‏"متصنِّع الودِّ تفضحه الشدائد" أربعة كلمات بسيطة لكنها تعكس حقيقة أشهر وأعوام، فعلاً المشاعر المزيَّفة والمبنيّة في باطنها على أهداف خفيَّة وظنون سيئة لا تدوم مهما طال عمرها، فاللهم باعد بيننا وبين متصنِّعي الودِّ، وباعد بيننا وبين القاسية قلوبهم والحاسدة أعينهم .

"يُبتلى بالرِّقّة، فتراهُ يقفُ عندَ أحزانِ غيره وقفَتَهُ لنفسه"

‏وصادقتُ
‏هذي الجراحَ التي
‏عزَّ أنْ تتشافى
‏تقبَّلتُها
‏وتقبَّلتُ يأسي

لا تمدحِ المرء إلَّا بعد تجربةٍ
‏ولا تقلْ لشقيقِ الروحِ مضمُونُ

‏فالناس في اليسرِ أشباهٌ ببعضهمُ
‏والعونُ في ساعة الإعسارِ مضنُونُ

"لا أدري لأي دار أرتمي
كل الأماكن ليست موطني"

اغم گلبي الرچيج الما عرف يهوه

I miss you so much

إن سألتني كم مرةً جئت في بالي ؟
‏سأقول: مرةً, لأنكَ أتيتَ ولم تغادرني.

- جلال الدين الرومي

اخرجت قلبي بأيدي وبكيت عليه، بكيت لأنني ظننت أنهُ لِم يكُن كافيًا..

هو التعب بروح شعليها ملامحنا

‏"يا ترى من أنتظر؟ لا يوجد أي شيء واضح، ولكنني أنتظر"- أوسامو دازاي

شعور سيء أن تكتشف مؤخراً أنك تعاملت دائماً مع الأشباه، أشباه الأحبة، أشباه الأصدقاء، لاشيء حقيقي وثابت في حياتك إلى الآن للأسف.

ماعندي حمل يطشر ابريح
اچودر وين ماذبتني دنياي
يم الناس اضحك ضحك خالين
بس وحدي من ادمع انگلب ناي

غني محسن البهادلي

‏صِراع بين البقاء
‏رغم أنني أهوى الرحيل
‏وأحبُ
‏وأبكي
‏أهلوس، أصمُت، أتمتم
‏لأشياءٍ غير موجودة
‏مجرد سراب
‏وروحي التي عانَت
‏تضيعُ مني مجددًا
‏وأشعر في مثل هذا الوقت
‏أنني خاوّي مثل هذه السماء
‏وحيدًا مثل طِفل
‏مثل صرخة سقطت
‏في وادٍ مظلم

في الطريق لمن نحب لا تعرج القدم المصابة ،بل ترقص

"في كل مرة كنت أتخلى عن شيء أحبه
كنت أفقد جزء من قلبي الآن يبدو قلبي
صغيرًا جدًا لا يكفي للتمسك بشيء"

يمكن للإنسان أن يكبر
عشرة سنين دفعة واحدة
في لحظة واحدة وفي موقف واحد ..

— غسان كنفاني

‏"جميع مخاوفي
أن أجلب لنفسي ندمًا آخر

الجميع يتغير موقفه اذا علم أنها الفرصة الأخيرة، يعني مثلًا في مشهد عابر سمعته كان يقول الرجل فيه "لو كنت عارف إن هي دي المرة الاخيرة ميه بالميه كانت هتفرق في الوداع