(سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِن فَضْلِهِ)

هتوصل لمرحلة كدا
وتحس أن مش فارقالك أي حاجة
ولا همك مين قريب ولا بعيد ولا مين صح ولا غلط
عايش كل همّك أن اليوم يعدّي من غير مشاكل وبس.

‏"ولا تبتليني في مطالبي واجبرني في الأشياء التي أقصدها وأسعى اليها، وامنن عليَّ بلطفك في كل خطوة وأمنن عليَّ بقرّة عين غير منقطعة ‏وارزقني نور البصيرة ووفقني للخير الذي ترضاه وتحبه وارضَ عني رضا لا أشقى بعده أبدًا."

أحب إني ما احقد/انتقم/اكره ولو إنه اگدر اسوي كل هذا وأكثر بس أحب اختار لگلبي ولنفسي شي يلوگ بيهم، العفو و التسامح و المحبة اشياء رائعة، يهمني امشي وأنام وأعيش يومي وأني بگلب خفيف.

أدعوك بإسمك الذي تحبّ،وقد نفضت يدي من الناس،لأقول لك وحدك سُبحانك،بأنني أحتاج معيتك لتأذن،وقدرتك لأكمل،وفضلك لتهبني العطايا،قد سُدَّت الأبواب وجئتُ أرتجي بابك،وانغلقت المفاتيح وجئت أشحذ فتحك،وتعقدت الأمور وجئت أسألك فرجك وحسن تدبيرك،أعجزتني الحيل ولايعجزك شيءٌ في السماواتِ والأرض، وخانتني خياراتي فأسألك خيرتك ومشيئتك ،وتركتني الأيادي وأرجو مِنَّتَكَ لِتُرافقني في الطريق،لا أملك الآن غير التوجه إليك،ولايسعني أن أدعو سواك،ولا أفتقر لغير رحمتك،بأن تنظُر لي نظرة رضى فترضى عنّي وتُرضيني🤍..

أعاني من دقة الملاحظة أراقب الالتفاتة
وأعطيها ألف معنى

أنتبه لحركة اليدين
لشرود العينين، لارتجافة الصوت
للصمت،

عمري ما خدت حاجة ببلاش ولا وصلت لحاجة بالساهل ولا خبطت الباب برجلي لقيته مفتوح
كل خطوة بمعافره فعشان كدة هتلاقيني فخور بإنجازاتي الصغيرة حبتين .

‏” يحلّ الربيع في القلبِ الذي تَدخليه ”

وحدكَ يا الله
‏كنتَ تعلم أثر الفقد على قلب أم موسى
‏حين كادت أن تُبدي به
‏فربطتَ على قلبها

‏وحدكَ كنتَ تعلم وجع مريم حين قالت
‏"ليتني مت قبل هذا"
‏فأرسلتَ إليها النداء
‏"ألا تحزني"

‏وحدكَ كنت تعلم حزن يعقوب حين قال
‏"إنما أشكو بثي وحزني إلى الله"
‏فرددتَ إليه يوسف

‏اللهم شيئاً كهذا •♥️

و لعلّ طيفًا من نورِ الله يمسح على قلبي

أمنيتي دائما
كأمنية كُل يوم ،
ألا اركض طريقًا طويلًا مرة أُخرى
لأكتشف في النهاية أنهُ ليس طريقي
أرجوكَ يارب..

اللهم إني أبقيت أمري لك وإن بقي أمري لك فهو حاصل.

يارب سهلهه عليه ولتقهرني 🙏😭

أدعوكَ بأسمك الذي تحبّ
وقد نفضت يدي من الناس
لأقول لكَ وحدك سبحانك
بأنني أحتاج معيتكَ لتأذن
وقدرتكَ لأكمل
وفضلكَ لتهبني العطايا

قد سُدَّت الأبواب وجئتُ أرتجي بابك
وإنغلقت المفاتيح وجئت أشحذ فتحك
وتعقدت الأمور وجئت أسألك فرجك وحسن تدبيرك

أعجزتني الحيل ولا يعجزك شيء في السماوات والأرض
وخانتني خياراتي فأسألكَ خيرتك ومشيئتك
وتركتني الأيادي، وأرجو مِنّتَكَ لترافقني في الطريق
لا أملك الآن غير التوجه إليك
ولا يسعني أن أدعو سواك
ولا أفتقر لغير رحمتك

بأن تنظر لي نظرة رضى
فترضى عني وترضيني