى أمي و أبي و أخي الصغير ، ينظرون لمقعدي و هو فارغ ، أمي بدأت بالبكاء ، وأبي نهض من مكانه.، أمي واصلت البكاء.
لتردد لأبي:
هل تتذكر كيف كان يردد لنا "أنا جائع و أنتم تأكلون بدوني"
لا أدري لماذا نزلت دموعي في تلك اللحظة.
ربّما توفيت !!
2024/06/30 18:20:05
Back to Top
HTML Embed Code: