Telegram Group Search
وصلنا لنصيف الليل
لا تنامون على مخدة عالية
وتصبحون على خير
بعد عشر سنوات من الهجوم على الإيرانيين في زيارة الأربعين

جاء الدور على الباكستانيين

استعدوا يا جماعة البهارات

راح نطلع عليكم دعايات عمركم ما سامعيها حتى بأفلام جيرانكم الهنود

راح نخلي المواكب تطردكم بدل ما تستقبلكم

لأن ما بيكم زاير كلكم جايين تشتغلون عمالة وتسوون جرائم بالعراق

أكثر من عشرة مليون شيعي ولا واحد بيكم يريد يزور الحسين كلكم جايين تشتغلون عمالة بمول الحارثية وشارع فلسطين

وكل التعب والخطورة الي تشوفوها بالطريق

والمدن الوهابية الي تمرون بيها وينقتل هواي منكم

مراح تشفعلكم .. ولا تعادل فلفة حارة وحدة .. ولا تخلينا نصدگ أكو ناس جاية بقصد الزيارة !

كل الفلوس الي تجمعونها لسنوات حتى تحققون حلم زيارة الحسين .. راح نعاملها كذبة ونشوفكم جايين تستجدون.

لأن الإعلام الخنجري والبزازي قرر هاي السنة يرش عليكم بهارات بعثية ويخلط زايركم بعاملكم.

فاستعدوا للفلفل العراقي.
هذا واحد كذاب أشر

ناشر عن منطقة النزلة بالنجف

هاي المنطقة أنا سكنتها بسنة 2012

وراح أحلف أربع مرات بالعباس ويعذرني أبو فاضل:


١) والعباس أخو زينب كذب مو لشيخ بشير الله يحفظه ولا يملك منها ولا حتى نسبة ٢٪؜ ومابيهم ألف مو خمسين ألف.

٢) والعباس أخو زينب أغلب الگاعدين بيها عراقيين (وأنا كنت منهم وجماعتي لحد الآن بيها)

٣) والعباس أخو زينب ٩٩٪؜ من الباكستانيين جايين يزورون ويرجعون .. وقلة قليلة مثل جماعة أعرفهم (ناصر ونذير) الي يبقون وره الأربعين وأيضاً ياخذولهم شهر شهرين وينلزمون ويتسفرون.

٤) والعباس أخو زينب هذا الناشر وأمثاله همه الي سلبو توفيقنا

ناس كاعدة للكذب
مستعدة للدعايات

أهون شي عليها تگول الكذبة وتصدگها.

هذا وأمثاله ما يفكر بكم عائلة الي راح يتم ترويعها إذا كم جاهل صدگ بهذا الكلام وهو كاتبلهم كلمة (يداهم)

ميخالف أحلف مرة خامسة ؟

والعباس أخو زينب هذا وأمثاله الي يحاربون الزيارة بهذا التوقيت .. إلا يطول وقوفهم أمام الحسين عليه السلام.
قبل فترة طلعت طفلة تردح بالاعراس وصار اسمها المعروف ام البنفسجي

وهاي لقطات اخذتها من فيديو مؤسف يخجل الواحد ينشر لطفلة تردح بمصايف أربيل والشباب يصورون ونص جسمها طالع

بوقتها الناس ضجت وعلقت يا جماعة اضبطوا الوضع يا عوائل ديرو بالكم على بناتكم

وصفحة يلا والمنظمات النسوية ولا كأنها تسمع

شوكت طلع راسهم ؟

من صار قانون بي شويه دين ومذهب وضوابط أخلاقية !!

وشنو حجتهم وعذرهم ؟ مجرد وهم حول زواج القاصرات ماله وجود بالقانون ...!


عمي ليش ما نعترف بالواقع وخلص


أكو ناس تكرهك يا محمد وتكره شروطك والتزاماتك


دين ومذهب وسوالفكم هاي .. منريد .. منريد .. منريد ..

والسلام
إحنه ليش نخدع أنفسنا بأن المسألة مسألة اختلافات بالتفاصيل ؟

صحيح هناك حصة من المجتمع فعلاً يريد العفاف ويريد الأحكام الشرعية لكن مخدوع بقصة زواج القاصرات وغيرها من الدعايات..

فهذا نگول معذور وإن كان المخدوع هم يحاسب لتعطيل عقله وفطنته.

لكن الواقع أكو ناس هي متريدك ولا تريد أحكامك الشرعية

الأحكام ثقيلة عليها .. الدين ثقييييل .. تريد بس بالهوية مكتوب مسلم وخلص مو فارغين لسوالف الدين وتفاصيله

على گولت علي فاضل البطيخي من يگول (أنا حچيت وي أبني وگلت بابا بعدك زغير على الدين)

لكن من يصير حضور الحفلات والملاهي .. يصير العمر طبيعي مو زغير !!


ناس تمجد حفلات التخرج أم الردح والرقص .. ومن تصير حفلات التخرج بالعتبات وميشوفون بيها أي منفذ للطعن والتشويه .. يرجعون للسؤال السخيف ( وين فلوس العتبات ) !


هذا الانقسام وهذا الوضع يرجع إلى حقيقة واحدة

هناك من يلين قلبه للدين .. وهناك من قلبه كالحجارة

هذا الانقسام تكلم عن الإمام الصادق عليه السلام فقال:


( إنا وآل أبي سفيان أهل بيتين تعادينا في الله، قلنا صدق الله وقالوا كذب الله، قاتل أبو سفيان رسول الله صلى الله عليه وآله وقاتل معاوية علي بن أبي طالب عليه السلام، وقاتل يزيد بن معاوية الحسين بن علي عليهما السلام، والسفياني يقاتل القائم عليه السلام)

فخلونا نكون واقعيين .. هي معسكرين .. وأنت لك الاختيار.

يبدو لي أن الطيف الإسلامي في طبقتنا السياسية قد اختار أغلب أفراده معسكراً معيناً ولكنهم للآن يخادعون أنفسهم بأنهم أهل الدين والمعارضة والتضحيات في زمن صدام ..

ولكن الواقع وتجاربنا معهم تقول أن معسكرهم صار مختلفاً

( الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنْسَاهُمْ كَمَا نَسُوا لِقَاءَ يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ (٥١)


الصورة لعداءة فرنسية تحاول اثبات انها ملتزمة دينياً
منعوها من ارتداء الحجاب فأصرت على لبس القبعة 😄
هذه الصورة تجد توضيحها في المقال الذي يليها.
رسالة إلى سادتي خطباء المنبر:

لم يبق لنا في هذا العالم سند نتمسك به وملاذ لشبابنا يعلمهم الدين سوى هذا المنبر الشريف.

ولا توجد ماكنة إعلامية ضخمة ومنتشرة وقادرة على الوقوف بوجه الانهيار الأخلاقي وغسيل العقول سوى مجالس سيد الشهداء عليه السلام ..

ومن هنا اسمحوا لخادمكم بكلمة:

الصورة التي ترونها تحت هي لوحة الفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي واسمها لوحة ( العشاء الأخير) التي تجسد العشاء الأخير لسيدنا المسيح عليه السلام مع حوارييه قبل أن يقتله الرومان (حسب الاعتقاد المسيحي).

هذه الصورة باعتبار موضوعها وباعتبار شخصية الرسام فإنها تحظى بمكانة كبيرة في نفوس الأوربيين على اختلاف ثقافتهم وأديانهم.

وأما الصورة في الأعلى فهي للمغنية الفرنسية بابرا بوتش التي تعتبر من أبرز المثليات الشاذات في فرنسا.

وباربارا هذه بسبب سمنتها المفرطة وكره الرجال لها ( وهذه ثقافتهم تعلم الرجال حب الجميلات وليس ذوات الدين مثلاً) ونظراً لذلك فقد شعرت باربارا بالإهمال وأنها بلا قيمة.

ولذلك فقد قررت أن تتبنى حملة (تقبل الدهون) وتدعو النساء للقبول بالسمنة وعدم الخجل منها .. بل وصل الأمر لدعوة النساء إلى عدم علاجها !!

بحيث صارت موجة من ظهور السمينات وهن يتعمدن إبراز وإظهار الترهلات الدهنية افتخاراً بها .. ويرفضن علاج السمنة المرضية.

وقد شاهدت أحد الأطباء الأمريكان في مقطع وهو غاضب من هذه الحملات التي تتقاطع مع السعي لصحة دائمة.

ثم أعلنت نفسها مثلية الجنس مستغنية عن الرجال .. وهذا أمر مفهوم بالنسبة لفتاة مسكينة مهملة.

وعلى كل حال .. فقد قامت اللجنة المنظمة لأولمبياد فرنسا قبل أيام بوضع باربارا في المنتصف وحولها مجموعة من المثليين الشواذ وصنعت محاكاة ساخرة للوحة العشاء الأخير !!

ورداً على الاعتراضات الخجولة من بعض الكنائس ( المايعة الجبانة ) قال توماس جولي، المدير الفني للحفل:

( إن الهدف من هذه الخطوة هو الاحتفال بالتنوع، والإشادة بالولائم وفن الطهي الفرنسي، من الواضح أنه لم تكن هناك نية على الإطلاق لإظهار عدم الاحترام لأي مجموعة دينية. على العكس من ذلك، أعتقد أننا حاولنا بالفعل الاحتفال بالتسامح المجتمعي..) !!

هل ترون مدى الضحك على العقول ؟

هل ترون حجم الإذلال للفكر البشري ؟ عندما يرى الشخص الإساءة والإهانة لدينه ويطلبون منه تقبل ذلك والابتسام له؟

هل ترون كم أصبح اللعب بالمصطلحات مثل التنوع والتسامح المجتمعي سلعة رخيصة يسوقونها كيفما كان ؟

فيا سادتي .. أوربا شهدت سنين من الإخضاع والإذلال للدين حتى وصلنا إلى مجتمع جبان مائع مخنث لا يستطيع الدفاع عن دينه.

أوربا التي تقدمت في التكنلوجيا .. ليس لديها الحسين الذي يقول ( الموت أولى من ركوب العار ) لتجد فيها من يضحي لدينه ويستجيب لفتوى كفائية.

أوربا صاحبة الثورة الصناعية الكبرى .. لم تعرف يوماً شعار (يأبى الله لنا ذلك ورسوله .. ) ليكون المسيحي فيها أبي الضيم ويحفظ هيبة دينه.


أولياء الشيطان هؤلاء .. لا يفكرون بدفع الناس إلى الإلحاد .. فقد صار أمراً مملاً بالنسبة لسيدهم إبليس .. الحاقد على آدم وولده .. بل يدفعون الإنسان لإنكار ما تراه عينه .. ليكون أضل من الحيوان ..

فالحيوان يرى الحشيش أو الفريسة فيتقدم .. ويرى النار فيتوقف ..

وهؤلاء يريدونك أن ترى الرجل مرأة .. والاستهزاء بدينك (احتفاء بالتنوع) وكأن الاحتفاء الفرنسي لا يتم إلا بإهانة المسيح عليه السلام.

حاولوا مرة في كربلاء المقدسة أن يكسروا حاجز الاحترام وجاءت عازفة الكمان .. وحاولوا مرة أخرى بث الأغاني ليلة العاشر من المحرم .. وحاولوا هذا العام بث برنامجهم الكوميدي .. وسيبقون يحاولون كل مرة حتى ينجح تحويل المجتمع المؤمن إلى قطيع من الدواجن التي لا تعرف (الغضب لله) و (الغيرة على الدين).

فمن يقف بوجه يزيد إلا الحسين ؟

أيها السادة الخطباء هذه مهمتكم .. فاليوم تتم الإساءة لديننا بمنتهى الوقاحة .. وتحت شعارات رخيصة باتت مكشوفة للجميع ..

(اللهم قد صرح مكتوم الشنآن وجاشت مراجل الأضغان. اللهم إنا نشكو إليك غيبة نبينا وكثرة عدونا، وتشتت أهوائنا، ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين).

https://www.tg-me.com/Ailia Emame/com.AiliaEmame1185
اذا أكو خطأ إملائي اعذروني مستعجل
من أرجع للبيت أصحح 🌹🌹🌹
هناك مثل إنجليزي يقول ” لو كانت أوروبا منزل لكانت بريطانيا هي البهو وإيطاليا هي المطبخ وفرنسا هي المرحاض…”، ولهذا المثل حقائق تاريخية تؤكد بأن فرنسا كانت ولا زالت مرحاض أوروبا، لأن كل القاذورات كانت موجودة فيها.
فقد كانت أحياء العاصمة الفرنسية باريس خلال العصور الوسطى بمثابة مكب ضخم للنفايات، ولم يكن الفرنسيون يعرفون المراحيض، فكانوا يقضون حاجتهم في الشوارع ويلقون فضلاتهم ومخلفاتهم في الشوارع التي كانت الخنازير والكلاب والقوارض والجرذان تصول فيها وتجول بين المنازل.
وكانت الروائح الكريهة منتشرة في كافة أرجاء باريس، حيث تتدفق المجاري الممتلئة بالنفايات في الهواء الطلق مسببة الوحول في الشوارع، في وضع كارثي تسبب في انتشار العديد من الأوبئة والأمراض، حيث فتك الطاعون وحده عام 1348 بأكثر من 80 ألف شخص في المدينة.
وخلال القرنين الـ16 والـ17 شهدت باريس اختفاءً تامًا للحمامات العمومية بعد انتشار مرض “الزهري” الجنسي، وأصبح الأطباء يحذرون من مساوئ الاستحمام اعتقادًا منهم أنه كان سببًا في دخول الأمراض إلى الجسم، وكان البديل وقتئذ هو تنظيف الوجه واليدين بمناشف رطبة ومعطرة، وزاد استخدام العطور بشكل مفرط لإخفاء الروائح الكريهة.
لقد كان الفرنسيون من القرن 15 وحتى القرن الــ20 وطيلة حوالي 5 قرون ينبذون الاستحمام ويتعايشون مع أوساخ أجسادهم، وحتى الملوك والنبلاء منهم كانوا يكتفون فقط بمسح أجسادهم بمنشفات مبللة ويكثرون من استعمال العطور، ويغيرون ملابسهم أكثر من مرة في اليوم.
ويٌروى عن الملك الفرنسي لويس 14، المعروف بـ “ملك الشمس” أنه لم يستحم في حياته إلا مرة واحدة أو مرتين، وكان قصر “فرساي” في عهده أكثر مكان قذر في فرنسا لأن الملك والأمراء والأميرات كانوا يتخلصون من حاجاتهم الخاصة حيثما اتفق داخل دهاليز القصر وتحت سلاليمه وفوق شرفاته وفي حدائقه، وكان يتم ذلك بدون استحياء، حتى شاع بين الفرنسيين مثل عن القذارة كان يقول للإنسان القذر “أنتن من فرساي”.
وللتخفيف من الروائح النتنة كان الملك والنبلاء يكثرون من استعمال العطور التي ازدهرت صناعاتها آنذاك، وحتى عام 1850 وصولًا إلى أواخر القرن الـ19 كان الفرنسيون يستحمون بمعدل مرة واحدة كل عامين.
وفي سنة 1883 تم إنشاء “قانون بوبيل” في باريس ، حيث نصّ على استخدام حاويات النفايات المغلقة، وتم تقديم هذا القانون المتعلق باستعمال حاوية النفايات والذي وقعه “يوجين بوبيلي” وهو مسؤول في حكومة باريس، ونص هذا القانون على توفير حاويات النفايات لكل منزل في باريس.
كان (Poubelle) هو أول من يطلب استخدام إعادة التدوير، فمثلًا كان هناك فصل للنفايات التي يجب أن يتم حرقها عن الحاويات التي يعاد تدويرها وهي النفايات المصنوعة من: الورق والقماش والفخار والزجاج.
والغريب أن فرنسا كرمت (Poubelle) الذي كان أول من سنّ قانون جمع النفايات والقمامة بباريس وتطهيرها من القاذورات بأن أطلقت اسمه على “الزبالة”-أكرمكم الله-ومع مرور الزمن تم إحداث بعض التحويرات في اسم (Poubelle) حتى أصبح (Laboball) وتعني الزبالة أو النفايات أو القمامة باللغة الفرنسية..!.

بقلم عمار قردود.
🔹 أملكوا أنفسكم:
(رواية عن ضبط النفس والتمسك بولاية من ولاه الله وعدم الخروج عنه بحرف)

روي عن مولانا أبي جعفر الجواد (عليه السلام):

( في حكمة آل داود ينبغي للمسلم أن يكون مالكاً لنفسه مقبلاً على شأنه عارفاً بأهل زمانه، فاتقوا الله ولا تذيعوا حديثنا، فلولا أن الله يدافع عن أوليائه وينتقم لأوليائه من أعدائه، أما رأيت ما صنع الله بآل برمك وما انتقم الله لأبي الحسن (عليه السلام) وقد كان بنو الأشعث على خطر عظيم فدفع الله عنهم بولايتهم لأبي الحسن.

وأنتم بالعراق ترون أعمال هؤلاء الفراعنة وما أمهل الله لهم فعليكم بتقوى الله، ولا تغرنكم الحياة الدنيا، ولا تغتروا بمن قد امهل له، فكأن الامر قد وصل إليكم)).
رحم الله والديكم .. منو يذكرني بالخبر الي طلع بـ 2010 وي طلعة فيسبوك

بوقتها أخبار من جهات رصينة نقلاً عن صحيفة غربية ذكرت أن وزارة الاستخبارات (حديثة التشكيل) فهمت أن الحروب القادمة راح يدار نصفها على النت لتجنيد العملاء وتغيير الرأي العام ..

وطبيعي أن البيانات أصبحت تصلها بشكل كبير من مواقع التواصل وتحديداً فيسبوك.. كهدية نزلت عليها من السماء..


وأتذكرت قرأت أنها قامت بتشكيل وحدة قوامها عشرة آلاف .. مهمتها الدخول بشكل جماعي بأسماء ولغة دولة معينة وبناء على مجموعة ردود جارحة محددة للهجوم على دولة أخرى..

بحيث تخلق قناعة لمجتمع دولة معينة بأن المجتمع والرأي العام لجارتها الشقيقة ضدها.

وعلى ما في بالي أن أول اختبار أجرته هذه الوحدة كان بالدخول بين المغرب والجزائر حول موضوع الصحراء الغربية .. حيث انتهى الأمر بأن صار المغاربة والجزائريون _ رغم وجود الخلاف سابقاً _ يمزقون بعضهم في التعليقات بشكل أبشع .. ونشأ جيل كامل على هذا العداء حتى اليوم.

أتفهم أن الكثير منكم لديه قاعدة عامة وهي الاستهزاء بكل ما يبدو أنه نظرية مؤامرة .. لكن هكذا أخبار ليست نظرية مؤامرة بل محتملات قابلة للتصديق.

ومن الغباء لدولة محاصرة وتشعر بالعداء من جيرانها وفي الوقت نفسه تملك كل هذه المعلومات .. أن لا تقوم بهكذا خطوة !

ما أتذكره أن الوزارة أسست سنة 2009 والوحدة الخاصة أسست في العام التالي .. وفي نفس العام نشرت صحيفة غربية تقريراً عن الموضوع وحتى إسم الوحدة موجود .. لكن لا أتذكر تفاصيل الموضوع بأكثر مما ذكرت.

فمن كان عنده معلومة فليفدنا على البوت مشكوراً.
ولا أنسى التعزية بأبنائنا الذين استشهدوا في الحلة وإنا لله وإنا إليه راجعون.

ودماؤهم اختلطت بدماء شيعة باكستان العزيزة.

والقاتل واحد .. من بريطانيا التي زرعت الفتنة في الهند وقسمتها إلى ثلاث دول ..

إلى نفس بريطانيا وبنتها أمريكا التي زرعت الوهابية في العالم بأموال النفط السعودي

وفجرت العداوات الطائفية القديمة الموجودة منذ مئات السنين ..

وكانت ضحية ذلك في كل الاحوال شيعة أهل البيت عليهم السلام.
2024/08/01 00:42:35
Back to Top
HTML Embed Code: