Telegram Group Search
السَّلامُ عَلَيْكَ يا بَيانَ حُكْمِ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا ناصِرَ دِينِ اللهِ ..
أَيْنَ الحَسَنُ ؟ أَيْنَ الْحُسَيْنُ ؟

رُوْحِ الْحَسَن ..
«قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى»
الإِمَام اَلحَسَنْ اَلمُجتَبىٰ (عَ).
لَا يَحِيفُ عَلَى مَنْ يُبْغِضُ، وَلَا يَأْثَمُ فِيمَنْ يُحِبُّ، وَلَا يَدَّعِي مَا لَيْسَ لَهُ، وَلَا يَجْحَدُ حَقّاً هُوَ عَلَيْهِ، وَلَا يَهْمِزُ وَلَا يَلْمِزُ وَلَا يَبْغِي ..
الإِمَام اَلحَسَنْ اَلمُجتَبىٰ (عَ).
لَا يَحِيفُ عَلَى مَنْ يُبْغِضُ، وَلَا يَأْثَمُ فِيمَنْ يُحِبُّ، وَلَا يَدَّعِي مَا لَيْسَ لَهُ، وَلَا يَجْحَدُ حَقّاً هُوَ عَلَيْهِ، وَلَا يَهْمِزُ وَلَا يَلْمِزُ وَلَا يَبْغِي ..
مُتَخَشِّعٌ فِي الصَّلَاةِ، مُتَوَسِّعٌ فِي الزَّكَاةِ، شَكُورٌ فِي الرَّخَاءِ، صَابِرٌ عِنْدَ الْبَلَاءِ، قَانِعٌ بِالَّذِي لَهُ، لَا يَطْمَحُ بِهِ الْغَيْظُ، وَلَا يَجْمَعُ بِهِ الشُّحُّ ..
يا أَبا مُحَمَّدٍ يا حَسَنَ بْنَ عَلِي
اِنّا تَوَجَّهْنا وَ اسْتَشْفَعْنا وَ تَوَسَّلْنا بِكَ اِلَى اللّهِ
..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللَّهُمَّ إنّي أَدعوكَ بِنُورِ الحَسَن (عليه السَّلام) الَّذي أضاءَ قلبي عَجِّلْ لِوَلِيِّكَ الفَرَجَ ..
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَّ آلِ مُحَمَّدٍ وَّ عَجِّلْ فَرَجَهُم .
اَلْسَّلَام عَلِىٰ اَلْحَسَنْ اَلْمُجْتَبَىٰ
كَرِيمُ عَتْرَة اَلرَّسُولِ اَلْأَعْظَمِ .
مِنْ وَصيّة الإمام علِي إلىٰ الإمام الحَسن عليهما السَّلام :

يَا بُنَيَّ اجْعَلْ نَفْسَكَ مِيزَاناً فِيمَا بَيْنَكَ وبَيْنَ غَيْرِكَ - فَأَحْبِبْ لِغَيْرِكَ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ واكْرَه لَه مَا تَكْرَه لَهَا ، ولَا تَظْلِمْ كَمَا لَا تُحِبُّ أَنْ تُظْلَمَ . وأَحْسِنْ كَمَا تُحِبُّ أَنْ يُحْسَنَ إِلَيْكَ واسْتَقْبِحْ مِنْ نَفْسِكَ مَا تَسْتَقْبِحُه مِنْ غَيْرِكَ - وارْضَ مِنَ النَّاسِ بِمَا تَرْضَاه لَهُمْ مِنْ نَفْسِكَ .

- نَهجُ البَلاغَةِ.
مِنْ وَصيّة الإمام علِي إلىٰ الإمام الحَسن عليهما السَّلام :

ثُمَّ جَعَلَ فِي يَدَيْكَ مَفَاتِيحَ خَزَائِنِه بِمَا أَذِنَ لَكَ فِيه مِنْ مَسْأَلَتِه فَمَتَى شِئْتَ اسْتَفْتَحْتَ بِالدُّعَاءِ أَبْوَابَ نِعْمَتِه واسْتَمْطَرْتَ شَآبِيبَ رَحْمَتِه ، فَلَا يُقَنِّطَنَّكَ إِبْطَاءُ إِجَابَتِه فَإِنَّ الْعَطِيَّةَ عَلَى قَدْرِ النِّيَّةِ ، ورُبَّمَا أُخِّرَتْ عَنْكَ الإِجَابَةُ لِيَكُونَ ذَلِكَ أَعْظَمَ لأَجْرِ السَّائِلِ ، وأَجْزَلَ لِعَطَاءِ الآمِلِ ، ورُبَّمَا سَأَلْتَ الشَّيْءَ فَلَا تُؤْتَاه ، وأُوتِيتَ خَيْراً مِنْه عَاجِلًا أَوْ آجِلًا ، أَوْ صُرِفَ عَنْكَ لِمَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ ، فَلَرُبَّ أَمْرٍ قَدْ طَلَبْتَه فِيه هَلَاكُ دِينِكَ لَوْ أُوتِيتَه ، فَلْتَكُنْ مَسْأَلَتُكَ فِيمَا يَبْقَى لَكَ جَمَالُه ، ويُنْفَى عَنْكَ وَبَالُه. فَالْمَالُ لَا يَبْقَى لَكَ ولَا تَبْقَى لَه .

- نَهجُ البَلاغَةِ
.
عَنْ الإمَام مُحَمَّد الباقِر صَلوَاتُ الله عَلَيْهِ قَالَ :
«إنّ الحسنَ بنَ عليّ بنِ أبي طالب (عليهم السلام) كان أَعْبَدَ الناسِ في زمانه، وأزهدَهم وأفضلَهم»

|ميزان الحكمة|
2024/06/29 13:42:12
Back to Top
HTML Embed Code: