Telegram Group Search
‏خروج الإنسان من حياة الضنك والضيق والاكتئاب إذا كان مؤمنا بالله، ليس في يوم وليلة، بل تحتاج لأيام وربما أشهر وربما سنوات، لكنها آتية آتية للصادق الراغب فيما عند الله المحسن الظن به، ومن أعظم أسبابها:
صدق الالتجاء بالله وقطع الفراغ بسكين حادة والانشغال بما ينفع النفس في دين ودنيا.
‏المحافظة على الصلاة في وقتها:

• تضبط اضطراباتك النفسية
• تخلصك من الهموم والأحزان التي تشعر بها
• تجعلك أكثر اثرانا في حياتك

«إن الإنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإِذا مسه الخير منوعا، إلا المصلين»

استثناء صريح من الله عز وجل لهم

فاللهم الثبات على الصلاة حبًا وليس فرضا
مفتاح النجاة من الغُموم في القرآن
‏لو تقرأ كل الكتب التي تتحدث عن السعادة،
ولو تتابع كل الأطباء والمعالجين النفسيين،
ولو تشاهد مئات المقاطع عن تطوير الذات،
أقسم بالله:
لن يطمئن قلبك ولن تهنأ في حياتك إلا:
إذا حافظت على الصلوات الخمس،
وأكثرت من الدعاء،
وابتعدت عن الظلم والحقد والحسد،
واقتنعت برزقك ومعيشتك.
‏يحق للعالم يخافون من النقاب، ولا يحق لهم أن يخافون من التعري العلني والانحلال الاخلاقي واتخاذ شواطىء للعراة كأنهم فقمات، يحق للعالم أن يزدري مسلمة ويحتقرها لحجابها الكامل وتطبل لهم، ولا يحق لهم أن يحتقروا امرأة متعرية بالكامل لانها حرية شخصية، يحق للعالم أن يحارب مسلمة لحجابها الكامل لانها تخفي هويتها، ولا يحق لهم أن يحاربوا الكمامات والنظارات الشمسية والاقنعة الواقية ومساحيق التجميل على اساس انها تبرز الهوية، يحق للعالم أن يستهزأ بثقافتك ودينك، ولا يحق لك أن تستهزأ بثقافتهم لانك تعبدهم.. هذا اسمه مبدأ ابليس ومبدأ الامعات المنبطحين على اصوله.

وأن تمشي ببطانية حسب كلامك، اهون من أن تمشي متعريًا بالكامل، فالتعري اول عقوبة عاقب الله بها ادم وحواء، اما الستر فمهما كان يضايق امثالكم لم يكن يومًا عقوبة الا في قلوب من في قلبه مرض.

اخيرًا، امثال هذا يدعي أنه يدافع عن الحرية الشخصية، لكن ان كانت الحرية في الستر، طز فيها ويعاون الاجنبي عليها وعلى قمع الحرية، فهم لا يعبدون الحرية، يعبدون شهواتهم ولكن يغلفوها بكلمة حرية.

-قبح الله كل من يعبد شهواته.
‏"ما بالك قد يئِستَ ؟!

ألم تعلم بأن الله على كل شيء قدير؟!
أليس الذي خلقك مِن العدم بقادرٍ على تفريج كربك وتحقيق رجائك؟!
بلى والله هو عليه هَيِّن ويسير ..

لستَ وحدك!

إن الله معَكّ ، يسمعك ، يعلم حالك ، وهو بك لطيفٌ خبير ..

ثق بربّك وفوِّض أمرك إليه ..
أرقام ‎#الإفتاء للعلماء والمشائخ الفضلاء في ‎#المملكة_العربية_السعودية ::::
تحت هالرسالة :
أثبت وجودك بشيء تؤجر عليه

« شارك بشيء تؤجر عليه »

شارك بأسم قارئ قرآن
شارك بفيديو مفيد ( بدون موسيقى)
شارك بنصحية دينية
شارك بذكر الله + و سنة نبوية
شارك بتلاوة
شارك بمحاضرات مفيدة
شارك بدعاء …
‏إذا رأيت تغريداتك..كلماتك.. مقاطعك الدعوية..منشوراتك..!
قد أخذها غيرك ونشرها ولم ينسبها إليك.!
لا تضق بهذا ذرعًا فيكفيك علم الله بك وإحصاؤه لعملك..! قال الشافعي:
وددت أن الخلق تعلموا العلم ولم ينسبوا لي منه شيئاً..!
باختصار...أترك الأثر ولا تتأثر..!
تدبر..(أحصاه الله ونسوه)
الندم = توبة
و التوبة = عبادة

أسأل الله أن يجعلنا أوابين، نُذنب، ونُدرك، ونندم، و نجاهد؛ لـ نعود!
لاحول ولا قوة إلا بالله

رددها دوماً فهي كنز من كنوز الجنة
‏قال الله تعالى في كتابه العظيم:
{وما تسقطُ من ورقةٍ إلَّا يعلمها}

كيف بدمعة مُذنِب؟
كيف بدعاء مضطر؟
كيف بأنين موجوع؟
كيفَ وكيف!

وهذا بحدّ ذاته كفيل بأن تطمئن،
الله معك وعينه عليك.
كلما أمسيت وأصبحت احمد ربك أنك مسلم.
والله إنها نعمة لو وزنت بما في الأرض من الذهب والمال لرجحت به هذه النعمة.. فاللهم لك الحمد أن جعلتنا مسلمين، ونسألك أن لا تميتنا إلا عليه.
‏الحياة قائمة على المحبة والتفاعل والتعاون والرحمة….

بجلافة البعض وخاصة في محيط الأسرة، تجف ينابيع العاطفة ويحل الجفاء والبغض والصمت والتصحُّر، مشكلاً إثر ذلك شخصيات تتمتع بالجفاف العاطفي وتستمر عجلة التدهور الإنساني، ويتفكك البناء، بل قد ينهدم.

عودوا أنفسكم على الكلمة الحلوة والمحبة والمشاعر الطيبة والرحمة، مهما كانت الظروف قاسية.
‏قال الله تعالى عن ذي القرنين :" قال ما مكنّي فيه ربي خيرٌ "

ورسالة سورة الكهف من هذه الآية مفادُها ؛

أنّ الله أودع في كل إنسان نقاط قوة ، وهذه النقاط قد تكون في دينه أو علمه أو خلُقه أو ماله أو بدنه ، أو في ما حباه الله من صوت فيسخّره في طاعة الله ، وقد تكون قوته في برّه لوالديه ، أو السعي في مصالح الوطن الذي يعيش فيه ويأكل من خيره ، أو السعي في مصالح العباد وتفريج كرباتهم وقضاء حوائجهم ، أو غير ذلك مما رزقه الله من مواطن القوة ..

وأمر ذي القرنين عجيب في صفتين:

الأولى :
أنه نسب الفضل لله وحده فقال " ما مكنّي في ربي "

فلم يتفلسف ويدّعي أنه اشتغل على نفسه وطوّرها وتعِب ، وكأنه ينسب الفضل لقدراته الخاصة فيُشابه قارون الذي قال " أوتيتُه على علمٍ عندي " !! بل لولا فضل الله عليه لما كان شيئاً يُذكر ..

والثانية :
أنه أدرك أن ما أعطاه الله له هو الخير

ولو أن كل إنسان أدرك نقاط قوته وترك ما سواها من الأمنيات الفارغة والأحلام البعيدة لاستراح ونجح في حاضره ومستقبله ، إذ أغلب الناس اليوم يبحث عما لا يملك وينسى ما يملك ، وهو كثير ، فما خلق الله إنساناً إلا وسخّر له من مقومات حياته ما يحيا به راضياً سعيداً ..

فالتَفِتْ إلى نفسك ، وتعرّف على ذاتك ، وانظر ما وهبك الله من القوة أياً كانت ، وَسخّرها فيما يحبّه الله .. فتلك حياتُك ، وذاك هو أنت ..

ثقْ أنّ ما وهبك الله من القوة المعنوية أو الحسية حين تكتشفها في نفسك قد يكون مفتاح بابك إلى الجنّة ..
ولن تشكو بعدها من فراغ يستفزّك
ولا اكتئاب يقضّ مضجعك
ولا حُزن يُخيّم على ربيع حياتك الجميل ..

فالله جميل ولا يأتي منه إلا كلّ جميل ولو كان في ظاهره غير ما تُدرك ..
لو ملأت قلبك حُسن ظن بالله و توكُّلاً عليه مهما كانت الأشياء في نظرك بعيدة
أو مُستحيلة ..

ثق أنَّها ستكون بين يديك بإذن الله.
‏يا رب اهدِنا و يسّر الهُدى لنا ..
🖇️ حدثوني ..؟

إذا سألوك عن أكبر نعمة أعطاها لك
رب العالمين❤️..

ما هو جوابك ؟
﴿خالدين فيها ذلك هو الفوزُ العظيم﴾
‏يا رب اجعلها دارنا ودار والدينا ومن نحب.
2024/06/28 22:51:54
Back to Top
HTML Embed Code: