رسائل من القرآن .
﹙𝟥𝟣𝟥﹚ 液 @xiriia ໒꒱◞ 神だけが愛に値する🦋.ُ ──── ── ───
لأنّ الله إذا أحب عبداً ابتلاه واختبره فإن صبر فاز بحبّ الله وأفرحه ربّي برضاه ، وما يبتلي الله عبداً مؤمناً إلا ليكفّر عنه سيئاته أو ليقربه منه ، لعل الله يبتليك بهم أو بغم أو بمرض أو بضيق رزق أو بجفاء قريب لكي يسمع صوت مناجاتك وإلحاحك بدعائك ، ولكي تستعين به دائماً ، وأن تربط قلبك بالخالق لا بالمخلوق ، وأن تعتاد الشكوى له لا لغيره ، لعل الله يريد أن يرفعك درجات في الجنّة لا تستطيع أن تصل إليها بعبادتك فقط ولو كنت تصوم النهار وتقوم الليل ، لعلّ الله يُريد أن يرحمك غداً عندما تشتد أهوال يوم القيامة تبحثُ عن الحسنة الواحدة من أمك وأبيك وأخيك فلا يعطوك ، ولكنّك تتفاجئ بأن صحيفتك قد غدت بيضاء بسبب الابتلاءات التي طهرتك بالدنيا نسيتها ولكن الله لم ينساها لك ، لعل الله يبتليك لأنه يُحبّك من بين الخلائق.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الله أكبرُ والأماني بين يديك
الله أكبرُ والصَعبُ هيّنٌ عليك
الله أكبرُ مما نَخافُ ونَحذر
الله أكبرُ عدد ذنوبنا حتى تُغفَر.
الله أكبرُ والصَعبُ هيّنٌ عليك
الله أكبرُ مما نَخافُ ونَحذر
الله أكبرُ عدد ذنوبنا حتى تُغفَر.
رسائل من القرآن .
﹙𝟥𝟣𝟥﹚ 液 @xiriia ໒꒱◞ 神だけが愛に値する🦋.ُ ──── ── ───
( يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّآ أُخِذَ مِنكُمْ )
هذا وَعد رَب العالَمين إلنا، منگول ميمُر
علينا الحزن أو الضوجة بالفَقد، بس لازم
تكون الثقة بالعَوَض أكبَر، لأن رَب العالَمين
دائمًا ينطينا مياخذ من عدنا، هو يشوف
و يعرف أشياء مَخفية علينا، لهذا الثقـة
و كُل الثقة إنه ربنا حيراضي گلوبنا
بالأشياء اللي نستاهلها و تستاهلنا .🤍
هذا وَعد رَب العالَمين إلنا، منگول ميمُر
علينا الحزن أو الضوجة بالفَقد، بس لازم
تكون الثقة بالعَوَض أكبَر، لأن رَب العالَمين
دائمًا ينطينا مياخذ من عدنا، هو يشوف
و يعرف أشياء مَخفية علينا، لهذا الثقـة
و كُل الثقة إنه ربنا حيراضي گلوبنا
بالأشياء اللي نستاهلها و تستاهلنا .🤍
Forwarded from النَّحِيطُ . (أجَرام .)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⋆ @exililil 𓏺
Forwarded from النَّحِيطُ . (أجَرام .)
رسائل من القرآن .
⋆ @exililil 𓏺
"لا شيءَ يُعْجبُني"
يقول مسافرٌ في الباصِ – لا الراديو ولا صُحُفُ الصباح, ولا القلاعُ على التلال أُريد أن أبكي, يقول السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ,وابْكِ وحدك ما استطعتَ، تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ اُبني على قبري، فأعْجَبَهُ ونامَ، ولم يُوَدِّعْني، يقول الجامعيُّ: ولا أَنا، لا شيءَ يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا حقاً أَنا؟، ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا شيءَ يُعْجبُني. أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً يُحاصِرُني، يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة، فاستعدوا للنزول، فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ، فانطلق!. أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا. أنا مثلهم لا شيء يعجبني، ولكني تعبتُ من السِّفَرْ.
يقول مسافرٌ في الباصِ – لا الراديو ولا صُحُفُ الصباح, ولا القلاعُ على التلال أُريد أن أبكي, يقول السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ,وابْكِ وحدك ما استطعتَ، تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ اُبني على قبري، فأعْجَبَهُ ونامَ، ولم يُوَدِّعْني، يقول الجامعيُّ: ولا أَنا، لا شيءَ يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا حقاً أَنا؟، ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا شيءَ يُعْجبُني. أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً يُحاصِرُني، يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة، فاستعدوا للنزول، فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ، فانطلق!. أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا. أنا مثلهم لا شيء يعجبني، ولكني تعبتُ من السِّفَرْ.