﴿وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ﴾ [﴿ إبراهيم ﴾: 14]
• المؤمنُ الذي قدَّم خوفَ اللهِ ووعيدِه على خوف غيره ووعيدِهم، فعاقبتُه ظهورٌ على الكفار، ووراثةٌ للأموال والديار.
تطبيق مصحف التدبر
• المؤمنُ الذي قدَّم خوفَ اللهِ ووعيدِه على خوف غيره ووعيدِهم، فعاقبتُه ظهورٌ على الكفار، ووراثةٌ للأموال والديار.
تطبيق مصحف التدبر
﴿وَاستَفتَحوا وَخابَ كُلُّ جَبّارٍ عَنيدٍ﴾ [إبراهيم: ١٥]
وطلب الرسلُ من ربِّهم أن ينصرهم على أعدائهم، وخسر كل متكبر معاند للحق، لا يتبعه مع ظهوره له.
- المختصر في التفسير
وطلب الرسلُ من ربِّهم أن ينصرهم على أعدائهم، وخسر كل متكبر معاند للحق، لا يتبعه مع ظهوره له.
- المختصر في التفسير
﴿وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ﴾ [﴿ إبراهيم ﴾: 15]
واستفتحوا: وسأل الرسُل ربَّهم النصرَ على الظَّالمين، وطلبوا منه الحُكمَ بينهم
• يسلُك المؤمنون سبيلَ اللجوء إلى الله، ويسلُك الكافرون سبيلَ التجبُّر والعِناد، فيُعزُّ الله جمعَ المؤمنين لخضوعهم له، ويُهلِك كلَّ جبَّار عنيد.
تطبيق مصحف التدبر
واستفتحوا: وسأل الرسُل ربَّهم النصرَ على الظَّالمين، وطلبوا منه الحُكمَ بينهم
• يسلُك المؤمنون سبيلَ اللجوء إلى الله، ويسلُك الكافرون سبيلَ التجبُّر والعِناد، فيُعزُّ الله جمعَ المؤمنين لخضوعهم له، ويُهلِك كلَّ جبَّار عنيد.
تطبيق مصحف التدبر
﴿مِن وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسقى مِن ماءٍ صَديدٍ﴾ [إبراهيم: ١٦]
من أمام هذا المتكبر يوم القيامة جهنم، فهي له بالمرصاد، ويُسْقَى فيها من قيح أصحاب النار الذي يسيل منهم، فلا يروي عطشه، فلا يزال يُعَذَّب بالعطش وغيره من صنوف العذاب.
- المختصر في التفسير
من أمام هذا المتكبر يوم القيامة جهنم، فهي له بالمرصاد، ويُسْقَى فيها من قيح أصحاب النار الذي يسيل منهم، فلا يروي عطشه، فلا يزال يُعَذَّب بالعطش وغيره من صنوف العذاب.
- المختصر في التفسير
﴿مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَىٰ مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ﴾ [﴿ إبراهيم ﴾: 16]
وَرَائِهِ: أمامِه.
صَدِيدٍ: القَيحِ والدَّم الذي يَسِيلُ من أجسادِ أهلِ النارِ.
• مآلُ الجبابرةِ المعاندين أن يَقصِمَهم الجبَّارُ بعقوبته، ثم يُصليَهم العذابَ في ناره.
• قال قَتادة: (هل لكم بهذا طاقة، أم لكم عليه صبر؟! طاعة الله أهونُ عليكم، فأطيعوا اللهَ ورسولَه).
• لن يستسيغَ أحدٌ شُربَ ماءٍ كالمهل والقيح والصديد، ولكنَّ أهلَ النار يُسقَونه راغمين لا راغبين.
تطبيق مصحف التدبر
وَرَائِهِ: أمامِه.
صَدِيدٍ: القَيحِ والدَّم الذي يَسِيلُ من أجسادِ أهلِ النارِ.
• مآلُ الجبابرةِ المعاندين أن يَقصِمَهم الجبَّارُ بعقوبته، ثم يُصليَهم العذابَ في ناره.
• قال قَتادة: (هل لكم بهذا طاقة، أم لكم عليه صبر؟! طاعة الله أهونُ عليكم، فأطيعوا اللهَ ورسولَه).
• لن يستسيغَ أحدٌ شُربَ ماءٍ كالمهل والقيح والصديد، ولكنَّ أهلَ النار يُسقَونه راغمين لا راغبين.
تطبيق مصحف التدبر
﴿يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكادُ يُسيغُهُ وَيَأتيهِ المَوتُ مِن كُلِّ مَكانٍ وَما هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِن وَرائِهِ عَذابٌ غَليظٌ﴾ [إبراهيم: ١٧]
يتكلف شربه مرة بعد مرة لشدة مرارته وحرارته ونتنه، ولا يقدر على ابتلاعه، ويأتيه الموت من كل جهة من شدة ما يقاسيه من العذاب، وليس هو بميت فيستريح، بل يبقى حيًّا يعاني العذاب، ومن أمامه عذاب آخر شديد ينتظره.
- المختصر في التفسير
يتكلف شربه مرة بعد مرة لشدة مرارته وحرارته ونتنه، ولا يقدر على ابتلاعه، ويأتيه الموت من كل جهة من شدة ما يقاسيه من العذاب، وليس هو بميت فيستريح، بل يبقى حيًّا يعاني العذاب، ومن أمامه عذاب آخر شديد ينتظره.
- المختصر في التفسير
﴿يَتَجَرَّعُهُ وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ ۖ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ﴾ [﴿ إبراهيم ﴾: 17]
يَتَجَرَّعُهُ: يُحاولُ ابتلاعَهُ.
وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ: لا يستطيعُ ابتلاعَهُ لحرارته وقَذارته.
وَمِنْ وَرَائِهِ: من بَعدِه.
• ما أشقَّ أن يصيرَ المرءُ إلى حالٍ يكون الموتُ الذي يفرُّ منه الناسُ هو منتهى آماله وغايةَ أمانيِّه!
• غُلِّظتِ العقوبةُ لغِلاظة أولئك الذين كانوا يهدِّدون دعاةَ الخير والصلاح، ويسومونهم سوءَ العذاب، والجزاءُ من جنس العمل.
تطبيق مصحف التدبر
يَتَجَرَّعُهُ: يُحاولُ ابتلاعَهُ.
وَلَا يَكَادُ يُسِيغُهُ: لا يستطيعُ ابتلاعَهُ لحرارته وقَذارته.
وَمِنْ وَرَائِهِ: من بَعدِه.
• ما أشقَّ أن يصيرَ المرءُ إلى حالٍ يكون الموتُ الذي يفرُّ منه الناسُ هو منتهى آماله وغايةَ أمانيِّه!
• غُلِّظتِ العقوبةُ لغِلاظة أولئك الذين كانوا يهدِّدون دعاةَ الخير والصلاح، ويسومونهم سوءَ العذاب، والجزاءُ من جنس العمل.
تطبيق مصحف التدبر