Telegram Group Search
وصبيها ونظرها وذيج الاحلام
سنة ما شايفك بس انتَ موجود
لهسه اشتم عطر من شوفة العام
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
8:08
أشعر اليوم بأنني على الحافة
وبأنني مُثقل بكلام
لا أحمل على إخراجه
من داخلي
ولا كبحهُ
أكثر
فكلما زاد
زاد اندفاعي
إلىٰ أن أوصلني
هنا
حيث الضياع
حيث البقاء وحيداً
دائماً
1:11
عند رؤيتكِ
الشمسُ في قلبيّ تُشرق
والحقول تُزهر في صدري
وأشعُر كأن الفراشاتِ بداخليّ
ترفعني للأعلىٰ
أنتِ ربيعُ حياتيّ .
أهرُب
مِن الأشياء التي تُذكرني بِك
الأغاني التي كنتُ أرسِلها لك
المُسلسلات التي كُنا نُشاهِدها سَوياً
أهرُب من الأشخاص الذين يتحدثون
عن صديقهم السابق وَكيف تركهُم بكل سُهولة
أخبِرهُم انهُ امرٌ عادي بينما انا اذهب الى الفراش
فأبكي ، أبكي لأنني ما زلتُ اتذكرك واشتاق إليك
ورُغم كل أفعالِك ما زلتُ أخبِر الجَميع بأنني أحِبُّك .
7:07
‏كفٌّ بكفٍّ
قُرب الغدير
عليٌّ بأمرِ الالٰهِ أمير
شعّ الضّياءُ بصدرِ الزّمان
- عليٌّ محبَّة
- عليٌّ أمان
2:02
night we met
Photo
قمرٌ يطوفُ، مُبايعاً يومَ الغدير
ويضيئ مُبتهجاً لتنصيب الأمير .
3:03
عَانقيني
لمرةً واحدة رُبما سوف
أبكيٰ كُل أحَزاني
دفعةً واحَدة
طَوال تلكَ السَنوات
عَانقيني لكي يضعَ الله لِي
أوَتادًا جَديدة
عوضًا عَن تلكَ ألتيّ مُزقت معَ ألايامْ
بداخِلي
عَانقيني
ليسَ لدِي وسِيلة أُخرىٰ
عانقيني
لكي تَحقق أحُدىٰ تلكَ المُعجزات
المُستحِيلة
عَانقيني
‏أحياناً
أسيرُ كما
لو كنتُ واقفاً
لا أتعبُ
ولا أصل
2024/06/30 20:00:47
Back to Top
HTML Embed Code: