علامة من علامات صبرك الجميل؛
إن الناس تشوفك تفتكر إنك ما عندكش أي مشاكل خالص!

دي ميزة على فكرة "أن يستوي حالك في النعمة والنقمة".

وما تحاولش تثبت لـ اللي حواليك إنك عندك مشاكل بس أنت مخبي؛ لا ماتحاولش تثبت لحد أي حاجة؛ يكفيك علم الله بك!

انت ماشي على خطى النبي محمد ﷺ
كان أثقل الناس همًا وأكثرهم تبسمًا.

وتذكر دائمًا "وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"..

"الصامت في المجالس، ثرثار في مجالس أخرى، والغائب عنك، حاضر مع سواك كالشمس حين تغرب عن ديارِك لتُشرِق على ديارٍ أخرى؛ لذلك لا يوجد شخص غامض أو صامت أو غائب، إنّما هي منازل ومفاضلات!"

‏وَإن ضَاق عنكَ القوْلُ فالصَّمتُ أَوسعُ💜💜

ليه ما ممكن نتفائل؟ بدل نتشائم وربنا ليه حديث كثير في الموضوع دة؟ .. أي عارف والله إنو بعد الحصل في مدني ما ضمان بس والله نحن متوكلين على ربنا وثقتنا في شباب شُرفاء همهم البلد دي..

إيمانك بأنَّ الله تعالى هو مُدبِّر شؤون حياتك يجعلك في أمان.. فلا تبحث عن الأمان والنجاة عند الناس
بل تتوكَّل على ربّ الناس الذي لا مانع لما أعطاه ولا رادّ لفضله..
''‏فلا تدمن التفكير، ولله التدبير .. ولا تقلق من المجهول وكلل شيء عند ربك معلوم ..
طمئن قلبك المؤمـن فأنت في عيـن الله الحفيظ .. اياه لا تمنععها السدود ..
فوض أمرك إلى الله.

اللهم عليك بالجنجويد ومن عاونهم، وكل من أراد بالسودان سوءًا، اللهم فرق جمعهم، وشتت شملهم، واجعل دائرة السوء تدور عليهم، اللهم احفظ السودان وأهله من كل مكروه، وانصرهم على من عاداهم، وأعزهم بعزك، واحمهم بحماك، يا قوي يا متين.💙

انت ما صحفي ولا قاعد في الحدث
بتكتب أخبار ومعلومات ليه ؟

نتمنى من بعض الطيور المهاجرة في أوربا وأمريكا ودول الخليج المخلين الفيل ويطعنوا في ضله يفهموا صراعاتهم في السوشيال ميديا مع مواطنين الدول المحتضنة السودانين الآن عبارة عن إنتصارات لحظية وشخصية مسلياهم هم فقط وعامله ليهم محتوى وصانعة ريتش إنسان السودان اللي جات عليه ويلات الحرب والنزوح وبيجتهد ويتقطع حتى يوفر عيشة كريمة ووضع كريم بكل البقدر عليه والما بقدر عليه أنتم خاربين عليهم بالنفخة الكذابة اللي بتعملوها في السوشيال ميديا لو كاتلاكم الوطنية شدييد كدة السودان مفتوح تعالو استنفروا فيه وشاركوا في معركة الكرامة بدل معارك الكرامة في السوشيال ميديا لأنه اليده في المويه ما زي اليده في النار

أتغارُ أنت وأنت كل أحبتي
عجباً أمن ملكَ الفؤاد يغارُ؟

هطرقة حديثهم لا تعنيني أنا في إنتظار أن تحادثني وتهمس لي"يا ذات الطرف الخجول ، أحبُكِ"💜

- زاحِمهَا
لا تترُك المجالَ ليحتويهَا غيرُك ..♥️

و لا في مُصيبة بتصيبك ، حبيب قلبي البهاتيبك♥️ ..

صباح الخير 🌸💜:
لما اتوسّد صباحك ياتو ليل يفصلني عنه !.

- يا مَن لا أبوحُ بهِ .💙

كيف الصبااح بيكون صبااح
لو ما شرق حسّك علي ونوّر ضلام الامكنه ♥🎼

بين إيديهو هنايــا ..
نوّر دربي برايــا 🌸💜..

ما تشتغل بالهم وكِت يضحك عليك ..
ما تشتغل ..
والله ساعة الحارّة كان حفيانة بتدرع قُماش احزاني بتوكّل و اجيك ❤️..

اللهم عليك بالجنجويد ومن عاونهم، وكل من أراد بالسودان سوءًا، اللهم فرق جمعهم، وشتت شملهم، واجعل دائرة السوء تدور عليهم، اللهم احفظ السودان وأهله من كل مكروه، وانصرهم على من عاداهم، وأعزهم بعزك، واحمهم بحماك، يا قوي يا متين.💙

سلام لو من بعيد يسعدني حبة ..❤️

مشاوير الفرح عندي تطول لمن تشوف عينيك ، مسافات الحزن تقصر وقت خطواتي تمشي عليك ❤️❤️💜💜

🔴 التعامل_مع_الأنثى_بحسب_علم_النفس.

✴1-الاهتمام

الاهتمام ثم الاهتمام اغلب الرجال لا يُدرك
أهمية الاهتمام عند الأنثى ، فاهتمامك بها
يغنيها عن أي شيء بالحياة وهو اول خطوة
لشعورها بالاستقرار معك..

✴2️- المفاجأة

المفاجات ولو كانت بسيطة تفرق معها كثير
فبعض المفاجات تبقى خالده بقلبها
وتقدّر كل مفاجأة تقدّم لها فلا تستهين
بالمفاجات أياّ كانت .

✴3-امدحها بشكل حقيقي

ركزّ على نقاط القوة لديها وامدحها وحاول
أن تعزّز لديها القيمة الذاتية والداخلية
امدح شكلها اسلوبها كلامها ذكائها
كن منتبه لِما تتميز به .

✴4-اللطف.

المرأة تقدّر الرجل القوي ولكنها تحب
وتعشق الرجل اللطيف ، فاللطف هو
اللغة التي تفهم بها الأنثى أي شيء تريده
الصخب والصوت العالي يجعلها لا تفهمك
وتكون عنيده وغير محبّة لك على المدى البعيد..

✴5-وضح سبب غيابك..

عندما تغيب عن الأنثى غالباً فهناك
مشاعر تتولد لديها مشاعر خوف
وقلق بشكل قوي ، لذلك تكره الغياب
المفاجئ وضحّ دائماً لها سبب غيابك
مهما كان فهذا يشعرها بالامان .

✴6-الصدق..

مهما كان لديك من قصور او تقصير
كن صادقاً معها بكل شيء حاول أن
تجعل علاقتكم مبنية على الصدق والوضوح
والشفافية وابعد كل البعد عن الكذب معها
فهي غالباً تكتشف ذلك بسرعه .

✴7-ثق بها..

يجب أن تثق دائما بالأنثى
ثق بحبها واخلاصها ، الأنثى
إن وجدت شريكاً ترى فيه الحياة
لن يلفتها أي رجل بالحياة مهما كان
سوف تكتفي بك وتكون معك
دائما