"فيه شخص في حياتك وظيفته يصفعك صفعة الادراك كلما أخذ فيك الوهم جولة، ينطق الحقائق دون ادنى خوف أو قلق، بقدر ما تمتمتها في نفسك، جملتها، نمقتها وهونتها، سيقطع عنك نصف شوط الطريق حتى تصل لبر الأمان بسرعة، ولو كانت طريقته تنكأ الجرح، لكنها لن تسمح لجرحٍ آخر بالظهور، يمنع كل جرحٍ يغذيه الوهم."
"ياربّ أرجوك حياة هانئة، مُطمئنة، محفوفة بدِفء العائلة وضحكات الأصدقاء، حياة لا أشعر فيها بالقلق."
"لا غيّب الله عنّا وعنكم فرحًا منشؤه العيد ولونه الألفة وامتداده المحبّة، لا غيب الله عنّا وعنكم عيدًا زهوه الأحبّة ودفئه اجتماعهم وتوكيده وصلهم وعوده قربهم."
"كل عام ونحن نتحاشى السير للوجهات الخاطئة، أن نرى الحب بصورته الحقيقية، أن تكون المسرّة حاضرة في آمالانا، أن نغامر ونتعلم من دون أن يمسنا فزعٌ أو قلق"
لا اعلم ان كان قوة أو تخطي لكن أن يتحدث المرء عن اكبر خسائره بهذا الثبات .. منظر مهيب
"مع الأيام والتجارب، لن تحتاج إلى ذكاءٍ خارق كي تميز بين المزحة النقيّة وبين الحقد الذي يُنطق بنبرةٍ مرِحة."
"هل هناك نسخة من الحياة لا تشعر فيها أن شيئًا ما مفقود؟ هناك دائمًا شعور بالفقْد؛ لأنه ببساطة شعور صحیح. کل اختیار في الحياة يستبعد خيارات أخرى، الأمر بهذه البساطة؛ لا يمكن مراوغة الفقد.. الحياة فقْد متتالٍ وامتلاك مؤقت"
"يكمن جمال التكوين الشخصي للمرء باجتماع الأضداد فيه : رقة و قوة ، بساطة وعمق ، جد وهزل ، عفوية مع وعي."
هذه كانت المرة الأولى التي أراهم فيها بعيني لا بقلبي، كانوا عاديين ، عاديين لدرجة اني لم اتعرف عليهم"