Telegram Group Search
#قال_الله_تعالى :

{وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا}

ما يُجريه اللهُ تعالى من الإحسان على يد عبدٍ من عباده، فإنه سبحانه هو الأولى بأن يُشكر عليه؛ أليس هو مَن وفَّق إليه، وأعان عليه؟

[تطبيق مصحف التدبر، سورة الكهف: ٨٢]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
📎 ↴إذا أردتَّ معرفة قُربك من ربِّك
فانـظر إلى نفسك، فـإن كـنـت
مُتَّبعًا أوامـره، مجتـنبًا نواهـيَه
راضـيًا عـن أقـداره، فذلك من
علامات الوَلاية.

‌‏░ الـقـارئ : أديـب الـشــايــع
🎞️ مونتاج : قــراء الـقـصـيـم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#علمتني_أية

(📖) #قال_الله_تعالى :

ولهم مقامع من حديد ، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق

( #الحج : 21 - 22 )
--
وتضربهم الملائكة على رؤوسهم بمطارق من حديد . كلما حاولوا الخروج من النار -لشدة غمهم وكربهم- أعيدوا للعذاب فيها, وقيل لهم: ذوقوا عذاب النار المحرق .

(📚) #التفسير_الميسر
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_ﷻ :

﴿ كَذلِكَ يَضرِبُ اللَّهُ الحَقَّ وَالباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذهَبُ جُفاءً وَأَمّا ما يَنفَعُ النّاسَ فَيَمكُثُ فِي الأَرضِ ﴾

ضرب الله مثلا للحق والباطل، فشبه الكفر بالزبد الذي يعلو الماء؛ فإنه يضمحل، ويعلق بجنبات الأودية، وتدفعه الرياح، فكذلك يذهب الكفر، ويضمحل ... وهذان المثلان ضربهما الله للحق في ثباته، والباطل في اضمحلاله، فالباطل- وإن علا في بعض الأحوال- فإنه يضمحل كاضمحلال الزبد والخبث.

[ الجامع لأحكام القرآن - القرطبي ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 قال الله تعالى :

{سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ}

قال ابنُ جَرِير الطبري رحمه الله:

✍🏻 وأصل الاستدراج : اغترارُ المستدرَج بلُطف مَن استدرجه حيث يرى المستدرَج أنّ المستدرِج إليه مُحْسِنٌ حتى يورِّطه مكروهًا.

📖 جامع البيان (١٣/٢٨٧).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_ﷻ :

﴿ وَلا تَحسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشخَصُ فيهِ الأَبصارُ ﴾

أي: اصبر يامحمد كما صبر إبراهيم، وأَعْلِم المشركين أن تأخير العذاب ليس للرضا بأفعالهم؛ بل سنة الله إمهال العصاة مدة؛ قال ميمون بن مهران: هذا وعيد للظالم، وتعزية للمظلوم .

( تشخص فيه الأبصار ) ، قال السغدي أي: لا تَطْرَفُ؛ من شدة ما ترى من الأهوال، وما أزعجها من القلاقل.

[ الجامع لأحكام القرآن - القرطبي ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/07/04 05:16:41
Back to Top
HTML Embed Code: