Telegram Group Search
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
انثروا القمح على رؤوس الجبال
كي لا يُقال جاع طير في بلاد المسلمين! 💔

عمر بن عبد العزيز
يسقطُ الجسد
وتبقى السَّبابة
لكم الله يا أهل غزَّة
يُقاتلون ودماؤهم تنزِفُ منهم
نرى فيهم صحابة النبيِّ صلى الله عليه وسلم
حين قال اللهُ عنهم :
"الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ" 💚
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لحظة تجريف وتنكيل قوات الاحتلال بجثمان أحد الشهداء بعد انتشاله من داخل المنزل المحاصر في بلدة قباطية جنوب جنين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏اللهُ أكبرُ بصوتِ المُجاهدِين الَّذِين كبّرُوا بِها قَولًا وفِعلًا
‏قالَ النَّبيُّ ﷺ
"يا أبا بَكرٍ
إنَّ لِكلِّ قومٍ عيدًا وَهذا عيدنا "
.
تقبّل الله طاعتكم
وغفرَ ذنوبكم
وطهَّر قلوبكم
وأجابَ دعاءَكم
وشفى مرضاكم
وردَّ غائبكم
نهنئكم بحلول عيد الأضحى المبارك،
وكل عام وأنتم بخير
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏وعند الله تجتمع الخصوم !
‏"نحنُ أصغر من أن نفهم حكمتك
لا نعترضُ ولا نخوضُ فيما تراهُ وتقضيه
أنتَ أعلمُ، أنتَ أدرى
أنتَ ربّنا وربّ أحزاننا ومصائبنا وأوجاعنا وأقدارِنا
سُبحانك ما علِمنا ما تعلم، سُبحانك نرضى بكلّ ما تقضي
سبحانكَ رضينَا، سبحانك آمنا ♥️."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لماذا كُلُّ طائفةٍ أغاثتْ
بنيها، غيركم أهلَ الهلالِ ؟! 💔
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏اللهُمَّ آمين
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏درسٌ في العقيدة
من خطبة العيد في غزَّة 💚
يا مغيث أَغثهم، فقد بلغت القلوب الحناجر.
يا رب المستضعفين .

‏طفلة شهيدة و3 آخرين بقصف منزل في مخيم المغازي وسط قطاع غزة .
أحيانا الشخص يستمر عشر سنوات وهو يبحث عن حلول سريعة ، ولو غير طريقة تفكيره واستمر هذه السنوات بخطوات صغيرة لتغيير نفسه لحقق ما لم يخطر بباله وتغيرت حياته

لكن عدم معرفته بالعجلة وأضرارها وعدم معرفته بأنه عجول ، وعدم تغيير هذه الصفة جعلته في مكانه ينتظر حدثاً كبيراً ومعجزة تنقله لعالم جديد فجأة ، فيطول الإنتظار ، ويعيش الخيال ، ثم تمر السنوات وهو في مكانه لم يصل لما يطمح إليه
‏اللهُمَّ ربَّ الفَلق،
ربَّ الرّجالِ الذين لم يناموا،
فقد كانوا طوال الليلِ يحرسون حُلُماً ويصنعون مجداً!
اللهمَّ سلِّمْ لنا غزّة بما فيها وبمن فيها 💚
دِينٌ ودُنيا معاً !

يقول محمد الغزالي في كتابه «علل وأدوية» :
إنني أريد إفهام المؤمنين أنّ الحياة في سبيل الله، كالموت في سبيل الله، جهاد مبرور! وأن الفشل في كسب الدنيا حتمًا سيتبعه الفشل في نصرة الدِّين!

ما هنا أكبر من جُملة، وحتمًا أوسع من اقتباس! ما زال كثيرون منا يعتقدون أن هذا الدين أكبر مساحة يمكن أن يشغلها هي المسجد، وأعلى نقطة يمكن أن يرقاها هي المنبر! يجهلون أن هذا الدين إن لم يخض سجالًا في معركة الحياة فلن تبقى له حتى مساجد! بالتأكيد لن يفهم أحد من هذا الكلام أني أنتقص من المساجد، إلا إذا قرأ بسوء نية وهذا لا سبيل لي لدفعه، أما عن الفكرة فيمكن أن أنافح وأستشهد وأدلي!


تخبرنا كتب السيرة أن صلاح الدين الأيوبي عشية معركة حطين كان يتفقد جنوده، فمرَّ على خيمة يتلو فيها الجنود القرآن ويُصلّون، فقال: من هنا يأتي النصر، ومر على خيمة أخرى فرأى الجنود يتسامرون ويتضاحكون فقال: من هنا تأتي الهزيمة!
ولكن هذه الكتب لا تقول إن صلاح الدين كان قد هيأ للمعركة مجانق -جمع منجنيق- أذهلت جيوش الصليبيين! ليس بالدعاء والصلاة فقط تنتصر الأمة، ولا بالأسلحة فقط، إنما هي دين ودنيا معًا، وأخذ بالأسباب، ثم جعل التوكل على الله لا على الأسباب!

وتخبرنا كتب السيرة أيضًا أن محمد الفاتح، الخليفة ذو الاثنين وعشرين عامًا، التقيُّ النقيُّ الذي فتح القسطنطينية، وتقلد أرفع وسام نبوي قال فيه سيدنا صلى الله عليه وسلم:
«نِعم الجيش جيشها ونِعم الأمير أميرها»
كان صائمًا مصليًا طائعًا! وهذا حق، ولكن هذه الكتب لا تخبرنا أنه يومذاك، كان يمتلك أقوى مدفع على وجه الأرض! حتمًا نحن لا ننتصر بالمدافع، والدليل أن لدينا اليوم منها الكثير، ولكن من المؤكد أننا دون مدافع سنُباد!
المعادلة لم تكن يومًا خيارًا بين العبادة والأسباب، بل التكامل بينهما، ثم إن الأخذ بالأسباب عبادة، أجل عبادة!

عندما خرج النبي صلى الله عليه وسلم اصطحب معه دليلًا يرشده إلى الطريق، ولم يقل في نفسه: أنا نبي وسأصل على أية حال، رغم أنه لو قال لصدق، ولكنه أراد أن يعلِّمنا!

ويوم أحد لبس درعين لا درعًا واحدًا، ولم يقل: أنا نبي وسأنجو على أية حال، ولو قال لصدق، ولكنه أراد أن يعلّمنا أن المعركة لا تُخاض بالإيمان وحده!

الأمة التي تستورد كل شيء من الإبرة حتى الصاروخ لن تنتصر أبدًا، وحتى الاستيراد وإن كان أخذًا بالأسباب، إلا أنه سبب ناقص، لأنك تسلم رقبتك لغيرك، الأمة التي لا تصنع سلاحها لا تملك حرية استخدامه!

- أدهم شرقاوي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏يكفيكَ أنَّ اللهَ يعلم!
هُنا باقون
كالملح في جروحكم
كالشوكِ في حلوقكم
نحن وعدُ رسول الله ﷺ
"حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك" 💚
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏النَّخوة في الجاهليَّة :
‏تأكلون وتنعمون ونفرٌ من قومنا يموتون جوعاً في شِعب الجبال!

‏‌ #شمال_غزة_يموت_جوعاً⁩
‏لمستحيلاتك
‏لأمنياتك البعيدة
‏لأحلامك التي طال انتظارها
‏لمرضك الذي لم يتركك بعد
‏لشدتك التي ما انفرجتْ حتى الآن
‏لشتات قلبك
‏لضيق صدرك
‏اجمع كل هؤلاء واقرأ عليهم بيقين

‏"هُوَ عَلَيَّ هَيِّن" ❤️
2024/06/29 08:42:12
Back to Top
HTML Embed Code: