Telegram Group Search
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :

كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَسْمُرُ عِنْدَ أبِي بَكْرٍ اللَّيْلَةَ كَذَلِكَ فِي الأمْرِ مِنْ أمْرِ المُسْلِمِينَ وَأنَا مَعَهُ.

[مسند الإمام أحمد]
“ولكنَّكُم غُثَاء”
“إنَّه لعجب .. بضعة قِردة، يستفردون بأهلنا وأبنائنا، على مرأى ملياري مسلم !”

- اللهمَّ هذا حالنا لا يخفى عليك 💔
Forwarded from سألقاكَ
لو حرقنا الأرضَ يومًا
لا تلُمنا
نحنُ شعبٌ أُشعِلت فيهِ الحرائق

#رفح_تحترق
Forwarded from سألقاكَ
﴿ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ ﴾

الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله
الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الـحمد
مَن أرادَ أن يُضحِّيَ فلْيجتَنِبْ قصَّ الشَّعرِ، والأخذَ من الأظفارِ…

روى الإمامُ مُسلِمٌ ( ١٩٧٧ ) عن أُمِّ سَلَمةَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: "إذا دخَلَتِ العشرُ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلا يمسَّ من شعَرِه وبَشَرِهِ شيئًا".

وفي روايةٍ: "إذا دخل العشرُ، وعنده أُضحِيَّةٌ يُريدُ أن يُضحِّيَ فلا يأخُذَنَّ شَعَرًا، ولا يَقلِمَنَّ ظُفُرًا".

وفي روايةٍ: "إذا رأيتُم هِلالَ ذي الحِجَّةِ، وأراد أحدُكم أن يُضحِّيَ فلْيُمسِكْ عن شَعَرِه، وأظفارِه".

وفي روايةٍ: "مَن كان له ذِبحٌ يذبحُه، فإذا أُهِلَّ هِلالُ ذي الحِجَّةِ فلا يأخُذَنَّ من شَعَرِه، ولا من أظفارِه شيئًا حتَّى يُضحِّيَ".

كلُّ هذه الرِّواياتِ عندَ الإمامِ مُسلِمٍ.
Forwarded from سألقاكَ
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
اللّٰهُ أكبَر قالَهــا عَبدٌ ضَعيفٌ فَاكتَفىٰ
اللّٰهُ أكبَرُ كَمْ بِها خَيرٌ عَظيمٌ مَا خَفىٰ
_
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ

- كَبِّروا..
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال :

كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ ﷺ فَقَالَ: "أيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟". فَسَألَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أحَدُنَا يَا رَسُولَ اللهِ كُلَّ يَوْمٍ ألْفَ حَسَنَةٍ؟. قَالَ : "يُسَبِّحُ مِئَةَ تَسْبِيحَةٍ فَيُكْتَبُ لَهُ ألْفُ حَسَنَةٍ أوْ يُحَطُّ عَنْهُ ألْفُ خَطِيئَةٍ"

[مسند الإمام أحمد]
﴿يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ﴾

«اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تُبْتُ إلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ إلَيْهِ ، وَأسْتَغْفِرُكَ مِمَّا جَعَلْتُهُ لَكَ عَلَى نَفْسِي ثُمَّ لَمْ أُوفِ بِهِ ، وَأسْتَغْفِرُكَ مِمَّا زَعَمْتُ أنِّي أرَدْتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَ قَلْبِي فِيهِ مَا قَدْ عَلِمْتَ»
﴿فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى﴾.

«اللَّهُمَّ آتِ نُفُوسَنَا تَقْوَاهَا ، وَزَكِّهَا أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا ، أنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا»
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :

لَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللهِ ﷺ قَالَتِ الأنْصَارُ : مِنَّا أمِيرٌ وَمِنْكُمْ أمِيرٌ. فَأتَاهُمْ عُمَرُ فَقَالَ : يَا مَعْشَرَ الأنْصَارِ ، ألَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ أمَرَ أبَا بَكْرٍ أنْ يَؤُمَّ النَّاسَ؟ ، فَأيُّكُمْ تَطِيبُ نَفْسُهُ أنْ يَتَقَدَّمَ أبَا بَكْرٍ؟. فَقَالُوا : نَعُوذُ بِاللهِ أنْ نَتَقَدَّمَ أبَا بَكْرٍ.

[مسند الإمام أحمد].
روى ابن السني بسند صحيح ، عن عائشة رضي الله عنها ، أنها كانت إذا أرادت النوم قالت :
اللهم إني أسألك رؤيا صالحة صادقة غير كاذبة نافعة غير ضارة
‏يقول ابن حجرٍ رحمه الله :

ويومُ الجمعةِ في عشرِ ذِي الحِجَّةِ أفضلُ مِنَ الجُمعةِ في غيرِه؛ لاجتماعِ الفضلينِ فيه!
"خيرُ الدُّعاءِ دُعاءُ يومِ عرفةَ، وخيرُ ما قلتُ أنا والنَّبيُّونَ من قبلي: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ له، له المُلكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ"

- النَّبيَّ ﷺ!
قَالَتْ ‌عَائِشَةُ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو، ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمُ الْمَلَائِكَةَ، فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ»

- صحيح مُسلِم!
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ
لا إلهَ إلا الله
اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبر
وللهِ الحَمدُ

- كَبِّروا..
‏قالَ النَّبيُّ ﷺ :

‏"يا أبا بَكرٍ، ‏إنَّ لِكلِّ قومٍ عيدًا وَهذا عيدنا "

‏تقبّل الله طاعتكم، ‏وغفرَ ذنوبكم، ‏وطهَّر قلوبكم، ‏وأجابَ دعاءَكم، ‏وشفى مرضاكم، ‏وردَّ غائبكم!🌸
Forwarded from سألقاكَ
من أجمل المُعايدات في كتب التراث الأدبي [لباب الآداب] للثّعالبي، يقول:

« عاودتك السُّعود، ما عاد عيد، واخضرَّ عودٌ، تقبَّلَ الله منكَ الفَرْض والسُّنة، واستقبل بكَ الخير والنعمة، عاد السرور إليك في هذا العيد، وجعله مبشرًا بالجد السعيد، والخير العتيد، والعمر المزيد »

ويتابع؛ « يا أكرمَ من أمسى وأضحى، سعدت بهذا الأضحى، عرَّفك الله من السَّعادات ما يُرْبي على عَدَدِ من حَجَ واعتَمَر، وسعى ونَحَر »

اللّهم آمين وإيّاكم أجمعين🤍
Forwarded from سألقاكَ
انتهتِ المواسمُ يا صاحبي وقد خَلَتْ أيام الله؛ ذهبَ رمضان ومرّتِ العشرُ الأواخر، وقد مضَتْ ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر، وكبّرنا الله على ما هدانا، وانتهى عيد الفطر وقد ولّى زمنِ الاعتكاف، انتهتْ في لمح البصر الليالي العشر من ذي الحجة وقد مَنَّ اللهُ علينا ببلوغ يوم عرفة العظيم وبلوغ الدعاء فيه، ثم أتى يوم النحر فذبحنا طاعة لأمر الله، وأكلنا مما رزقنا لحمًا طيبًا، وكادت تنتهي أيام التشريق كلها..

انتهى كل شيء يا صاحبي ولم ينتهِ القرآن بعد، ولم تنتهِ الصلاة، ولم ينتهِ الدعاء والسجود والقيام والصدق مع اللهِ، فتذّكر دائمًا قوله تعالى :

« يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ»

وإياك أن تكون عبدًا موسميًا تعبده بصدقٍ في أيامٍ وتغدر وتفجر في أيام أخرى، انتهى كل شيءٍ يا صاحبي ولم يبقَ لك إلّا الله!
عن أبي حازم المخزومي قال :

نَظَرْتُ فِي الرِّزْقِ فَوَجَدْتُهُ شَيْئَيْنِ : شَيْءٌ هُوَ لِي لَهُ أجَلٌ يَنْتَهِي إلَيْهِ فَلَنْ أُعَجِّلَهُ وَلَوْ طَلَبْتُهُ بِقُوَّةِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ ، وَشَيْءٌ لِغَيْرِي لَمْ أُصِبْهُ فِيمَا مَضَى فَأطْلُبَهُ فِيمَا بَقِيَ .. فَشَيْئِي يُمْنَعُ مِنْ غَيْرِي كَمَا شَيْءُ غَيْرِي يُمْنَعُ مِنِّي فَفِي أيِّ هَذَيْنِ أُفْنِي عُمْرِي؟!.

[الزهد للإمام أحمد - الجزء الثالث عشر].
2024/06/25 17:21:03
Back to Top
HTML Embed Code: