‏ﻟﻤﺎ بيجيلي ﺧﺒﺮ ﺣﻠﻮ او تحصلي حاجة حلوه ﺑﺒﻘﻰ عايز ﺃﻗﻮﻝ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺃﺗﺒﺴﻂ و الاقي ﺣﺪ ﺃﺷﺎﺭﻛﺔ، ﺑﺲ ﺑﻔﺘﻜﺮ ﻛﺎﻡ ﻣﺮﻩ ﺣﻜﻴﺖ فيها ﻭﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺘﻤﺘﺶ ﻓﺒﺴﻜﺖ ﺍﻟﻜﺘﻤﺎﻥ ﺣﻠﻮ ﺑس ﺑﻴﻄﻔﻰ و بيضيع متعة الحاجة

من أسوأ الحاجات اللي ممكن يعملها الانسان في حق نفسه إنه يسمح لاي حد او حاجة انها تخليه مشلول مش عارف يفكر او يتحرك باعتبار انه مستني..
مستني رد ، مستني فعل ، مستني اشارة ، مستني اي حاجة عشان يعرف يكمل حياته ...
واذا فجاة بيلاقي حياته عبارة عن فترات متقطعة من التخمينات و الإحباطات .. و المبرر انه كان مستني.

"إنَّ عندك حياة واحدة تعيشها في هذه الدنيا، فاجعلها رائعة، عِش كُل لحظةٍ كأنها آخر لحظة في حياتك، عِش بالإيمان، عِش بالأمل، عِش بالحب، عِش بالكفاح، وقدِّر قيمة الحياة." ❤️

ذلك الاحتمال الضئيل، يكبر بالمحاولة.

‏"حتى أن مقتنيات أمي تشبه قلبها، هاتفها لا تنفذ بطاريته مهما استهلكته وانهكته، حقيبتها لا ينضب خيرها، تأكل وتشرب وتتدواى منها وقد تتسع لتحملك فيها، معطفها قادر على أن يدفئ شتاء لندن، يداها تجيد الطبخ وخياطة ثوبي وإصلاح الأشياء وقلبي."
-

الأمر لا يتعلق بالقهوة أو الشّاي ولا حتى بأي مشروبٍ آخر، وإنّما يتعلق بحالة السكون والخفّة الّتي تتملّك المرء عند شربه لمشروبه المفضل، وبتلك الدقائق المعدودة بعيداً عن صخب اليوم المليء بالأحداث وكأنّه يتلذّذ بالاسترخاء الّذي يرى نفسه به.

أنا تقريباً بطلت أحاول افهم مُعظم تصرفات الأشخاص اللي في حياتي، سايب كل واحد يتصرف زي ما هو عايز يقرب ،يبعد ،يحكي ،يسكت ،يتغير ،أنا بتفرج بس

‏أنا ماببعدش عن حد عشان لقيت البديل، أو عشان بيّاع ومَليش عزيز، أنا ببعد لمّا بلاقي حوارات، أستفزاز، عقليّه أطفال، حركات سخيفه.

لا شيء يُطيِّب علينا شقاء الحياة مثل ما تفعلُ قُبلات الأمهات و أحضانهن الواسعة و تربيتةُ أيديهن التي تُرافقها تلك الدعوات المُستجابة ، لاشيءَ بإمكانه إنقاذُنا من صلابةِ أحزاننا سواهُنّ