Telegram Group Search
(ويَنصُرَكَ اللهُ نَصرًا عَزيزًا)

-علىٰ نفسك، علىٰ الظّروف علىٰ البشر.. لن يكون نصرًا عاديًّا، سيكون عزيزًا إن شاء الله.
توقّف عن محاولة تفسير ذاتك أكثر، لم يعد الأمر يُحتمل ولن يستحقّوا بعد اليوم هذه المحاولات المُتعبة حقًّا؛ إلىٰ متىٰ سنظلّ في علاقاتٍ تقيّدنا هكذا؟، تتّهمنا بأنواع التّهم ثمّ نغضّ النظر رغم الاختناق الّذي يسكن الحناجر، إلىٰ متىٰ سيتمّ قصّ جناحاتنا أكثر بحجّة العلاقات؟ ألا يكفي كلّ ما استهلكوه فينا؟.. رغم الظّروف ورغم كلّ سيّئ تمرّ به لا زالوا يجرحونك، ألا تعتبرها إشارة كافية للمغادرة؟!
نسألك اللّهمّ أن يسفر هذا التعب والألم بالكثير من النّجاحات الّتي تُرضيك، الّتي تزهر في جنّتك بساتين أمانٍ وحبّ، الّتي تنبع في قلب الحُجّة ينابيع الودّ لنا.
(وَ هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ )

سورة الحديد، آية 4
والخلق كلُّهم عيالُك وفي قبضتك وكل شيء خاضعٌ لك تباركت وتعاليت 💚.
.
﴿‏وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾.
‏"يتبيَّن لك في نهاية المطاف وآخر المساعي، أن لذَّة العيش ما كانت في الوصُول بقدر ما كانت في عيش اللحظة واختلاسها، والاستمتاع بما في يديك الآن، موكلاً الغد والمُستقبل إلى ما حملته أقدارك.."
الْإِيمَانُ عَلَىٰ أَرْبَعَةِ أَرْكَانٍ:
ـ التَّوَكُّلِ عَلَىٰ اللهِ،
ـ وَالتَّفْوِيضِ إِلَىٰ اللهِ،
ـ وَالتَّسْلِيمِ لِأَمْرِ اللهِ،
ـ وَالرِّضَىٰ بِقَضَاءِ الله.

ـ الإمام عليّ (عَليهِ السّلام).
ـ بحار الأنوار.
"‏محفوفين بالنعم ممتلئين بالعطايا الحمد لله الذي سخر لنا كلّ هذا من غير حول منّا ولا قوة نسأله شُكر نعمته ومزيدها وتمامها."
أن يحفّنا أمانك من كل الجهات يا الله، أن لا يمسّ قلوبنا السوء، ولا تمسّ مشاعرنا
الخيبة، ولا نغتال من حيث لا نحتسب
‏"ما من شيء يبقي الروح حيّة إلا انتصاراتك اليومية الصغيرة، تلك التي لا يُهنئك عليها أحد و لا يشعر بها من حولك؛ تحسين عادة، تجاوز أزمة خفية، توفيق إلهي دون حيلة منك، ولطف الله في كلّ الأيام".
لو لا المصاعِب لَنَسَينا الاستِعانة بالله
إنَّ المَرء حين يطول ارتياحهِ يطغىٰ!.

-هالة الجبوري
‏﴿إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ﴾.
🤍🦋
"لبيك وإن قست القلوب،
لبيك وإن فاضت الذنوب،
لبيك إنّا عائدون،
تائبون، نادمون،
لبيكَ إنّ العَيْشَ عَيْشُ الآخرة

‏لبيكَ ما شقى قلب لجأ إليكَ،
لبيكَ اللهم عفوًا و عافية،
لبيكَ اللهم إجابةً بعد إجابة،
لبيكَ رضآً و حُسنَ خاتمة،
لبيكَ ربّي و إن لم أكُن
بين الحجيج مُلبّياً"

-
مَتى غِبْتَ حَتّى تَحْتاجَ اِلى دَليل يَدُلُّ عَليْكَ، وَمَتى بَعُدْتَ حَتّى تَكُونَ الاْثارُ هِىَ الَّتى تُوصِلُ اِلَيْكَ،

عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقيباً، وَخَسِرَتْ صَفْقَةُ عَبْد لَمْ تَجْعَلْ لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصيباً"

من دعاء الإمام الحسين ع في يوم عرفة ..
أنتَ كَهفي حِين تًعييني المذاهِب فِي سِعتها وَتُضيق بي الارض بِرحبها وَلولا رَحمتك لكنتُ مِن الهَالكِين".

-من دُعاء الإمام الحُسين يَوم عَرفة
الله أَكْبَرُ كَبِيراً ، وَالحَمْدُ لِلهِ كَثِيراً ، وَسُبْحانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً ، وَالْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّـهُ ۖ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ
.
وَأَنْتَ الَّذِي أَزَلْتَ الأَغْيارَ عَنْ قُلُوبِ أَحِبّائِكَ حَتّى لَمْ يُحِبُّوا سِواكَ

وَلَمْ يَلْجَؤوا إِلى غَيْرِكَ !
لبيك ربي وإن لم اكنّ بينَ عبادك داعياً !
‏كُلُّ نِعمةٍ ذَكرَها الإمامُ الحُسيّنِ "عَليّهِ السّلام" يوم عَرفة ضَحى بِها يومَ عاشوراء !
2024/06/21 01:42:25
Back to Top
HTML Embed Code: