Telegram Group Search
💡عملك الشاق هو حلم كل عاطل،ابنك المزعج حلم كل عقيم،بيتك الصغير حلم كل مشرد،مالك القليل هو حلم كل مدين،عافيتك حلم كل مريض ابتسامتك هى حلم كل مهموم،ستر الله لك حلم كل مفضوح ،فاجعل الحمد منهاج حياتك..💭🌹
ستأتيك رحمة الله من حيث لا تعلم في الأوقات التي تحسبُ فيها أنّ النّجاة مستحيلة،لا تيأس :)."
‏"ﷲ لا يمنع الدنيا عن عبده لهوانه عليه، ولا يعطيها لمن رضي عنه؛ ولو كانت تعدل جناح بعوضة ما سقى فيها كافرا شربة ماء، ولكنه يبتلي بعطائه كما يبتلي بمنعه، وكم من قائل بلسان حاله: (يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون) ولو أبصر العواقب لهتف بأعلى صوته: (لولا أن من ﷲ علينا لخسف بنا)."
🔴 لأنه الله!

تفقّد لُطفه الخفي حين تغلق الأبواب
أمامك، وتتعقد حبال الغوث في شدتك
،
ليدلّك على بابه وحده، ويمنحك شرف
السجود بين يديه، حتى إذا تعطرت
الليالي بمناجاتك، وعظم ركن التوحيد
في قلبك، ساق لك فرجاً مِن سبب
قد لا يخطر على بالك.
قيل لأحد الصالحين ما سر السكينة التي تعتريك؟

قال :
"قرأت قوله تعالى: ﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ﴾  فتركت أمري لصاحب الأمر.


وقرأت قوله تعالى:﴿ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾ 
فأدركت أن العسر زائل لا محالة.


وقرأت قوله تعالى: ﴿فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
فأدركت أن خير الله قادم لا محالة".

💛🌱
••

قال ابن عثيمين -رحمه الله -:

‏"إن قولك: ( الله أكبر ) لا شك أنك لو ‌استحضرتَ معنى هذا تمامًا لغابت عنك الدنيا كلها؛ لأن الله أكبر من كل شيء، وأنت الآن واقف بين يدي من هو أكبر من كل شيء."

• الشرح الممتع (٢٨/٣).
قال الحافظ ابن رجبٍ رحمه الله:

وأما نوافلُ عَشْرِ ذِي الحِجة
فأفضلُ مِن نوافلِ عشرِ رمضانَ،

وكذلك فرائضُ عشرِ ذِي الحِجة
تُضاعَفُ أكثرَ مِن مضاعَفةِ فرائضِ غيرِه.

فتحُ البارِي ٩/ ١٦
لعلها هيئت لتأتيك في عرفة🥹🥹 لعلك على أعتاب قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ لعل جنود ربك سخرت وحاجتك قضيت لعل عرفة هذا العام نهاية صبرك وبداية جبرك♥️
جهزوا دعواتكم لهذا اليوم .. اعظم يوم في السنة
خير الدعاء 🤲 دعاء #يوم_عرفة
يقول النبيُّ ﷺ: «خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
نحن لا نستطيع إيقاف الأمواج ، لكننا نستطيع تعلم السباحة ، تلك هي الحياة تعلم الصبر ، فليس كل يوم رائع ، فالحياة ليست دائما كما نتمناها ، فداخل كل منا أزهار غرست بماء الحنين شردتها الريح ومالت أغصانها نحو خطي الغائبين ، كلما تعاندنا الحياة فلابد أن نبتسم ، فعند ضفاف ابتسامتنا تنتحر الأوجاع ، فابتسموا رغما عن الألم ... من يريد القمر لا يتجنب الليل ، من يرغب في الورد لا يخشى أشواكه ، ومن يسعي الى الحب لا يهرب من ذاته 🦋
وكم تتمنى روحك العطشى لجلسات جيل الصحابة إذ يأتي الواحد منهم يسأل
"ما أحب الأعمال إلى الله "
وآخر " دلني على عمل يدخلني الجنة "
وآخر " هل نرى ربنا يوم القيامة "
وآخر "أوصني " ...
ما أرقى طلباتهم واستفساراتهم وما أشد غربتنا وفلسفاتنا التي تُبعد ولا تقرب ..!

اللهم قربنا إليك
مهما كان الكسر عظيماً ، فقُدرة الله على جبره أعظم ، استعِن بالله الجبّار ليجبرك ، كرر الدعاء و قل يا جبار اجبر كسر قلبي ، ادعوه وأنت موقن به 🌿
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلما ضاق عليك الفضاء وتكسر القلب وتعسر الطريق ، ردد وأرح قلبك بـ ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) فلا تقلق إن الأرزاق بيد الله ، ولا تحزن إن مع العسر يسرا ، فلن يخذل الله قلبا ظن به خيرًا ، فقط تفائل فالخير قادم بإذن الله ،
فما ضاقت إلا ليفرجها الله ، وحتمًا سيأتي شئ أحب إليك مما فقدت

صباحكم سعادة تملأ قلوبكم وأمان يعانق أرواحكم 💛

فقط👇
#كن_مع_الله
ما يختاره الله لك هو خيرٌ لك حتى لو كان خارج رغبتك وكل اختيارات الله صالحة حتى وإن كنا لا نفهم كل أسبابه .. فالمريض المرض خير له ، والمعافى الصحة خير له والفقير الفقر خير له ، والغني الغنى خير له ، وكل مَن حُرِمَ من شيء فذلك لأنه خير له ، ف والله والله لن تجد أجمل من اختيارات الله لحياتك كلها تنصبّ  في صالحك وأنت لا تعلم وكل الخير في تدابير الله فقل بقلبٍ راضٍ "رضيت يا رب ".

ولا تكره شيئًا اختاره الله لك ، فعلى البلاء تؤجر وعلى المرض تؤجر وعلى الفقد تؤجر وعلى الصبر تؤجر ف رب الخير لا يأتي إلا بالخير.
💌🕊️

لا تأذن لنفسك أن تعيش خيبة البابِ المغلق والعثرة التي لا نهوض بعدها مادام يقينك بالله قوياً ثق أن قدراً جميلاً في طريقه إليك وأنّ الله قادر على تغيير واقعك في لحظة فلا تستبطئ الإجابة مع الدعاء وأحسن الظن بتدابيره.

اللهم ابعث لنا فرحاً وبشائر خير تضيئ  قلوبنا.
🤲
مهما حصل.. خلي حياتك كلها مبنية على الجملة دي "عسى في الأمرِ خيرًا"

مهما كانت أمورك مش مُيسّرة، ومهما كان حظك قليل في أي أمر من أمور الدنيا، خليك دايمًا راضي.

سيدنا عمر رضي الله عنه قال:
"ستمضي أقدارك على كل حال، فاجعلها تمضي وأنتَ عنها راضٍ؛ فَلَرُبما ثوابُ رضاك يُرضيك".
‏"مشيئة الله فوق مستوى توقعاتك المتواضعة وفوق حدود آمالك الضئيلة إن شاء أمرًا أبهرك بكيفية تدبيره وحسن تسخيره عز شأنه، تنقاد لك الأشياء انقيادًا عجيبًا، فقط لأنّك صدقت مع الله وأتقنت تفويض الأمر له بقلب مؤمن ويقين خالص أن ما كان من الله هو كل الخيرِ و منتهاه".
🌹أويس القرني .. رضي الله عنه
... حج بالناس عمربن الخطاب- رضي الله عنه- سنة ثلاث وعشرين، قبيل استشهاده بأيام، وكان شغله الشاغل في حجه البحث عن رجل من رعيته من التابعين يريد مقابلته،
وصعد عمر جبل أبا_قبيس وأطل على الحجيج، ونادى بأعلى صوته: يا أهل الحجيج من أهل اليمن، أفيكم أويس بن عامر من مراد ثم من قرن ...؟
فقام شيخ طويل اللحية من قرن، فقال:
" يا أمير المؤمنين، إنك قد أكثرت السؤال عن أويس هذا، وما فينا أحد اسمه أويس إلا ابن أخ لي يقال له أويس، فأنا عمه ،
وهو حقير بين أظهرنا، خامل الذكر، وأقل مالا، وأوهن أمرا من أن يرفع إليك ذكره"
فسكت عمر- كأنه لا يريده- ثم قال:
"يا شيخ وأين ابن أخيك هذا الذي تزعم؟
أهو معنا بالحرم؟"
قال الشيخ:
"نعم يا أمير المؤمنين، هو معنا في الحرم، غير أنّه في أراك عرفة يرعى إبلا لنا"
فركب عمربن الخطاب و علي بن أبي_طالب- رضي الله عنهما- على حمارين لهما، وخرجا من مكة، وأسرعا إلى أراك عرفة، ثم جعلا يتخللان الشجر ويطلبانه، فإذا هما به في طمرين من صوف أبيض، قد صف قدميه يصلي إلى الشجرة وقد رمى ببصره إلى موضع سجوده، وألقى يديه على صدره والإبل حوله ترعى- قال عمر لعلي - رضي الله عنهما- :
"يا أبا الحسن إن كان في الدنيا أويس القرني فهذا هو، وهذه صفته. ثم نزلا عن حماريهما وشدا بهما إلى أراكه ثم أقبلا يريدانه."
فلما سمع أويس حسّهما أوجز في صلاته، ثم تشهّد وسلم وتقدما إليه فقالا له:
" السلام عليك ورحمة الله وبركاته."
فقال أويس:
" وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته."
فقال عمر- رضي الله عنه- :
"من الرجل؟ "
قال:
" راعي إبل وأجير للقوم."
فقال عمر:
" ليس عن الرعاية أسألك ولا عن الإجارة، إنما أسألك عن اسمك، فمن أنت يرحمك الله؟"
فقال:
"أنا عبد الله وابن أمته"
فقالا:
" قد علمنا أنّ كل من في السموات والأرض عبيد الله ...، وإنّا لنقسم عليك إلا أخبرتنا باسمك الذي سمّتك به أمّك ...،"
قال:
"يا هذان ما تريدان إلي؟ أنا أويس بن عبد الله."
فقال عمر رضي الله عنه :
"الله أكبر، يجب أن توضح عن شقك الأيسر..."
قال:
"وما حاجتكما إلى ذلك ؟"
فقال له علي- رضي الله عنه- :
"إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفك لنا، وقد وجدنا الصفة كما خبرنا، غير أنّه أعلمنا أن بشقك الأيسر لمعة بيضاء كمقدار الدينار أو الدرهم، ونحن نحب أن ننظر إلى ذلك،"
فأوضح لهما ذلك عن شقه الأيسر.
فلما نظر علي و عمر- رضي الله عنهما- إلى اللمعة البيضاء ابتدروا أيهما يقبل قبل صاحبه، وقالا:
" يا أويس إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نقرئك منه السلام، وأمرنا أن نسألك أن تستغفر لنا، فإن رأيت أن تستغفر لنا- يرحمك الله- فقد أخبرنا بأنك سيد التابعين، وأنّك تشفع يوم القيامة في عدد ربيعة ومضر ."
فبكى أويس بكاء شديدا، ثم قال:
" عسى أن يكون ذلك غيري"
فقال علي- رضي الله عنه- :
" إنا قد تيقنا أنك هو، لا شك في ذلك، فادع الله لنا رحمك الله بدعوة وأنت محسن."
فقال أويس:
" ما أخص باستغفار نفسي، ولا أحد من ولد آدم، ولكنه في البر والبحر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات في ظلم الليل وضياء النهار، ولكن من أنتما يرحمكما الله؟ فإني قد خبرتكما وشهرت لكما أمري، ولم أحب أن يعلم بمكاني أحد من الناس"
فقال علي- رضي الله عنه- :
" أما هذا فأمير المؤمنين عمربن الخطاب- رضي الله عنه-، وأما أنا ف علي بن أبي_طالب،"
فوثب أويس فرحا مستبشرأ فعانقهما وسلم عليهما ورحب بهما، وقال:
"جزاكما الله عن هذه الأمة خيرا."
قالا: وأنت جزاك الله عن نفسك خيرا.
ثم قال أويس:
"ومثلي يستغفر لأمثالكما؟"
فقالا:
"نعم، إنا قد احتجنا إلى ذلك منك، فخصّنا- رحمك الله- منك بدعوة حتى نؤمن على دعائك،"
فرفع أويس! رأسه، وقال! :
"اللهم إنّ هذين يذكران أنهما يحباني فيك، وقد رأوني فاغفر لهما وأدخلهما في شفاعة نبيهما محمد صلى الله عليه وسلم."
فقال عمر- رضي الله عنه- :
"مكانك- رحمك الله- حتى أدخل مكة فآتيك بنفقة من عطائي، وفضل كسوة من ثيابي، فإني أراك رث الحال، هذا المكان الميعاد بيني وبينك غدا."
فقال:
"يا أمير المؤمنين، لا ميعاد بيني وبينك، ولا أعرفك بعد اليوم ولا تعرفني. ما أصنع بالنفقة؟ وما أصنع بالكسوة؟ أما ترى عليَّ إزارا من صوف ورداءاً من صوف؟ متى أراني أخلِفهما؟ أما ترى نعليَّ مخصوفتين، متى تُراني أبليهما؟ ومعي أربعة دراهم أخذت من رعايتي متى تُراني آكلها ...؟
يا أمير المؤمنين، إنّ بين يدي عقبة لا يقطعها إلاّ كل مخف مهزول ...، فأخف- يرحمك الله- يا أبا حفص، إن الدنيا غرارة غدارة، زائلة فانية، فمن أمسى وهمته فيها اليوم مد عنقه إلى غد، ومن مد عنقه إلى غد أعلق قلبه بالجمعة، ومن أعلق قلبه بالجمعة لم ييأس من الشهر، ويوشك أن يطلب السنة، وأجله أقرب إليه من أمله، ومن رفض هذه الدنيا أدرك ما يريد غدأ من مجاورة الجبار، وجرت من تحت منازله الثمار."
فلما سمع عمر- رضي الله عنه- كلامه ضرب بدرته الأرض، ثم نادى بأعلى صوته:
" ألا ليت عمر لم تلده أمه، ليتها عاقر لم تعالج حملها. ألا من يأخذها بما فيها ولها؟"
فقال أويس:
" يا أمير المؤمنين! خذ أنت ها هنا حتى آخذ أنا ها هنا."
ومضى أويس يسوق الإبل بين يديه، وعمر وعلي- رضي الله عنهما- ينظران إليه حتى غاب فلم يروه، وولىّ عمر وعلي- رضي الله عنهما- نحو مكة وحديث فضل أويس القرني، وأنّه لو أقسم على الله لأبرّه، وقوله صلى الله عليه وسلم لعمر-رضي الله عنه- :
( إن استطعت أن يستغفر لك فافعل ) ثابت في صحيح مسلم وغيره ...
[ إذا نافسك الناس على الدنيا أتركها لهم ، وإن نافسوك على الآخرة ، فكن انت أسبقهم ؛ فإن الله يعطي الدنيا لمن يحب ومن لا يحب ، ولا يعطي الآخرة إلا لمن يحب]
..طابت اوقاتكم في طاعة الله.
كم من مشهور في الأرض
مجهول في السماء ،،،وكم من مجهول في الأرض ،،،معروف في السماء!!
المعيار التقوى وليس الأقوى !!!
(اللهم ارحم ضعفنا وتول امرنا)
أنشرها لله تعالى.🌹
منقول
2024/07/23 10:40:35
Back to Top
HTML Embed Code: