أن يقول لك أحدهم "ذكرتُك في دعائي"
كأنه يقول حضنتُ قلبك المضطرب بين ذراعيّ
حتى استكان ولآن؛ ثم ألصقتُ به جناحين
حتى حَلّق عالياً نَحو السماء بعيداً عن كُل ما يؤذيه هُنا او يؤرِّقُه ..
كأنه يقول حضنتُ قلبك المضطرب بين ذراعيّ
حتى استكان ولآن؛ ثم ألصقتُ به جناحين
حتى حَلّق عالياً نَحو السماء بعيداً عن كُل ما يؤذيه هُنا او يؤرِّقُه ..
أنا بأنتظار خطوة منك ، لأخطو لك بعدها خمسين خطوة .. مد يدك أكثر أكاد أمسك بها ، قل لي شيئا لعلك تكسر سبعين حاجزا..
أود
أن تكون
معي
في رفقة أيامي
في كل وقتي
في حياتي ولحظاتي
في جميع الاوقات بأن
لا تُفارقني وتكون
معي للأبد ..
أن تكون
معي
في رفقة أيامي
في كل وقتي
في حياتي ولحظاتي
في جميع الاوقات بأن
لا تُفارقني وتكون
معي للأبد ..
كلّ ما أردته هو ألا أقف حائرةً لا أعلم إلى أين أذهب في مُنتصف طريق كنت أعتقد أنه طريقي..
والآن
عائدة من خطوة
كان ثمنها أنّي جنيت على نفسي ،
عائدة من خطوة ثقلها على قلبي لا يغتفر ولا يبرر ،
عائدة من خطوة كلما حاولت أن اقنع نفسي بها ،
عائدة من خطوة خاطئة أحمل تعب الطريق كله على كتفي.
عائدة من خطوة
كان ثمنها أنّي جنيت على نفسي ،
عائدة من خطوة ثقلها على قلبي لا يغتفر ولا يبرر ،
عائدة من خطوة كلما حاولت أن اقنع نفسي بها ،
عائدة من خطوة خاطئة أحمل تعب الطريق كله على كتفي.
كبرُوا ليبلُغ تَكبيركُم
عنانَ السَّماء،
كبِّرُوا فإنَّ اللهَ عظِيمٌ
يسْتحِقّ الثّناء
عنانَ السَّماء،
كبِّرُوا فإنَّ اللهَ عظِيمٌ
يسْتحِقّ الثّناء
لبَّيك أتيناك بحطامنا
كسور الأمنيات ما زالت تتعشَّم بكرمك خيرًا، وبقايا الرغبات ما زالت تنتظر "كُن" بأمرٍ منك، والطُرق المُغلقة لها أملًا أن تُفتح أبوابها من كل صوبٍ، وحرائقنا المشتعلة تدعوك أن تجعلها رمادًا ثُم تُعيد قلوبنا كيوم خلقتها أول مرة
لبَّيك لبَّيك لا تردَّنا ✨
كسور الأمنيات ما زالت تتعشَّم بكرمك خيرًا، وبقايا الرغبات ما زالت تنتظر "كُن" بأمرٍ منك، والطُرق المُغلقة لها أملًا أن تُفتح أبوابها من كل صوبٍ، وحرائقنا المشتعلة تدعوك أن تجعلها رمادًا ثُم تُعيد قلوبنا كيوم خلقتها أول مرة
لبَّيك لبَّيك لا تردَّنا ✨
أحبّ حدودي التي أصنعها، الأشياء التي لا أحد يعرفها عني، خصوصيتي مع نفسي، وعدم وصول أي شخص لها مهما ظن أنه وصل..