ذنوبي مـثل اعـدادِ الرمالِ
فـهَب لي تـوبة يا ذا الجلالِ
وعُمـري ناقِـصٌ في كُل يومٍ
وذَنـبي زائِدٌ كيـف احـتمالي !
اِلهي عـبدُكَ العَاصي اتـاكَ
مُـقِرًّا بالذُّنـوب وقَد دَعـاكَ .
فـهَب لي تـوبة يا ذا الجلالِ
وعُمـري ناقِـصٌ في كُل يومٍ
وذَنـبي زائِدٌ كيـف احـتمالي !
اِلهي عـبدُكَ العَاصي اتـاكَ
مُـقِرًّا بالذُّنـوب وقَد دَعـاكَ .
أحـيانًا أسباب زعـلنا تبدا مجهولة ، مُمكن نكـون قاعدة عادي وفـجأة نقلب ونـحس إنّـي متضايقة ومـخنوقة من غير سبب واضح ، وهذا عشان انا شخص شـديد المُلاحظة لأن مُمكن وانا نتـكلم مع حد نُلـقط وسط كلامة حـاجة مش عاجـبتني ، " حِقد ، تنمّـر ، او فكـرة غلط " الحاجات هذه ترن في ودني وتـعكر في مزاجي ومُمكن فات ع الموقف وقت طويل مُجـرد ما نتفكره يومي يتـعكر .
فـرَح .
أحـيانًا أسباب زعـلنا تبدا مجهولة ، مُمكن نكـون قاعدة عادي وفـجأة نقلب ونـحس إنّـي متضايقة ومـخنوقة من غير سبب واضح ، وهذا عشان انا شخص شـديد المُلاحظة لأن مُمكن وانا نتـكلم مع حد نُلـقط وسط كلامة حـاجة مش عاجـبتني ، " حِقد ، تنمّـر ، او فكـرة غلط " الحاجات…
الله يـكون في عوني وعون النّـاس اللي تـركز في التّـفاصيل ، لأن حـرفيًا دماغـنا ما يـرتاحش .
عُـمركم تـسألتوا علاش النّـاس كُلها عـدّلت نومها وتـرقد بكـري إلا انا نُـقعد لأخـر الليـل ؟
كُنـت نبي نحـتفظ بالـسّر لكن لـكثرة الأسئـلة معاش نـقدر نخـفيه عليكم ، اي اي اللي تـفكر فيه صح
انـا باتمان
كُنـت نبي نحـتفظ بالـسّر لكن لـكثرة الأسئـلة معاش نـقدر نخـفيه عليكم ، اي اي اللي تـفكر فيه صح
انـا باتمان
مش قـادرة نـستوعب كيف الإنـسان نضـجه يـزيد بالـسّرعة هذه ، وفـجأة نـظرته تتـغير من نـاحية كُل شيء حـرفيًا ، ويـكتشف إن مُـعظم قـراراته وتـفكيره كانـت كُـلها غلط ،
وكـيف مُمكن يتـغير من نـاحية هـلبا اشـخاص في حـياته ويـبدا مش طـايق سـيرتهم حـتّى !!
وفـعلًا سُـبحان مُقـلّب القـلوب اللي يـنور في بـصيرتنا قبل فـوات الأوان .
وكـيف مُمكن يتـغير من نـاحية هـلبا اشـخاص في حـياته ويـبدا مش طـايق سـيرتهم حـتّى !!
وفـعلًا سُـبحان مُقـلّب القـلوب اللي يـنور في بـصيرتنا قبل فـوات الأوان .
صلّى عليك الله ما اتّسَع المدى
وأشتاقت الأرواحُ للرحمـنِ
نفسي فِداك وكل أهليَ والورى
الجذعُ حنّ فكيف بالإنسانِ !
وأشتاقت الأرواحُ للرحمـنِ
نفسي فِداك وكل أهليَ والورى
الجذعُ حنّ فكيف بالإنسانِ !